هآرتس: منظمة “زكا” نشرت روايات كاذبة عن 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
#سواليف
قال تحقيق لصحيفة #هآرتس العبرية إن #منظمة ” #زكا ” نشرت #روايات #كاذبة عن فظائع لم تحدث يوم #7_أكتوبر/تشرين الأول الماضي بهدف جمع تبرعات بمبررات زائفة.
وأضافت الصحفية العبرية، أن #جيش_الاحتلال منح منظمة “زكا” الدينية غير الحكومية مهمة جمع رفات قتلى عملية 7 أكتوبر/تشرين الأول.
وتابعت أن “زكا” وأعضاؤها المتطرفون أطلقوا دعايات مزيفة عن رفات القتلى للتخلص من ديون أثقلت المنظمة لسنوات.
ويوم 4 يناير\كانون الثاني، قالت الصحيفة إنه بعد مرور ثلاثة أشهر، على عملية #طوفان_الأقصى، فإن “الشرطة” تواجه مصاعب في العثور على أدلة على وقوع “اعتداءات جنسية” خلال الهجوم.
ولفتت إلى أن الشرطة تواجه صعوبة في تحديد مكان الضحايا المزعومين، ولا تستطيع ربط الأدلة الموجودة بمن قالت إنهم ضحايا موصفون.
وأشارت إلى أنها لجأت إلى إطلاق نداء، من أجل الحصول على شهادات، بعد فشلها في العثور على ما يدعم ما روج له الاحتلال، لتبرير العدوان على القطاع.
وكانت صحيفة هآرتس العبرية، فندت مطلع ديسمبر\كانون الثاني ما روجه الاحتلال عن مزاعم قطع رؤوس أطفال إسرائيليين وحرق جثثهم بهجوم حركة ” #حماس ” على مستوطنات غلاف #غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، مؤكدةً أن تلك الرواية “غير صحيحة ولا أساس لها في الواقع”.
وقالت الصحيفة إن ما جرى في ذلك اليوم أدى إلى انتشار “قصص رعب لم يحدث أي منها على أرض الواقع”.
الصحيفة العبرية أشارت أيضا إلى أنه “في بعض الأحيان يتم تغيير القصة إلى جثث الأطفال المحروقين أو جثث الأطفال المعلقين على الحبل”.
وقالت: “على سبيل المثال، نشرت القناة الرسمية لوزارة الخارجية شهادة المقدم جولان فاش من قيادة الجبهة الداخلية، والتي جاء فيها أنه عثر على جثث ثمانية أطفال محترقة في أحد المنازل”.
وأضافت: “كما أشار الحساب التابع لمكتب رئيس الوزراء على منصة إكس إلى مقتل أطفال رضع، عندما نشر صورا شديدة الخطورة وكتب: هذه صور مرعبة لأطفال قتلوا وأحرقوا على يد وحوش حماس، كما جاء في التغريدة أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عرض الصور على وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن”.
لكن هآرتس خلصت إلى أن “هذه الأوصاف غير صحيحة في الواقع”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف هآرتس منظمة زكا روايات كاذبة جيش الاحتلال طوفان الأقصى حماس غزة إلى أن
إقرأ أيضاً:
تفاعل واسع مع هاشتاغ ” #عيدنا_لغزة “.. ” #لا_فرحة_في_ظل_المجازر “
#سواليف
أطلق نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي وسما “هاشتاغ”، للتضامن مع غزة، مع حلول عيد الفطر المبارك، في ظل المجازر التي يواصل الاحتلال ارتكابها بحق الفلسطينيين في القطاع، خاصة الأطفال الذين حرموا من فرحة العيد.
وتحت وسم “عيدنا لغزة”، تفاعل العديد من النشطاء، مذكرين بحجم الألم والمعاناة التي تحرم سكان القطاع من الشعور بحلول العيد، في ظل الفقد الكبير والأعداد المهولة للشهداء، والتي فاقت خمسين ألف شهيد.
ودعا النشطاء إلى تحويل العيد للحظة احتجاج وصرخة ضد مجازر الاحتلال وإغلاق المعابر، ودعوة إلى إدخال المساعدات إلى القطاع، لإنقاذ السكان من المجاعة التي حلت بهم.
مقالات ذات صلةكما قال نشطاء إن صلاة العيد يجب أن تتحول إلى ساحات تضامن واحتجاج مع غزة، فيما دعا آخرون إلى رفع العلم الفلسطيني للتأكيد على حضور أهل غزة في العيد.
وتفاعل المشاركون بالهاشتاغ وعلقوا بالقول:
في العيد، لا تَنسَ: من نقض العهد لا يُؤتمن، فلا تُمكّنه من مالك. المقاطعة سلاح… فلا تتركه في لحظة فرح! #عيدنا_لغزة #EidForGaza
أكفانهم ثياب العيد وعيدهم في الجنة. #غزة #فلسطين #عيد_الفطر #عيد_شهيد #عيدنا_لغزة
هذا العيد في #غزة… بدون أطفال
فهم ما بين شهيد و مصاب ويتيم و جائع ومريض
وكل هذا يحدث وسط خذلان وصمت وتآمر وتشويه العالم بأكمله#عيدنا_لغزةpic.twitter.com/k4NufQAayA
— فـــهــ ـد (@fahadq801) March 28, 2025
ماذا لو لم يكن #عيدنا_لغزة مجرد هاشتاغ ولافتات تُرفع بعد الصلاة في الميادين؟ ماذا لو تجاوز المسلمون والعرب مرحلة الشعارات، وأدركوا أن نصرة المظلوم ليست ترفًا، بل واجبًا، وأن الجهاد ليس خيارًا، بل فرضًا حين تُستباح الدماء؟ #عيد_الفطر_المبارك #عيدنا_لغزة
العيد يقترب وغزة غارقة في الدماء والجوع والعطش والخوف.. لا مفر من المعاناة في ظل حصار الاحتلال وجرائمه المتواصلة.. افتحوا المعابر، فالدماء لا تعرف الحدود #عيدنا_لغزة #عيد_الفطر_المبارك
العيد يقترب وغزة غارقة في الدماء والجوع والعطش والخوف.. لا مفر من المعاناة في ظل حصار الاحتلال وجرائمه المتواصلة.. افتحوا المعابر، فالدماء لا تعرف الحدود #عيدنا_لغزة #عيد_الفطر_المبارك