3 علامات تدل على فساد الشوكولاتة.. لو ظهرت ارميها فورا
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
الشوكولاتة من المأكولات المفضلة لدى الكثيرين، فهي«معشوقة الملايين»، ورحلة إدمان لدى البعض بها خاصة الأطفال الذين لا يستطيعون التخلي عنها في أي وقت، ولكن على الرغم من ذلك إلا أن هناك بعض العلامات التي تدل على فسادها وانتهاء صلاحيتها وفي هذه اللحظة يجب التخلص منها فورا لتفادي أي مخاطر.
علامات تدل على فساد الشوكولاتةبجانب تاريخ الصلاحية، توجد علامات عديدة تدل على فساد الشوكولاتة منها العفن، حيث إذ لاحظ الشخص ظهور بقع ملونة أو بيضاء اللون وأيضا ضبابية على الشوكولاتة يجب عدم تناولها لأنه ذلك قد يؤدي إلى فرصة لحدوث ردود فعل تحسسية تكون قاسية وفقا لما ذكره موقع «مايو كلينك».
من ضمن العلامات التي تدل على فساد الشوكولاتة هي رائحتها الكريهة، التي تكون غالبا حامضية لذلك يجب على الأشخاص شم رائحة الشوكولاتة قبل تناولها، بالإضافة إلى النكهة الغريبة تعد من العلامات التي تدل على انتهاء صلاحيتها لذلك إذا كان مذاقها غريبًا ومائلًا للحموضة، فذلك يدل على تلفها.
رغم ذلك إلا أن هناك فوائد عديدة للشوكولاتة خاصة الداكنة التي تحتوي على أكثر من 75% كاكاو، فهى تكون غنية بمضادات الأكسدة التي تساعد على تحسين أداء المخ والجهاز العصبي، وأيضا ترفع من مستوى السيروتونين الذي يُحسن المزاج ويقلل التوتر وفقا لما ذكرته وزارة الصحة والسكان عبر صفحتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
لم تقتصر الفوائد التي تتمتع بها الشوكولاتة عند هذا الحد، ولكنها تساعد أيضا على تخفيض ضغط الدم وذلك لأن الفلافونات الموجودة في الكاكاو تحفز بطانة الشرايين لتحرير غاز أكسيد النيتريك الذي يشير إلى الاسترخاء، وأيضا تساعد على الهض وذلك لأن الشوكولاتة تحتوي على إنزيمات تساعد على هضم مادة اللاكتوزالموجودة في الحليب ومشتقاته.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشوكولاتة فوائد تناول الشوكولاتة
إقرأ أيضاً:
جعبوب يفضح فساد صنصال في وزارة الصناعة
نشر وزير الصناعة الأسبق الهاشمي جعبوب أسرار وحقائق مشينة حول ممارسات الكاتب “بوعلام صنصال” الذي كان إطارا بالوزارة خلال فترة 2002.
وكشف وزير الصناعة الأسبق في منشور له على صفحته في فيسبوك عن قصة صدامه مع صنصال، بسبب ممارساته وتصرفاته.
وأوضح جعبوب أن “صنصال لمن لا يعرفه هو قاص يكتب بالفرنسية وأستاذ جامعي وإطار سابق بوزارتي التجارة والصناعة”.
وأضاف “عندما تم تعييني وزيرا للصناعة في 2002 وجدت اسم صنصال ضمن قائمة الإطارات السامية بالوزارة برتبة مدير عام للصناعة، وبعد تعييني وزيرا استقبلت إطارات الوزارة للتعرف إليهم وسماع انشغالاتهم وتفاجأت بأن صنصال غائب على الدوام”.
كما أكد ذات المتحدث أن “الأمين العام للوزارة أخبرنه بأن صنصال متواجد بالخارج بشكل شبه دائم ولا أحد في الوزارة يسأله عن وجهته وموضوع سفرياته، ويقوم بمهام في الخارج بتكليف من جهات عليا في الدولة حسب زعمه”.
وتحدث الوزير الأسبق، عن أول لقاء مع صنصال، بعد عوده إلى الجزائر، موضحا “استدعيته إلى مكتبي واستفسرته عن سبب غياباته وسفرياته للخارج دون علم الوزير أو الأمين العام”
ووصف الوزير في ذات المنشور رد صنصال بـ “الكلام الوقح”، موضحا ” رد على سؤالي وقال إن سفرياته للخارج هي في إطار مهمات تفوق مستوى الوزير”.
مضيفا “طردت بوعلام صنصال من مكتبي بعد الكلام الوقح الذي قاله واقترحت إنهاء مهامه”.
وإتهم جعبوب الكاتب صنصال أنه “كان يستقوي على إطارات الوزارة والدولة الجزائرية باستغلال صداقته مع شيراك وساركوزي وسفراء فرنسا بالجزائر”.
مؤكدا أنه علم بعد فترة “أن صنصال كان يتحدى ويزدري الجميع ويقوم بانتهاك حرمة رمضان داخل مكتبه”.
الدكتور الربيعة يلتقي وفد مستشفى جريت أورموند ستريت للأطفال