حيل منزلية تمكنك من علاج التهاب اللثة
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
يعد التهاب اللثة من المشكلات الشائعة خلال فصل الشتاء وتسبب آلاما قوية.
نعرض لكم العلاج المنزلي لالتهاب اللثة وفقا لويبمد:
المضمضة بالماء والملح: تُساعد على تخفيف الالتهاب والألم.
استخدام جل مخدر موضعي: مثل ليدوكائين.
وضع كمادات باردة: لتخفيف التورم.
تناول مسكنات الألم التي لا تستلزم وصفة طبية: مثل إيبوبروفين أو أسيتامينوفين.
العلاج الطبي:
التنظيف العميق للثة: يزيل البلاك والجير المتراكم على الأسنان تحت خط اللثة.
المضادات الحيوية: تُستخدم لعلاج العدوى البكتيرية.
الجراحة: قد تكون ضرورية في بعض الحالات، مثل خراج الأسنان أو التهاب دواعم السن المتقدم.
نصائح للوقاية من آلام اللثة:
نظف أسنانك مرتين يوميًا: باستخدام فرشاة أسنان ناعمة ومعجون أسنان يحتوي على الفلورايد.
استخدم خيط الأسنان مرة واحدة يوميًا: لإزالة البلاك من بين الأسنان.
قم بزيارة طبيب الأسنان بانتظام: لإجراء فحوصات وتنظيف الأسنان واللثة.
اتبع نظامًا غذائيًا صحيًا: غني بالفواكه والخضروات.
اشرب الكثير من الماء: للحفاظ على رطوبة الفم.
5 علاجات منزلية طبيعية لآلام اللثة، تشمل:
زيت جوز الهند: له خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للميكروبات.
الصبار: يُساعد على تخفيف الألم والالتهاب.
الزيوت الأساسية: مثل زيت شجرة الشاي، لها خصائص مضادة للبكتيريا ومضادة للالتهابات.
القرنفل: له خصائص مسكنة للألم ومضادة للالتهابات.
الكركم: له خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اللثة التهاب اللثة العدوى البكتيرية خراج الاسنان
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس في رسالة من المستشفى: أواجه فترة صعبة
وكالات
عبّر البابا فرنسيس، عن امتنانه العميق لمن يصلّون من أجله ويعتنون به، مؤكدًا أنه يمرّ بـ”فترة صعبة” خلال علاجه من مضاعفات التهاب رئوي.
وقال البابا الذي يتلقى العلاج في مستشفى جيميلي بروما منذ 14 فبراير، في رسالة نشرها: “أشارك إخوتي وأخواتي المرضى في هذه اللحظات الصعبة، لكن حتى في أوقات الضعف، تظل المحبة والصلاة والعطاء ممكنة، فهي علامات رجاء مضيئة”.
ويخضع بابا روما البالغ 88 عامًا، للعلاج منذ 14 فبراير بسبب التهاب في الشعب التنفسية امتد إلى رئتيه، ما أدى إلى غيابه للمرة الخامسة عن صلاة التبشير الملائكي في ساحة القديس بطرس، ورغم تحسنه التدريجي، إلا أن الأطباء يؤكدون حاجته إلى فترة تعافٍ إضافية.
ولم ينسَ البابا الأطفال الذين تجمعوا خارج المستشفى حاملين بالونات بألوان علم الفاتيكان، على الرغم من غيابه عن الظهور العلني، حيث قال في رسالته: “أعلم أن العديد من الأطفال يصلّون من أجلي، شكرًا لكم أيها الأعزاء، البابا يحبكم وينتظر لقاءكم”.
وجدد البابا دعوته للصلاة من أجل السلام، خاصة في مناطق النزاع مثل أوكرانيا، وفلسطين، وإسرائيل، والسودان، ولبنان، كما حيّا الفرق الطبية، مشيدًا بتفانيهم، مؤكدًا أن “الرعاية الحنونة تضيء غرف وأروقة المستشفيات”.
اقرأ أيضا:
البابا فرنسيس يشكر الأطباء بعد تحسن حالته الصحية