واشنطن: حل الدولتين هو المفتاح الوحيد لضمان أمن الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
قال مستشار الأمن القومى الأمريكى جيك سوليفان إن حل الدولتين هو المفتاح الوحيد لتحقيق الاستقرار فى الشرق الأوسط على المدى الطويل.
وأضاف سوليفان فى مقابلة مع قناة (الحرة) الأمريكية أن "المستقبل فى الشرق الأوسط الذى يجلب السلام والأمن للمنطقة ولإسرائيل يبدأ مع قيام الدولة الفلسطينية"، مشيرا إلى أن "حل الدولتين يجب أن يترافق مع ضمان أمن إسرائيل من خلال دمجها فى المنطقة إلى جانب جيرانها".
وأوضح سوليفان أن الولايات المتحدة عملت على هذا الهدف قبل أحداث 7 أكتوبر.
ولفت سوليفان إلى أن "الوصول لذلك يحتم علينا إنهاء الحرب فى غزة بطريقة تحمى أمن إسرائيل.. وهذا يبدأ بالوصول إلى صفقات الرهائن".
وشدد المسؤول الأمريكى على أن الولايات المتحدة تعمل على "دفع الدبلوماسية القوية المبدئية عبر العمل مع قطر ومصر وإسرائيل للتوصل لاتفاق يعيد الرهائن الذين تحتجزهم حماس وغيرها من الجماعات المسلحة فى غزة".
وتضغط واشنطن أيضا على حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو للخروج بخطة لإنهاء العملية العسكرية الإسرائيلية فى غزة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مستشار الأمن القومي الأمريكي الشرق الأوسط الاستقرار حل الدولتين الأمن الدولة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
مدبولى: دول أوروبا تقدر دور مصر تجاه قضايا الشرق الأوسط
قال الدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء، أن الجانب السياسى يطغى دائما على الاحداث والإجتماعات.
وأضاف مدبولى خلال لقاء له نقلته قناة “اكسترا نيوز”، أنه خلال مشاركته في فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس 2025 "،كان التناقش حول الشأن العالمى بعد وصول الإدراة الإمريكية الجديدة برئاسة دونالد ترامب.
كيف يرى ترامب الفلسطينيين بعد دعوته تهجيرهم وترحيلهم من أرضهم؟حزب الريادة يستنكر تصريحات ترامب حول التهجير وتصفية القضية الفلسطينيةمسئول إسرائيلي: مبعوث ترامب للشرق الأوسط زار محور نتساريم في غزة مع وزير الشئون الإستراتيجيةمعاريف: ترامب قدم للرئيس التركي عرضًا يصعب رفضهالرئيس السيسي: عازمون على العمل مع الرئيس ترامب لتحقيق السلام في المنطقةرئاسة ترامبوتابع النقاشات تناولت تداعيات رئاسة ترامب لأمريكيا على دول العالم بما فيها اوروبا ومنطقة الشرق الاوسط، خاصة غزة وسوريا.
وأضاف مصطفى مدبولى، خلال لقائاته مع عددا من نظرائه الأوربيين أعربوا عن تقديرهم لمواقف مصر تجاه قضايا الشرق الأوسط.