مندوبة واشنطن: نعمل مع الشركاء الإقليميين لإطلاق سراح المحتجزين فى غزة
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
قالت مندوبة واشنطن لدى الأمم المتحدة ليندا توماس جرينفيلد، إنهم يعملون مع العديد من الشركاء الإقليميين بشأن اقتراح جديد لإطلاق سراح المحتجزين في قطاع غزة.
توصيل المساعدات إلى غزةوأضافت المندوبة الأمريكية في الأمم المتحدة، اليوم الجمعة، خلال مؤتمر صحفي لها نقلته قناة “القاهرة الإخبارية"، أنه إذا تمت الموافقة على الاقتراح الجديد للهدنة فسوف نتمكن من الوصول إلى وقف مستدام للأعمال العدائية، مشيرةً إلى أنه يجب على المنظمة الأممية أن تتمكن من إيصال المساعدات إلى غزة وتوسيع نطاقها.
وأشارت إلى أنه يجب إجراء تحقيق موسع بشأن اتهامات مشاركة عناصر من وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، في أحداث 7 أكتوبر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: واشنطن الأمم المتحدة غزة المساعدات القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية صنعاء يصف تخفيض المساعدات في اليمن كـ”أداة ضغط” عبر ربطها بـ”قضايا أخرى” ويطالب بزيادة الدعم من الأمم المتحدة
الجديد برس:
أكد وزير الخارجية في حكومة صنعاء، جمال عامر، اليوم الخميس، أن ربط المساعدات الإنسانية بقضايا أخرى، خاصة عندما تكون المجتمعات المستفيدة هي الأكثر تضرراً، يحول هذه المساعدات من عمل إنساني إلى أداة ضغط، مشيراً إلى أن هذا الأمر يهدد حياة الكثيرين، بمن فيهم الأطفال، ويجعل الوضع الإنساني أكثر خطورة.
جاء ذلك خلال لقاءه، اليوم، المنسق المقيم للأمم المتحدة منسق الشؤون الإنسانية جوليان هاريس، لمناقشة سبل تعزيز التعاون المشترك مع الأمم المتحدة ومنظماتها وبرامجها ووكالاتها العاملة في اليمن، وفقاً لوكالة “سبأ” التابعة لحكومة صنعاء.
وعبّر الوزير عامر عن استغرابه من “تخفيض دعم المساعدات في الوقت الذي تعاني فيه المجتمعات اليمنية من أزمات إضافية جراء الأضرار، التي تسببت بها السيول، وهو ما ضاعف الأوضاع الإنسانية حرجاً ويجعلها بحاجة ملحّة لزيادة المساعدات وليس خفضها”.
وأشار إلى أن “ربط المساعدات بأي قضايا، أخرى خاصة والمستفيدون منها هم المجتمعات الأكثر تضرراً يخرج المهمة من كونها عمل إنساني إلى أداة ضغط يتحمل تبعاتها المحتاجين للمساعدة وهو ما يهدد حياة الكثيرين ومنهم الأطفال”.
وأعرب عامر عن “تطلع حكومة صنعاء لعمل كل ما يتوّجب إزاء هذه القضايا الإنسانية، خاصة بعد ما تم اعتماده من آلية التعامل بين الحكومة والمنظمات الدولية الحكومية وغير الحكومية والاجتماعية، والتي أصبحت أكثر يسراً وتسهيلاً عبر نافذة وزارة الخارجية باعتبارها القناة الدبلوماسية المسؤولة عن التواصل وحل أية عراقيل أو إشكاليات قد تظهر من قبل أي طرف”، بحسب الوكالة.