علي الدين هلال: الحوار الوطني ليس منافسا للبرلمان.. ولا يمارس سلطة التشريع.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
قال الدكتور على الدين هلال، المفكر السياسي، إن سور الأزبكية كان بمثابة أول أستاذ لي، لافتا إلى أن المرأة محل تقدير في مصر منذ التاريخ القديم.
برلماني: استكمال جلسات الحوار الوطني خطوة لحل جميع المشكلات علي الدين هلال: إسرائيل لم تسيطر على أي منطقة في غزة حتى الآنوأضاف هلال، خلال لقائه عبر فضائية "إكسترا نيوز"،: "سور الأزبكية في الخمسينيات والستينيات كان بمثابة رئة المثقفين".
وفي سياق اخر اكد هلال ان الحوار الوطني"جمع أكبر عدد من أصحاب الرأي في مصر "، موضحا أن الحوار الوطني حرص على جمع كافة الآراء من مختلف الأيديولوجيات".
وأوضح الدكتور على الدين هلال، المفكر السياسي،: "الحوار الوطني ليس منافسا لمجلس النواب، والبرلمان وحده هو من يشرع القوانين، والحوار الوطني لا يمارس سلطة التشريع".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علي الدين هلال الحوار الوطنی الدین هلال
إقرأ أيضاً:
هل العودة للتدخين بعد قسم بالله معصية؟.. الدكتور حسام موافي يوضح «فيديو»
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إن العودة للتدخين بعد القسم بالله لا تُعد يمينًا غموسا، موضحًا أن يمين الغموس يتعلق بالماضي وليس المستقبل.
وأشار خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما» على قناة «صدى البلد»، إلى أن أنواع اليمين ثلاثة، الأول هو اليمين اللغوي، مثل قول الإنسان: 'والله لتأكل'، وإذا لم يأكل، فلا يحاسب الله على ذلك لأنه مجرد لغو، أما النوع الثاني فهو اليمين المنعقدة، كأن يقول الشخص: 'والله لن أدخن'، ثم يعود للتدخين، وفي هذه الحالة يكون قد أخل بقسمه.
والنوع الثالث هو يمين الغموس، كأن يُقسم الشخص كذبًا على أمر في الماضي، مثل قوله: 'أقسم بالله أنني رأيت فلانًا يقتل فلانًا'، وهذا يعد يمينًا غموسًا لأنه يتضمن شهادة زور.
وأوضح الدكتور حسام أن كفارة اليمين الغموس تشمل إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم، وفي حال تعذر ذلك، يكون الصيام هو البديل. وأضاف أن الصيام يكون واجبًا فقط على من لا يستطيع توفير الإطعام أو الكسوة.