شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن إعلان ناري للشرعية بشأن ميناء الحديدة ومطار صنعاء لن نقف مكتوفي الأيدي!، أكدت الحكومة اليمنية، أنها لن تقف مكتوفة الأيدي حيال التصعيد الذي تمارسه جماعة الحوثي والانتهاكات التي تؤدي إلى انهيار الاقتصاد، وستعيد النظر في .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إعلان ناري للشرعية بشأن ميناء الحديدة ومطار صنعاء: لن نقف مكتوفي الأيدي!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

إعلان ناري للشرعية بشأن ميناء الحديدة ومطار صنعاء:...

أكدت الحكومة اليمنية، أنها لن تقف مكتوفة الأيدي حيال التصعيد الذي تمارسه جماعة الحوثي والانتهاكات التي تؤدي إلى انهيار الاقتصاد، وستعيد النظر في التسهيلات المتصلة بتشغيل ميناء الحديدة ومطار صنعاء.

وقال وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني إن المسار التصعيدي لجماعة الحوثي ينذر بتدهور الأوضاع الاقتصادية، ويفاقم المعاناة الإنسانية، مشيراً إلى أن الحكومة اتخذت في سبيل حل الأزمة العديد من التسهيلات والتدابير التي تحفظ مصالح ومقدرات الشعب اليمني.

وأشار وزير الإعلام في تصريحات خاصة لـ «الاتحاد» إلى شن الحوثيين هجمات على السفن والناقلات النفطية في موانئ محافظتي حضرموت وشبوة بهدف وقف تصدير النفط والإضرار بإيرادات البلاد، والموازنة العامة، والحيلولة من دون تمكن الحكومة من الوفاء بالتزاماتها، بما في ذلك دفع رواتب الموظفين.

وأضاف: «الأمر لم يتوقف عند هذا الحد إنما امتد ليشمل منع دخول قاطرات الغاز المحلي القادمة من محافظة مأرب للمناطق الخاضعة لسيطرتهم، واستبدلته بالغاز القادم من حلفائهم عبر ميناء الحديدة، وقامت ببيعه للمدنيين بتكلفة أكبر وكميات أقل للأسطوانة الواحدة»، بحسب "الاتحاد".

ً

ووجه الإرياني، رسالة للمجتمع الدولي والأمم المتحدة طالبها بمغادرة مربع الصمت والقيام بواجباتهم بالضغط على جماعة الحوثي لوقف الحرب الاقتصادية الممنهجة التي تُهدد بنسف فرص وجهود التهدئة وإحلال السلام، وجر الأوضاع في اليمن إلى مزيد من التعقيد.

يشار إلى أن مليشيا الحوثي، شنت، في أكتوبر ونوفمبر 2022، هجمات على 3 موانئ نفطية هي «الضبة والنشيمة وقنا» في محافظتي حضرموت وشبوة بجنوب شرق البلاد لمنع تصدير النفط، ما أدى إلى وقف عوائد النفط وتدفقات الوقود وتفاقم المعاناة الإنسانية في البلاد، وتكبد خسائر بنحو مليار دولار جراء استهداف موانئ النفط، بحسب الحكومة اليمنية، التي أكدت أن البلاد تمر بمرحلة صعبة ودقيقة نتيجة استمرار الحرب منذ 8 سنوات، وأن مخزون قدرة اليمن على الصمود يُستنزف، حيث انكمش الاقتصاد الوطني إلى النصف، ومع الهجمات الحوثية على المنشآت النفطية خسرت البلاد حوالي 800 مليون إلى مليار دولار.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حكومة المرتزقة تلهث وراء وساطة عماني وتقول إنها مستعدة للشراكة مع صنعاء

متابعات:

قالت حكومة مرتزقة العدو ان الأمريكي السعودي الإماراتي إنها مستعدة الدخول في شراكة مع حكومة التغيير والبناء بصنعاء بهدف إحلال السلام في البلاد والحفاظ على وحدة اليمن.

وزعم المدعو شائع الزنداني وزير خارجية حكومة المرتزقة: إن حكومته مستعدة لإشراك من وصفهم بـ الحوثيين في الحكومة كجزء من تسوية سياسية شاملة تهدف إلى إنهاء الأزمة وتحقيق السلام في البلاد، مع الحفاظ على وحدة اليمن.

ونقلت صحيفة “عمان” الرسمية في عددها الصادر يوم أمس الأول عن الزنداني القول: اليمن لا يزال يعيش حالة “اللا حرب واللا سلم”، مع غياب تقدم سياسي ملموس رغم توقف المواجهات الميدانية.

مؤكداً على أهمية الدور الذي تلعبه سلطنة عمان في تقريب وجهات النظر بين الأطراف اليمنية، وشكر دعم السلطنة لمسار السلام وإنهاء المعاناة الإنسانية التي يعانيها الشعب اليمني حد قوله.

مقالات مشابهة

  • مستشارة غروندبرغ السابقة والخبيرة بمعهد السلام الأمريكي تُفنّد إعلان الحوثي وقف هجماته على السفن بالبحر الأحمر
  • وزير العمل يبحث مع نظيره التركي صياغة بروتوكول بشأن تنقل الأيدي العاملة
  • مليشيا الحوثي تُجبر وجهاء آل مسعود على حضور دورات طائفية
  • لماذا تصر المنظمات الأممية على العمل في مناطق الحوثي؟.
  • حكومة المرتزقة تلهث وراء وساطة عماني وتقول إنها مستعدة للشراكة مع صنعاء
  • بذكرى استشهاده.. افتتاح معرض “شاهد وشهيد” للقائد حسين الحوثي في مدينة الحديدة
  • قراءة فكرية في التغيرات الكبرى التي صنعها السيدُ حسين بدرالدين الحوثي
  • بالصور | افتتاح المعرض المركزي لشهيد القرآن السيد حسين بدرالدين الحوثي (رضوان الله عليه) في الحديدة
  • أسامة سعيد لـ «التغيير»: إعلان الحكومة الموازية من داخل الخرطوم في فبراير المقبل 
  • السفير الصيني: ننسق مع الجانب الكويتي لتنفيذ الخطوة الأولى لمشروعات ميناء مبارك والطاقة المتجددة وغيرها