“الوطني الاتحادي” يناقش سياسة تعزيز مشاركة المواطنين في القطاع الصحي يوم 7 فبراير
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
يعقد المجلس الوطني الاتحادي يوم الأربعاء المقبل الموافق 7 فبراير الجاري، جلسته الخامسة من دور الانعقاد العادي الأول من الفصل التشريعي الثامن عشر، برئاسة معالي صقر غباش رئيس المجلس، يناقش خلالها موضوع سياسة الحكومة بشأن تعزيز مشاركة المواطنين في القطاع الصحي.
ويناقش المجلس خلال الجلسة التي تعقد في قاعة زايد بمقره في أبوظبي، الموضوع المطروح ضمن محاور سياسة استقطاب الكوادر الطبية المواطنة المتخصصة، وتأهيل وتدريب الكوادر الطبية المواطنة ورفع كفاءتها في القطاع الطبي، وتحديات الكوادر الطبية المواطنة التي على رأس عملها.
وسيطلع المجلس على رسالة صادرة للحكومة بشأن طلب المجلس مناقشة موضوع “سياسة الحكومة في تعزيز دور الإعلام الحكومي لتأصيل المحتوى وترسيخ الهوية الوطنية”، كما سيطلع على التقارير الواردة من اللجان الدائمة للمجلس بشأن مستجدات أعمالها.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
أستراليا تحظر برنامج الذكاء الاصطناعي الصيني “ديب سيك” وتؤكد أنه خطر أمني يهدد الحكومة
أعلنت الحكومة الأسترالية، اليوم الأربعاء، حظر استخدام برامج الذكاء الاصطناعي التابعة لشركة “ديب سيك” الصينية على جميع الأجهزة الحكومية، وذلك بسبب “مخاطر أمنية غير مقبولة”، وفق ما أفادت به وزيرة الداخلية الأسترالية، ستيفاني فوستر.
وأوضحت فوستر، في بيان رسمي صدر أمس الثلاثاء، أن هذا القرار جاء بعد تحليل شامل للمخاطر والتهديدات، حيث تبين أن منتجات وتطبيقات “ديب سيك” تشكل تهديدًا أمنيًا على الحكومة الأسترالية. وأضافت: “ستتم إزالة جميع برامج ديب سيك من المعدات الحكومية، سواء الثابتة أو المتنقلة، بشكل فوري”.
ويأتي هذا الإجراء في ظل تزايد المخاوف العالمية بشأن التكنولوجيا الصينية وتأثيراتها على الأمن السيبراني، خاصة بعد أن أطلقت “ديب سيك” روبوت محادثة متطورًا أثار اهتمامًا واسعًا بقدرته على منافسة البرمجيات الأمريكية المشابهة ولكن بتكلفة أقل.
وكانت أستراليا أحدث المنضمين إلى قائمة الدول التي تحقق في سياسات “ديب سيك”، حيث سبقتها كوريا الجنوبية، التي طلبت توضيحات من الشركة حول كيفية تعاملها مع بيانات المستخدمين، كما اتخذت فرنسا وإيرلندا إجراءات مماثلة.
يذكر أن هذا القرار قد يزيد من حدة التوتر بين أستراليا والصين، وسط تصاعد المخاوف بشأن الأمن الرقمي وخصوصية البيانات على المستوى الدولي.