متابعة بتجــرد: ضمن خطتها الاستراتيجية لطرح أعمال فنية منوعة لألمع الفنانين وبمختلف اللهجات العربية، أصدرت شركة “لايف ستايلز ستوديوز”، أحدث أغنية جديدة للفنان المصري هيثم سعيد بعنوان “سكاكينو” حصرياً على موقع يوتيوب ومنصة ساوند كلاود.

أغنية “سكاكينو” باللهجة المصرية، وجاءت بقالب غنائي ايقاعي – سريع من حيث اللحن والتوزيع الموسيقي، أمّا النصّ فحمل تجدداً من حيث فكرة الإعجاب والغزل بالحبيبة.

على صعيد الصورة، حمل فيديو كليب أغنية “سكاكينو” توقيع المخرج اللبناني فادي حداد، وتم تصويره في لبنان.

ظهر هيثم سعيد بفيديو كليب “سكاكينو” بصورة جديدة ومختلفة عن اطلالاته السابقة، فلعب دور بائع “عرانيس” الذرة الذي يقع في الحب من أول نظرة.

وتُعد أغنية “سكاكينو” أولى أغنيات هيثم سعيد في العام 2024، وكانت أغنية “بعلنها” آخر أغنياته في العام 2023.

أغنية “سكاكينو” من كلمات عليم والحان يوحنا فيكتور وتوزيع هشام البنا وانتاج لايف ستايلز ستوديوز.

main 2024-02-02 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: هیثم سعید

إقرأ أيضاً:

قمة “الإحراجات”

 

 

لطالما كانت مخرجات وبيانات القمم العربية غير ملبية لتطلعات الشعوب العربية، ولا معبرة عن مشاعر وتوجهات وآراء وحقيقة مواقف عامة الناس، ولم يكن الزعماء والقادة من أصحاب الجلالة والفخامة والسمو، يكترثون لهذا البون الشاسع بينهم وبين رعاياهم، ويمضون على الدرب ذاته منذ عشرات السنين في عقد قممهم العقيمة، وإصدار بياناتهم الأكثر عقماً وسلبية.
-قمة القاهرة الأخيرة كانت طارئة واستثنائية وفي مرحلة حرجة جدا، فمعظم الدول الفاعلة في مجلس الجامعة العربية، باتت في دائرة الاستهداف الواضح والمباشر من قبل كيان الاحتلال الصهيوني المدعوم بقيادة أمريكية تخلت إلى درجة الوقاحة عن سياسة المواربة والتخفي بسياستها المعلومة في تبني الكيان، وصارت تساند مخططاته وجرائمه ومشاريعه التوسعية جهارا ولا تجد حرجا في الإفصاح عن ذلك والتباهي به على رؤوس الأشهاد.
– حساسية الظرف والمواضيع المطروحة أمام القمة دفعت بعدد من القادة للتغيّب، واقتصر تمثيل آخرين على أدنى المستويات الدبلوماسية، ولم يغب تأكيد الحاضرين منهم، مجددا على ثقة العرب بقدرة ورغبة الإدارة الأمريكية الحالية، على تحقيق السلام، قبل أن تتجرأ على إعلان البيان وما جاء فيه من قرارات غلب عليها طابع “الإحراجات”، وهي ترفض – على استحياء – خطط ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وتعلن اعتماد الخطة المصرية لإعادة الإعمار، الأمر الذي دفع بالإدارة الأمريكية إلى المسارعة برفضها وتصنيفها بغير المنطقية، والقول بعد ذلك على لسان الخارجية الأمريكية إن الخطة المصرية بشأن غزة “لا تلبّي تطلّعات” الرئيس دونالد ترامب شخصيا.
-الموقف الأمريكي لم يكن مفاجئًا البتة، فواشنطن اعتادت التعامل مع القرارات العربية باستهانة وازدراء كبيرين، فهي تؤمن إيمانا عميقا، أن الأدوات العربية الضاغطة لن تُستخدم أبدا لفرض إرادتهم ومصالح شعوبهم، مع أنهم يمتلكون من الأوراق ونقاط القوة ما يمكنهم من انتزاع بعض الحقوق من فم العدو.
-متى يصل العربان إلى مرحلة من الشجاعة والجرأة التي يعلنون فيها بالفم المليان أنه طفح الكيل من الظلم والعنجهية الأمريكية ويتخذون خطوات عملية تتجاوز حدود البيانات والمناشدات الخجولة، لرفع ذلك الظلم وبما يجبرها على إعادة حساباتها وفق معادلة المصالح، وليس عبر أسلوب الاستجداء ومحاولات التودد والاستعطاف؟.

مقالات مشابهة

  • ضمن مسلسل 80 باكو.. محمد الشرنوبي يطرح أغنية إتداريت
  • منظمة لايف توزع سلال غذائية رمضانية على أكثر من 200 أسرة نازحة في مأرب
  • قصة أغنية جمهور ليفربول لن تسير وحدك أبدا
  • “حماس” تعلن بدء جولة جديدة من مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة
  • اشتغلت لي كام أغنية غير التترين؟.. سؤال حلقة اليوم من برنامج مدفع رمضان
  • أغنية يا وحشتاه في طريق إجباري تتجاوز 120 مليون مشاهدة
  • بالفيديو.. هكذا يتم إسترجاع الرقم التسلسلي للمسجلين في “عدل 3”
  • عطل يضرب منصة “إكس”
  • "رمضان المصرى وأصحابه" يكشف أسرار أغنية المسحراتي
  • قمة “الإحراجات”