بالتعاون مع التموين.. مجموعة حسام عمر تدشن مركز لوجيستي لتوزيع الدواء في الدلتا
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
افتتحت مجموعة حسام عمر لتجارة وتوزيع الأدوية أكبر مخزن لوجيستي في جمهورية مصر العربية في منطقة الدلتا وتحديدا في مدينة طنطا بإجمالي مساحة 31 ألف متر مربع لخدمة شركات الدواء والصيدليات والمستشفيات الخاصة وهيئة الشراء الموحد، وذلك بالتعاون مع وزارة التموين والتجارة الداخلية وبرؤية مستقبلية ثاقبة لخدمة منطقة الدلتا بمحافظاتها المتمثلة في القليوبية والدقهلية والمنوفية والغربية وكفر الشيخ ودمياط، لخدمة المواطن المصري عن طريق سهولة تخزين وتوفير الدواء بأعلى معدلات السلامة وفقا لمعايير وزارة الصحة وهيئة الدفاع المدني لتخزين والمحافظة على الدواء.
جدير بالذكر أن المخزن اللوجيستي ينفرد بتغطية كافة مستلزمات القنوات البيعية في منطقة الدلتا عن طريق 3 مخازن لشركات مجموعة المتحدة للصيادلة وشركة الشرق الأوسط وشركة المتحدة للتجارة والتوزيع، لتغطية الصيدليات والمستشفيات وتجار الجملة والسوبر ماركت والبقالات المتوسطة والصغيرة.
هذا وقد تمت دراسة الجدوى للمشروع العملاق على محورين أساسيين، أولهما البعد الاقتصادي وذلك عن طريق ضغط نفقات التخزين والتوزيع والموارد البشرية النمطية عند التواجد في أكثر من مخزن على مستوى شركات المجموعة، وفي أكثر من محافظة واستبدالها بمخزن لوجيستي موحد يخدم جميع شركات المجموعة ويغطي جميع المحافظات، وثانيهما البعد المستقبلي، ويعتبر المخزن اللوجستي الجديد صرحا مستقبليا يكفي ويستوعب احتياجات والنمو السنوي لشركات المجموعة والسوق المصري لسنوات عديدة قادمة.
جدير بالذكر أن هذا الاستثمار الضخم من المجموعة هو نتاج للثقة الدائمة لقوة سوق الدواء في مصر ودعم الاقتصاد الوطني وسوق الدواء في مصر، فضلا عن حرص المجموعة على المساعدة في تقليل حدة الأزمة الاقتصادية الراهنة التي يعاني منها العالم أجمع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسام عمر وزارة التموين الصيدليات الاستثمار طنطا
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة 9 متهمين في خلية ولاية داعش الدلتا
قررت الدائرة الثانية إرهاب، المنعقدة ببدر برئاسة المستشار وجدى عبد المنعم، اليوم، الثلاثاء، تأجيل محاكمة 9 متهمين فى القضية رقم 13555 لسنة 2024، جنايات حلوان، والمعروفة بخلية "ولاية داعش الدلتا"، لجلسة 11 مارس للاطلاع.
وجاء في أمر الإحالة أنه في عضون عام 2023، حتى 27 أبريل 2024، المتهم الأول تولى قيادة جماعة ولاية الدلتا الإرهابية التي أسست على خلاف أحكام القانون ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها.
ثانيا: المتهمون من الثاني وحتى الأخير انضموا للجماعة الإرهابية الواردة ببند الاتهام الأول مع علمهم بأغراضها.
ثالثا: المتهمون جميع ارتكبوا جريمة من جرائم الإرهاب، بأن جمعوا وأمدوا ونقلوا ووفروا للجماعة الإرهابية بيانات ومعلومات بقصد استخدامها في ارتكاب جرائم إرهابية، جمعوا دون سند من القانون معلومات عن القائمين بتنفيذ أحكام قانون الإرهاب، بأن جمعوا معلومات عن أفراد الشرطة بالمحافظات “البحيرة والغربية وكفر الشيخ”.
استخدموا موقعا على الاجتماعي بغرض الترويج لأفكار الجماعة مستخدمين تطبيق “تلجرام” لتجنب الرصد الأمنى، قاموا برصد الخدمات الأمنية على بنكين وكنيسة بزفتى.