عضو بـ«الشؤون الإسلامية»: الهجوم الإسرائيلي على الأزهر شهادة في حق الإمام الأكبر
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
قال الدكتور عبدالغني هندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن هجوم الإعلام العبري الصهيوني على فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، هي شهادة في حق مؤسسة الأزهر وفضيلة الإمام، لافتا إلى أن مجلس الأمن أكد على ما قاله الأزهر الشريف.
. والاحتفال بالمناسبات الدينية الموسمية جائز شرعًا
وأضاف الدكتور عبدالغني هندي، في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الأزهر يفرق بين اليهودية والكيان الصهيوني المحتل.
وشدد على أن الأزهر لم يخطئ في اليهودية؛ لأنها جزء من إيمان الإنسان المسلم، وهناك الكثير من اليهود حول العالم أدانوا هذه التصرفات الصهيونية، وأكدوا أن اليهودية ليست لها علاقة بإجرام الكيان الصهيوني بحق الفلسطينيين.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الكيان الصهيوني يستهدف تحويل المسألة إلى أمر ديني، وهو أمر في غاية وشدة الخطورة، مؤكدا أن الأزهر لم يهاجم اليهودية، ولكن الإمام الأكبر ينتقد التصرفات الإجرامية التي يرتكبها الكيان الصهيوني.
ونوه بأن العالم الحر، كشف عن هذا الزيف العنصري، الذي يسعى إلى الاقتتال والدمار، ومحكمة العدل الدولية أشارت وأكدت أن خطاب الكيان الصهيوني عنصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد الطيب أحمد الطيب شيخ الأزهر الاحتفال بالمناسبات الدينية الازهر الشريف الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب الأعلى للشئون الإسلامية الأكبر الدكتور أحمد الطيب الکیان الصهیونی
إقرأ أيضاً:
الشؤون الإسلامية تضع إرشادات لأئمة المساجد في رمضان تيسيرًا على للمصلين .. فيديو
مكة المكرمة
أعلنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلةً في متحدثها الرسمي، عبد الله العنزي، عن مجموعة من الإرشادات المهمة التي تضمن التيسير على المصلين في المساجد، وذلك في إطار استعداداتها لشهر رمضان المبارك.
وأكد العنزي خلال حديثه عبر “إذاعة الإخبارية”، على ضرورة أن يلتزم أئمة المساجد بمواعيد الأذان المعتمدة في تقويم أم القرى، مع تحديد وقت مناسب بين الأذان والإقامة في جميع الصلوات باستثناء صلاتي المغرب والعشاء، حيث سيتم تحديد فترة زمنية قدرها 15 دقيقة بين الأذان والإقامة.
كما شدد على الالتزام بوقت محدد لصلاة التراويح لضمان عدم الإطالة على المصلين، مع التأكيد على ضرورة أن تنتهي صلاة التهجد في العشر الأواخر من رمضان قبل الفجر بفترة كافية، مما يتيح للمصلين الفرصة لأداء السحور بشكل جيد.
وفيما يتعلق بالدعاء، أوصى العنزي بعدم الغلو في الدعاء وأن يتم الالتزام بالدعاء الوارد عن النبي صلى الله عليه وسلم، مع التشديد على ضرورة أن يكون الدعاء شاملاً وجامعاً، بما يتماشى مع السنة النبوية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_SzKzvwE1ykqARzqm_720p.mp4إقرأ أيضًا
الشؤون الإسلامية تمنع تصوير الصلوات وجمع التبرعات لمشاريع التفطير بالمساجد