مصطفى بكري:مصر لا تبيع أرضها.. وهذه تفاصيل مشروع رأس الحكمة العالمي «فيديو»
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري، أن مصر لا تبيع أرضها، ولكن تخلق فرصا استثمارية. جاء ذلك ردا على ما أثير مؤخرا عن طرح مصر بيع أراضي بالساحل الشمالي. ومشروع رأس الحكمة من أبرز المشروعات التي يتم العمل عليها لخلق حلول عاجلة لأزمة الدولار، وهو مشروع استثماري.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة صدى البلد: «مشروع رأس الحكمة بالساحل الشمالي يستهدف تحصيل ما بين 22 إلى 42 مليار دولار، كما أن هذا المشروع تبلغ مساحته 11.
وأشار مصطفى بكري إلى أن أزمة الدولار من المشاكل التي تحتاج إلى حلول عاجلة، موضحًا أن هناك العديد من الأفكار التي يتم العمل عليها لخلق حلول لأزمة الدولار.
وأكمل: «مصر لا تبيع أرضها، ولكن تخلق فرص استثمارية، لمواجهة أي تحديات، لذا مشروع رأس الحكمة من أهم المشروعات التي ستساعد على حل أزمة الدولار، وسيتم طرح هذا المشروع على العديد من المستثمرين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أزمة الدولار تفاصيل مصطفى بكري مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
فتاة تبيع قمامة البحر مثل المجوهرات
استطاعت شابة من سلوفينيا، تشتهر باسم "مارينا ستيلا"، تحويل ما يلفظه الشاطئ من أصداف وأحجار وزجاج وقمامة وغيرها، لعمل فني تجاري يدر عليها المال، فتصنع منه قطع مجوهرات وزينة.
ويقع منزل مارينا على شاطئ البحر بجوار الحدود الإيطالية الساحرة، وتقول على حساباتها للتواصل الاجتماعي: "لدي شغف عميق باكتشاف كنوز الطبيعة على طول الساحل، إنه ملاذ للاستكشاف والإبداع، اسمحوا لي أن أقدم لكم جوهرة مخفية لا مثيل لها ، وهي شاطئ "الأصداف" الاستثنائي في أنكاران، و تخيلوا هذا، مساحة شاسعة مزينة بملايين الأصداف الفارغة، وتشكل كثبانًا رملية رائعة تمتد إلى ما لا نهاية، القصة وراء هذه العجائب رائعة بنفس القدر، ففي عام 1990، شرع ميناء كوبر في مشروع ضخ من قاع البحر بالقرب من رصيف الميناء الثاني إلى موقع قريب، وبمرور الوقت، جرفت الأمطار الطين، وكشفت عن كنز من الأصداف البحرية، وهنا وجدت إلهامي وأعمالي".
وتعتبر مارينا ما قد يراه البعض قمامة البحر، كنوز من نوع فريد.
وتضيف: "وسط الأصداف المكسورة، اكتشفت عالمًا من الاحتمالات، ومن بين هذه القطع، وجدت أصغر أصداف البحر التي يمكن تخيلها، وكل منها أعجوبة مصغرة تنتظر التحول، وبفضل الصبر والمهارة ويد ثابتة تحمل الملاقط، بدأت في صياغة هذه الكنوز الصغيرة في تصاميم مجوهرات فريدة من نوعها تجسد جوهر البحر، إن العملية دقيقة ومجزية. تحكي كل قطعة قصة المرونة والجمال، التي ولدت من أعماق المحيط وشكلت بأيدي فنان، من الأقراط الدقيقة إلى المعلقات المعقدة، تضفي إبداعاتي حياة جديدة على كرم الطبيعة، مما يسمح للآخرين بحمل قطعة من البحر أينما ذهبوا".