هيئة رصد «الدبيبة»: نعمل على ضبط الجودة في وسائل الإعلام في إطار حرية التعبير
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن هيئة رصد الدبيبة نعمل على ضبط الجودة في وسائل الإعلام في إطار حرية التعبير، أعلنت الهيئة العامة لرصد المحتوى الإعلامي التابعة لحكومة الدبيبة، أنها تعمل على ضبط الجودة في وسائل الإعلام في إطار حرية التعبير. وقال .،بحسب ما نشر صحيفة الساعة 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هيئة رصد «الدبيبة»: نعمل على ضبط الجودة في وسائل الإعلام في إطار حرية التعبير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت الهيئة العامة لرصد المحتوى الإعلامي التابعة لحكومة الدبيبة، أنها تعمل على ضبط الجودة في وسائل الإعلام في إطار حرية التعبير.
وقال بيان صادر عن الهيئة: “ناقش رئيس الهيئة العامة لرصد المحتوى الإعلامي، جلال عثمان، أفق التعاون المشترك بين هيئة الرصد، والهيئة العامة للاتصالات والمعلوماتية، والتي منها توقيع مذكرة تفاهم بين المؤسستين، ضمن نطاق اختصاصاتهما”.
وأضاف البيان “حضر اللقاء مدير عام شؤون التنظيم بهيئة الاتصالات والمعلوماتية، رياض الزيتوني، ومدير إدارة السياسات التنظيمية، توفيق الغصري، ومدير مكتب الخبراء بالهيئة العامة لرصد المحتوى الإعلامي”.
وتابع ” من أهم المحاور التي تناولها اللقاء، وضع آلية بشأن تنظيم توزيع ترددات القنوات المسموعة، بالإضافة إلى الدعم التقني الذي يمكن أن تقدمه هيئة الاتصالات في مجال رصد الإخلالات المهنية في القنوات المسموعة، التي تنشر على جل الأراضي الليبية”.
واستطرد “قدم عثمان لمحة شاملة عما تقوم به الهيئة من جهد على صعيد ضبط الجودة في وسائل الإعلام في إطار حرية الرأي والتعبير، وضمن الحدود التي تسمح بها القوانين، والاتفاقيات الدولية، التي وقعت عليها ليبيا في هذا المجال”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ترامب يوقف صوت أمريكا بعد 83 عاما من انطلاقها.. غير ضرورية
جمدت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، السبت، عمل الصحفيين العاملين في إذاعة "صوت أمريكا" (تأسست عام 1942) وغيرها من وسائل الإعلام الممولة من حكومة الولايات المتحدة، ما أدى إلى وقف عمل وسائل إعلام اعتُبرت أساسية في مواجهة الإعلام الروسي والصيني.
وتلقى مئات من مراسلي وموظفي إذاعات "صوت أمريكا" و"آسيا الحرة" و"أوروبا الحرة" وغيرها من وسائل الإعلام الرسمية، رسالة إلكترونية في نهاية الأسبوع تُفيد بمنعهم من دخول مكاتبهم وإلزامهم بتسليم بطاقات اعتمادهم الصحفية وهواتف العمل وغيرها من المعدات.
وأصدر ترامب الذي كان قد أوقف عمل الوكالة الأمريكية للتنمية ووزارة التعليم، الجمعة، أمرا تنفيذيا يُدرج الوكالة الأمريكية للإعلام العالمي من ضمن "عناصر البيروقراطية الفيدرالية التي قرر الرئيس أنها غير ضرورية".
وبعثت كاري ليك المذيعة السابقة المؤيدة لترامب التي عُيّنت مستشارة للوكالة الأمريكية للإعلام، رسالة إلكترونية إلى وسائل الإعلام التي تُشرف عليها، تقول فيها إن أموال المنح الفيدرالية "لم تعد تُحقق أولويات الوكالة".
أما هاريسون فيلدز، المسؤول الإعلامي في البيت الأبيض، فقد كتب على منصة "إكس" كلمة "وداعا" بعشرين لغة، في سخرية لاذعة من تغطية إذاعة "صوت أمريكا" بلغات متعددة.
ووصف رئيس إذاعة "أوروبا الحرة/راديو ليبرتي" التي كان بثها موجها للاتحاد السوفياتي خلال الحرب الباردة، إلغاء التمويل بأنه "هدية عظيمة لأعداء أمريكا".
وقال ستيفن كابوس في بيان إن "آيات الله الإيرانيين والقادة الشيوعيين الصينيين والمستبدين في موسكو ومينسك سيحتفلون بزوال إذاعة أوروبا الحرة/راديو ليبرتي بعد 75 عاما".
وأضاف: "إهداء فوز لخصومنا سيجعلهم أقوى وأمريكا أضعف".
وترى إذاعة "آسيا الحرة" التي تأسست عام 1996، أن مهمتها بث تقارير غير خاضعة للرقابة إلى البلدان التي لا توجد فيها وسائل إعلام حرة مثل الصين وبورما وكوريا الشمالية وفيتنام.
وتتمتع وسائل الإعلام الحكومية بجدار حماية يضمن استقلاليتها رغم أن تمويلها يأتي من الحكومة الأمريكية.
وهذه الاستقلالية لم ترق لترامب الذي اعتبر خلال ولايته الأولى أن وسائل الإعلام الحكومية يجب أن تروج لسياساته.