أنف وثلاث عيون.. تعليق صبا مبارك على مقارنة الفيلم بالنسخة القديمة
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أنف وثلاث عيون.. تصدر اسم الفنانة صبا مبارك تريند محرك البحث «جوجل ـ google» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك عقب حلولها ضيفة على برنامج «معكم منى الشاذلي» الذي يذاع عبر شاشة «on» بعد الانطلاقة الأولى لفيلم أنف وثلاث عيون في السينما.
صبا مبارك عن فيلم أنف وثلاث عيونوكشفت صبا مبارك خلال لقائها مع الإعلامية منى الشاذلي، أنه تملكها الكثير من المخاوف في البداية من المشاركة بفيلم أنف وثلاث عيون الذي انطلق في السينما مؤخرا، مشيرة إلى أن المقارنة بين الفيلم ونسخته القديمة، كانت أحد الأسباب نظرا لكونه من تأليف الكاتب إحسان عبد القدوس وإخراج حسين كمال.
وأضافت صبا مبارك، أن هذا الأمر لم يرعبها كثيرا بعد ذلك، حيث، إن أعمال الكاتب المسرحي الإنجليزي وليام شكسبير تم معالجتها، وقُدِّمت بصور مختلفة ورؤى حديثة وقديمة».
وصرحت الفنانة صبا مبارك: «طبعا شفت الفيلم اللى اتعمل زمان وقرأت الرواية، لكن أنا مش بحس بالرعب من المقارنات، وشكسبير بجلالة كتابته اللى عملها اتعادت مليون مرة وبأكثر من طريقة، ومش حاسة إن المقارنة مرعبة لينا وبحس إنها في صالحنا».
وعن تفاصيل شخصيتها في فيلم أنف وثلاث عيون، قالت مبارك: الشخصية التي أقدّمها في الفيلم مستحدثة، ولذا لا يجب المقارنة، ولكن كنت خائفة لأنني أجسِّد دور معالجة، وهو دور صعب ويحتاج لمجهود كبير، لأنه يعتمد على المصطلحات العلمية.
تفاصيل فيلم أنف وثلاث عيونومن ناحية أخرى، حقق فيلم أنف وثلاث عيون للفنان ظافر العابدين والفنانة الأردنية صبا مبارك رقما كبيرا في حجم الإيرادات بثاني أيام عرضه في السينما، حيث بلغت أكثر من 169 ألف جنيها في شباك التذاكر أمس الخميس، ليكون إجمالي إيراداته 260 ألف جنيها حتى مساء الخميس، 1-فبراير 2024.
تدور أحداث فيلم أنف وثلاث عيون حول دكتور هاشم جراح التجميل، ذائع الصيت، والذي انتصفت أربعينيات عمره دون القدرة على الالتزام بعلاقة عاطفية لمدة طويلة. على مر السنوات اقترب جداً من فتاتين، لكنه وجد ما يكفيه من أسباب للابتعاد عنهما، أما الآن فهو غير قادر على مقاومة الفتاة الثالثة روبا، رغم أنها تصغره بـ 25 عاما.
اقرأ أيضاًصبا مبارك تروج لمسلسل بين السطور وتكشف عن أزمتها مع سلمى أبو ضيف «فيديو»
عرض أولى حلقات مسلسل «بين السطور» لـ صبا مبارك وأحمد فهمي.. الليلة
صبا مبارك تستعد لعرض مسلسل «بين السطور» بهذه الطريقة | صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: صبا مبارك فيلم أنف وثلاث عيون أنف وثلاث عيون فيلم انف وثلاث عيون انف وثلاث عيون فيلم أنف وثلاثة عيون أنف وثلاثة عيون أبطال أنف وثلاث عيون انف و ثلاث عيون صبا مبارك و ظافر العابدين صبا مبارك فيلم انف وثلاث عيون فیلم أنف وثلاث عیون صبا مبارک
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف سرًا عمره 5700 عام.. ما السبب وراء تقويم قرون الأغنام في مصر القديمة؟
في اكتشاف مذهل بموقع هيراكونبوليس في صعيد مصر، تم العثور على بقايا خمسة كباش ذكور تعود إلى 5,700 عام، تُظهر أدلة واضحة على تعديل قرونها بشكل صناعي. يُعد هذا الكشف أقدم دليل مادي مباشر على ممارسة تشويه قرون الماشية في أفريقيا، وأول مرة يتم فيها توثيق هذا السلوك مع الأغنام.
اعلانوكشفت البحوث أن ثلاثة من هذه الأغنام ذات القرون الحلزونية الشكل قد عُدّلت قرونها لتتجه عموديًا إلى الأعلى، في حين كانت قرون كبش آخر أقل استقامة ولكن أقرب إلى الثلاثة، منه إلى الشكل المعتاد. أما الكبش الخامس، فقد أُزيلت قرونه بالكامل، بينما ظل السادس بقرون عادية.
عالم آثار مصري يعيد ترميم فخار تم اكتشافه حديثًا في موقع هرم زوسر المدرج في سقارة، على بعد 24 كم جنوب غرب القاهرة، مصر.Amr Nabilتشير الدراسة إلى أن المصريين القدماء استخدموا الحبال لربط القرون معًا، وفقًا اللعالمة في الآثار الحيوانية، بيا دي كوبير، من المعهد الملكي البلجيكي للعلوم الطبيعية. وأوضحت أن الثقوب في عظام الجمجمة تدل على أن الرعاة كسروا جماجم الحيوانات الصغيرة لإجبار القرون على النمو بشكل مستقيم.
تعتبر هذه الممارسة مألوفة بين المجتمعات الرعوية في أفريقيا حتى يومنا هذا، لكنها تثير التساؤل حول السبب الذي دفع المصريين القدماء إلى تطبيقها. زيعتقد الباحثون أن الدوافع قد تكون شعائرية أو تعبيرًا عن سيطرة الإنسان على الطبيعة.
حارس آثار مصري يقف في وادي الملوك في الأقصر، مصر.Amr Nabil/APوأوضحت الدراسة أن الأغنام ذات القرون المعدلة عُثر عليها في مقبرة النخبة في هيراكونبوليس فقط، وتميزت هذه الأغنام بحجم أكبر وأعمار أطول، مقارنة بالأغنام التي استُخدمت كغذاء. ويُعزى ذلك إلى عملية الإخصاء التي تجعل الحيوانات أكثر طواعية وأطول عمرًا.
يشير الباحثون إلى أن هذه الأغنام قد تكون استخدمت كرمز للقوة أو كجزء من الطقوس الدينية. ويضيف عالم الآثار الحيوانية ويم فان نير، قائلا: "ربما كانت النخبة تسعى لجعل أغنامها تبدو شبيهة بالظباء الصحراوية، أو ربما كانت الحيوانات تشارك في طقوس معينة. ليس في وسعنا في الوقت الحالي سوى التخمين".
Relatedدراسة تكشف: بطانة الرحم والأورام الليفية قد تزيد خطر الوفاة المبكرةدراسة تحذر: الاحتباس الحراري يضاعف قوة الأعاصير الأطلسيةتأثير تغذية الأب على سلوك الأطفال: دراسة علمية جديدة تكشف أسرار الوراثةتحولات جذرية في الحياة الجنسية للمجتمع الفرنسي: دراسة شاملة تكشف تغيرات العقد الأخيرويظل هذا الاكتشاف هو الأول من نوعه في الأغنام، مما يجعلها أقدم مثال معروف لتشويه قرون الماشية في التاريخ. وقد تكشف الدراسات المستقبلية المزيد عن الدوافع والآليات التي دفعت المصريين القدماء لتعديل قرون هذه الحيوانات، وربما تسلط الضوء على تطور أنواع الأغنام في المنطقة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية سحب دراسة ديدييه راوول حول استخدام الكلوروكين في علاج كوفيد 19 ما وراء الشعر الجميل والفساتين: دراسة طبية تفضح أسرار صحة أميرات ديزني دراسة تكشف: معظم الشباب يتعافون تمامًا من أعراض كوفيد-19 بعد عامين بحث علميأهراماتدراسةتاريخاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next قصف إسرائيلي غير مسبوق يستهدف مستشفى كمال عدوان في غزة.. وحماس تؤكد أن الاتفاق بات أقرب من ذي قبل يعرض الآن Next مشروع كهروضوئي جديد في الفاتيكان.. خطوة نحو مدينة خضراء بالكامل يعرض الآن Next من "هيئة تحرير الشام" إلى وزارة الخارجية السورية.. ماذا تعرف عن أسعد الشيباني؟ يعرض الآن Next الفلسطينيون في خان يونس ينتظرون ساعات للحصول على وجبة يومية وسط القيود الإسرائيلية يعرض الآن Next ألمانيا: الشرطة تفتش منزل المشتبه به في تنفيذ هجوم سوق الميلاد بماغديبورغ اعلانالاكثر قراءة القيادة المركزية الأمريكية تعلن عن تصفية "أبو يوسف" زعيم داعش في سوريا آيتان على سقف قصر السيسي ومُلْك فرعون الذي لا يفنى.. صورة الرئيس المصري تشعل مواقع التواصل ألمانيا: 5 قتلى على الأقل وإصابة 200 شخص بعملية دهس بسوق عيد الميلاد واعتقال مشتبه به سعودي الجنسية صاروخ باليستي من اليمن يسقط في تل أبيب ويصيب 16 شخصاً بجروح طفيفة إصابة شاب بنيران الجيش الإسرائيلي خلال مظاهرة في ريف درعا السورية اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومقطاع غزةضحاياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني تغير المناخعيد الميلادبشار الأسدتل أبيبسورياقصفألمانياكوارث طبيعيةأبو محمد الجولاني الموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024