تركيا تعتقل 9 جواسيس للموساد الإسرائيلي.. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أوقفت السلطات التركية، تسعة أشخاص يشتبه في تورطهم في التجسس لجهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد"، وبيع معلومات تتعلق ببيع ومراقبة أهداف محلية.
وألقي القبض على المشتبه بهم إثر عملية مشتركة للشرطة وجهاز المخابرات التركية في أعقاب تنفيذ مداهمات في إسطنبول وإزمير الواقعة على بحر إيجه.
إسرائيل - أمريكا.. شركاء حرب! سفينة مواشي كانت متجهة إلى إسرائيل تعود إلى أستراليا خوفًا من الحوثيينوحذرت تركيا إسرائيل سابقًا من تبعات خطيرة إذا حاولت ملاحقة أعضاء حركة حماس المقيمين خارج الأراضي الفلسطينية، بما في ذلك في تركيا.
ولم تُصدر أنقرة أي بيان رسمي بشأن الاعتقالات، ورفض متحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية التعليق على هذا الخبر، حسبما ذكرت فضائية يورونيوز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التجسس الموساد جهاز المخابرات الإسرائيلي السلطات التركية جهاز المخابرات التركية
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يقصف الأماكن الآمنة في غزة.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال يوسف أبو كويك مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»، إن الاحتلال الإسرائيلي قصف الأماكن الآمنة في غزة ما أدى إلى سقوط العديد من الضحايا بين النازحين، لافتًا، إلى أنَّ ما جرى في بلدة بيت حانون هو تكرار للمشهد الذى ينفذه جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيت لاهيا بمنطقة جباليا.
وأضاف في تصريحات عبر قناة "القاهرة الإخبارية": "وتحركت فجرًا الآليات الإسرائيلية انطلاقًا من منطقة بيت لاهيا صوب بيت حانون، وهناك تم محاصرة مدرسة خليل عويضة، التي تأوي مئات من النازحين، اللذين أُجبروا على مغادرة منطقتي جباليا وبيت لاهيا باتجاه بلدة بيت حانون، وبعض من بداخل هذه المدرسة أيضًا هم من سكان بيت حانون".
وتابع: "وأطلق الجيش الإسرائيلي العديد من القذائف في محيط هذه المدرسة، واستهدفها بشكل مباشر قبل أن يجبر النازحين من بداخلها على المغادرة، والنزوح صوب مدينة غزة انطلاقًا من شارع صلاح الدين وصولًا إلى منطقة التفاح، ومن هناك يتحركون صوب المناطق الغربية".
وواصل: "أسفرت هذه العملية الإسرائيلية حسب شهود العيان عن استشهاد 15 مواطنًا على الأقل في ظل غياب منظومة الدفاع المدني، وطواقم الإسعاف عن شمال القطاع، لذا فإن معظم مصادر الأخبار الآن في المحافظة الشمالية تُنقل عن شهود عيان وبعض الزملاء الذين مازالوا محاصرين في المحافظة الشمالية".