عاجل.. الحوثيون يستهدفون إيلات بالصواريخ الباليستية
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أعلن العميد يحي سريع قاسم المتحدث باسم الحوثيين، استهداف منطقة ام الرشراش " إيلات" جنوب فلسطين المحتلة بعددٍ من الصواريخِ الباليستية.
وقال في بيان له :انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ الذي يتعرضُ حتى هذه اللحظةِ للعدوانِ والحصارِ، نفذتِ القوةُ الصاروخيةُ بالقواتِ اليمنيةِ وبعونِ اللهِ تعالى عمليةً عسكريةً ضدَّ أهدافٍ محددةٍ للعدوِّ الإسرائيليِّ في منطقةِ أمِّ الرشراشِ جنوبيِّ فلسطينَ المحتلةِ وذلك بعددٍ من الصواريخِ الباليستية.
وأكد ان القواتُ اليمنيةُ استمرارَها في تنفيذِ واجباتِها الدينيةِ والأخلاقيةِ والإنسانيةِ تجاهَ الشعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ، وذلك استجابةً لنداءاتِ شعبِنا اليمنيِّ الحرِّ ونداءاتِ كلِّ الأحرارِ من أبناءِ أمتِنا العربيةِ والإسلامية.
ولفت إلى أن القواتِ المسلحةَ اليمنيةَ لن تترددَ في تنفيذِ المزيدِ من العملياتِ العسكريةِ ضدَّ العدوِّ الصهيونيِّ في البرِّ والبحرِ حتى وقفِ العدوانِ ورفعِ الحصارِ عن الشعبِ الفلسطينيِّ في قطاعِ غزة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحوثيون إيلات بالصواريخ الباليستية المتحدث باسم الحوثيين ام الرشراش فلسطين المحتلة
إقرأ أيضاً:
تظاهرة في السويد تضامنا مع الشعب الفلسطيني ورفضاً لمخططات التهجير
الجديد برس|
رفض المئات في العاصمة السويدية ستوكهولم، أي خطط أو مقترحات لتهجير الشعب الفلسطيني قسراً من قطاع غزة.
وشارك المئات في تظاهرة بمنطقة أودن بلان في ستوكهولم، مرددين هتافات منددة بدعوات التهجير القسري.
وحمل المتظاهرون لافتات كتبت عليها عبارات مثل “لا للتهجير القسري ولا للإبادة الجماعية”، و”المدارس والمستشفيات تتعرض للقصف”.
وطالب المشاركون في الفعالية بفرض حظر على “إسرائيل” بسبب الإبادة الجماعية التي ترتكبها بحق الشعب الفلسطيني.
ومنذ 25 يناير الماضي، يروّج الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لمخطط تهجير فلسطينيي غزة إلى دول مجاورة مثل مصر والأردن، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.
وتعمل مصر على بلورة خطة عربية شاملة لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين منها، خشية تصفية القضية الفلسطينية عبر التهجير.
وارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي بدعم أمريكي، بين 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود، وسط دمار هائل.