«حبيبة» محاربة السرطان لـ«مصر تستطيع»: اختبار صعب وهيمر «فيديو»
تاريخ النشر: 3rd, February 2024 GMT
أجرى الإعلامى أحمد فايق، مقدم برنامج « مصر تستطيع»، والمذاع على قناة «DMC» حلقة خاصة من داخل مستشفى طنطا الجامعي لسرطان الأطفال، حيث أجرى لقاء مع حبيبة، محاربة السرطان، والبالغة من العمر 18 عامًا.
تفاصيل رحلتها مع العلاج من السرطانوكشفت حبيبة، تفاصيل رحلتها مع العلاج من مرض السرطان، إذ أوضحت أنها تخضع للعلاج منذ شهر مايو الماضي، بعد أن قامت بإجراء بعض الأشعة.
وأضافت قائلة «مكنتش عايزة أخد علاج عشان شعري، ولكنهم أقنعوني ووافقت، وقالولي بعد شوية هيرجع تاني، وكلها شهر وأتعافى»، متابعة: «اختبار صعب وهيمر، وربنا بيحبنا».
حبيبة محاربة السرطانوقالت والدة حبيبة محاربة السرطان: «حبيبة ذكية وشاطرة في المدرسة، في البداية حالتها كانت صعبة ومكانتش بتقابل حد، وكل اللي في الموضوع شعرها مش مرضها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السرطان مرض السرطان مستشفي الاورام طنطا محاربة السرطان
إقرأ أيضاً:
فيديو.. دخول الدفعة الأولى من جرحى ومرضى غزة إلى مصر
التقطت كاميرا "سكاي نيوز عربية" ليل السبت، الصور الأولى لوصول أول دفعة من الجرحى والمرضى الفلسطينيين إلى الأراضي المصرية عبر معبر رفح، قادمين من قطاع غزة.
وأفاد مراسل "سكاي نيوز عربية" أن غالبية الجرحى والمرضى من الأطفال، وقضوا وقتا طويلا في معبر رفح على الحدود مع قطاع غزة لإنهاء إجراءات دخولهم إلى الأراضي المصرية، وإجراء الفحوص الطبية الأولية عليهم.
وتوجهت الدفعة الأولى من الفلسطينيين إلى مستشفيات الشيخ زويد والعريش في محافظة شمال سيناء المصرية، لبدء رحلة جديدة من العلاج الذي حرموا منه في غزة، بعد خروج معظم مستشفيات القطاع من الخدمة بسبب الحرب.
وتضم الدفعة الأولى 37 مصابا و38 مرافقا، حسب مراسلنا.
وكانت أول دفعة من المرضى والجرحى الفلسطينيين غادرت قطاع غزة السبت لتلقي العلاج، وذلك للمرة الأولى منذ 8 أشهر، وفقا لمصادر فلسطينية.
وأفادت المصادر أن حافلات تقل المرضى والجرحى ومرافقيهم انطلقت بعد تجمعهم في مستشفى الشفاء بمدينة غزة شمالي القطاع ومستشفى ناصر الطبي في مدينة خانيونس جنوبا.
ويأتي ذلك بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، الذي ينص على سماح إسرائيل يوميا بمغادرة 50 مريضا و50 جريحا فلسطينيا، بالإضافة إلى 3 مرافقين لكل منهم.
وكانت مصر وقطر والولايات المتحدة، بصفتها الدول الوسيطة، قد أعلنت في بيان مشترك يوم 15 يناير الماضي عن التوصل إلى اتفاق بين حماس وإسرائيل يشمل تبادل الأسرى والمحتجزين، إلى جانب السعي لتحقيق وقف دائم لإطلاق النار.