آداب القاهرة تعلن موعد غلق باب الالتماس على نتائج الفصل الدراسي الأول
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أعلنت الدكتورة نجلاء رافت عميدة كلية الآداب جامعة القاهرة ، عن موعد فتح باب الالتماسات على نتائج الفصل الدراسى الأول .
وقالت الدكتورة نجلاء رأفت تم فتح باب الالتماسات من يوم الاثنين ٢٩ يناير و حتى الخميس ٨ فبراير .
جامعة القاهرةعلى الجانب الآخر ، قال الدكتور محمد الخشت، إن التعليم الجامعي استطاع أن يحقق تقدّما كبيرا في السنوات الماضية بفضل توجيهات القيادة السياسة، مؤكدًا أنه لا يزال أمامنا خطوات أخرى إضافية وهذا لا يقلل من حجم الجهود المبذولة وحجم الإنجازات الكبرى التي حدثت لملف التعليم بشكل عام.
وأكد الخشت، خلال حواره على الفضائية المصرية مع الإعلامية الدكتورة درية شرف الدين، أنه يجب أن تكون هناك مظلة واستراتيجية عامة للتعليم بكل أنواعه تحقق أهداف الوطن وتصب في بناء الدولة وعملية التنمية المستدامة.
وأضاف أنه يمكن أن يكون هناك تنوع داخلي في هذه الاستراتيجية وتحت هذه المظلة بشرط أن تكون هناك إدارة عليا واحدة لأنظمة التعليم المختلفة؛ فليس هناك ما يمنع من وجود أنظمة متنوعة تحت مظلة واحدة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أداب جامعة القاهرة جامعة القاهرة كلية الاداب جامعة القاهرة باب الالتماسات
إقرأ أيضاً:
نصائح للتعامل مع الأبناء بعد ظهور نتيجة الفصل الدراسي الأول
قدم الدكتور عاصم حجازي أستاذ علم النفس التربوي بجامعة القاهرة، نصائح للتعامل مع الأبناء بعد ظهور نتيجة الفصل الدراسي الأول من العام الدراسي 2024-2025.
نتيجة الصف الأول الإعدادي 2025 بالرقم القومي| طرق الاستعلام عن نتيجة الصف الأول الثانويوأوضح أن تلك الفترة التي تعقب ظهور نتيجة الفصل الدراسي الأول تعد حرجة لأنها قد تترك آثارا سلبية أو إيجابية على نفس الطالب حسب طريقة تعامل الأهل.
نصائح أسرية بعد نتيجة الفصل الدراسي الأول إذا أحرز الطالب تفوقا في جميع المواد في نتيجة الفصل الدراسي الأول فعلى الأسرة أن تظهر فرحها بهذا الإنجاز وتقديرها له وعلى الوالدين أن يقدما للطالب تعزيزا مناسبا كتنظيم رحلة أسرية لمكان يحبه أو تقديم هدية مناسبة وهكذا.إذا أخفق الطالب في بعض المواد أو كانت درجاته فيها أقل من باقي المواد فعلى الأسرة أن تتناول الأمر بهدوء وبدون تعنيف وأن تبحث في أسباب هذا الإخفاق النوعي حيث يمكن أن يكون راجعا لأسباب يمكن السيطرة عليها وبعد اكتشاف السبب نشرك الطالب في وضع خطة مناسبة للعلاج ونكون بذلك قد علمناه درسا حياتيا بالغ الأهمية وهو كيف يتعامل مع الإخفاقات ويحولها إلى دروس وخبرات.إذا كان الإخفاق في عدد كبير من المواد أو جميع المواد في نتيجة الفصل الدراسي الأول فلابد من بحث موسع للكشف عن الأسباب والتي قد تعود للطالب نفسه كوجود مشكلة سمعية أو بصرية أو صعوبات تعلم وقد تعود للمدرسة وتتمثل في عدم قيام المعلمين بدورهم في التعليم أو قد تعود للبيت لوجود خلافات أسرية أو انشغال الوالدين وعدم اهتمامهم بالطالب وحينئذ سوف تتعدد الجهات المشتركة في الحل.من المهم أن نوضح للطالب أننا نحبه في كل حال ولكننا نهتم بالتغلب غلى نقاط الضعف بمعاونته لكي نصل إلى أعلى مستوى من الكفاءة والنجاح.لا ينبغي أن نلجأ مطلقا إلى مقارنة الطالب بزملائه لأن ذلك يترك أثرا نفسيا سيئا على الطالب.لا ينبغي أن نوبخه أو أن نوجه له الإهانات واللوم بسبب نتيجة الفصل الدراسي الأول لأن ذلك لن يأتي بنتيجة إيجابية بل سيزيد الأمر سوءا وسوف يفقد الطالب ثقته بنفسه.يجب الاستعانة بالمدرسة لوضع خطة علاجية مناسبة بالنسبة للطالب الضعيف بعد الكشف عن سبب الضعف في نتيجة الفصل الدراسي الأول بحيث تكون ملائمة لهذا السبب.الاهتمام بتقديم الدعم النفسي والعاطفي في كل الأحوال يحسن من النتائج ويساعد على التعافي وتجاوز المشكلة.