ا ف ب: 6 قتلى موالين لإيران في ضربات يرجح أن تكون أمريكية على سوريا
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
ذكر وكالة فرانس برس، مساء الجمعة أنه قُتل 6 أشخاص موالين لإيران في "ضربات يرجح أن تكون أمريكية على سوريا.
اقرأ أيضاً : إعلام إيراني: مقتل مستشار عسكري إيراني بقصف استهدف جنوب دمشق
أفادت فوكس نيوز عن مسؤول دفاعي أن الضربات الأمريكية في سوريا كانت من منصات متعددة.
وأشارت إلى أن الضربات هي بداية حملة طويلة لاستهداف الجماعات الموالية لإيران خلال الأيام المقبلة.
وصباح الجمعة، أفادت وسائل إعلام إيرانية بمقتل المستشار العسكري الإيراني "سعيد علي دادي"، في هجوم الاحتلال على جنوب دمشق.
وأعلن مصدر عسكري سوري، في بيان الجمعة، أن الدفاع الجوي السوري تصدى للعدوان، وأسقطت عددا من الصواريخ.
وكان التلفزيون السوري أفاد بوقوع "عدوان جوي استهدف جنوب دمشق"، فجر الجمعة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الضربات الامريكية على سوريا إيران سوريا
إقرأ أيضاً:
سوريا.. الأسد يلتقي وزير الدفاع الإيراني في دمشق
اجتمع الرئيس بشار الأسد، اليوم الاحد، مع العميد عزيز نصير زاده وزير الدفاع في الجمهورية الإسلامية الإيرانية والوفد المرافق له، في العاصمة دمشق.
وبحث الأسد مع وزير الدفاع الإيراني قضايا تتعلق بالدفاع والأمن في المنطقة، وتعزيز التعاون بين البلدين لمواجهة الإرهاب وتفكيك بنيته بما يخدم استقرار المنطقة وأمنها.
وشدد الأسد على أن “القضاء على الإرهاب مسؤولية إقليمية ودولية لأن أخطاره تهدد شعوب العالم كلها”.
وذكرت وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا”، أن وزير الدفاع الإيراني كان قد وصل إلى دمشق بعد ظهر السبت، برفقة وفد رسمي في زيارة يلتقي خلالها مع كبار المسؤولين السياسيين والعسكريين.
وأوضحت الوكالة أن المباحثات تشمل “آخر المستجدات في المنطقة بشكل عام، وتعزيز التنسيق والتعاون بين الجيشين.. بما يسهم في مواصلة محاربة الإرهاب وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة”.
يأتي ذلك، عقب زيارة قام بها الخميس الماضي علي لاريجاني مستشار خامنئي إلى سوريا، التقى خلالها الرئيس الأسد، وبحث معه التصعيد الإسرائيلي وضرورة إيقاف العدوان على فلسطين ولبنان.
وشدد الأسد على التمسك بالحقوق الفلسطينية التاريخية ودعم صمود الشعبين الفلسطيني واللبناني بشتى الوسائل ووقف المجازر ووضع حد لجرائم الإبادة الجماعية.
كما أكد مستشار المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي على دور سوريا المحوري في المنطقة والتطلع لتعزيز هذا الدور بما يخدم دول المنطقة وشعوبها.