شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الأحلاف الجديدة جنوبي اليمن . ترتيبات للسلام المقبل أم مواجهة لتمدد الانتقالي؟، رغم التصعيد في الجبهات بين الشرعية اليمنية وجماعة الحوثي ومخاوف من عودة الحرب مجددا، إلا أن هناك تحركات في المحافظات الجنوبية، تمثلت في ظهور .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأحلاف الجديدة جنوبي اليمن.

.. ترتيبات للسلام المقبل أم مواجهة لتمدد الانتقالي؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الأحلاف الجديدة جنوبي اليمن... ترتيبات للسلام المقبل...

رغم التصعيد في الجبهات بين الشرعية اليمنية وجماعة الحوثي ومخاوف من عودة الحرب مجددا، إلا أن هناك تحركات في المحافظات الجنوبية، تمثلت في ظهور أحلاف وتكتلات جديدة وبوادر عدم ثقة بين المجلس الانتقالي والشرعية.

 

ما الذي يحدث جنوبي اليمن وهل تشكيل الأحلاف الجديدة يمثل تمهيدًا لسلام مقبل أم لتحجيم تحركات المجلس الانتقالي ومنع سيطرته الكاملة على كامل الجنوب وتحقيق أهدافه بالاستقلال بالجنوب عن الشمال؟

 

بداية يقول د.محمد عبد الهادي، عضو فريق الحوار الوطني الجنوبي، إن غالبية المكونات السياسية الجنوبية "وقعت على الميثاق الوطني الجنوبي، لكن ما حدث مؤخرا من ظهور بعض المكونات الجديدة بمسمى المجالس والتحالفات لم تكن لها أي مقدمات ولم نسمع عنها إلا وقت الإعلان عنها تهدف إلى إرباك المشهد الجنوبي".

 

دولة فيدرالية

 

وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، أن الإعلان عن مجلس حضرموت الوطني تم في المملكة العربية السعودية، ولم يعلن عن خططه أو يستكمل وثائقه حتى الآن.

 

وقال عبد الهادي: "هناك حالة من لم الشمل الجنوبي خلال الفترة الماضية تمثلت في الميثاق الوطني والحوار الجنوبي واللقاء التشاوري الأخير الذي ترك الباب مفتوحا أمام المكونات التي لم توقع ولم تشارك، بما يعني أن هناك منصات جنوبية اختيارية لم تغلق أبوابها أمام أحد".

 

وتابع عضو فريق الحوار الوطني: "لم يكن مجلس حضرموت هو الوحيد فقد تم الإعلان عن تحالف قبائل شبوة، وقبل عامين كان هناك مجلس عدن الوطني ولكنه توقف واعتذر قادته عن المشاركة في الحوار مبررين ذلك بأن مجالسهم خدمية".

 

وأشار عبد الهادي "إلى أن هناك مكونات قائمة في حضرموت، لماذا لم يتم تعزيز تلك المكونات بدلا من إنشاء مكونات جديدة، علما بأن من أهم النقاط التي خرج بها اللقاء التشاوري لبناء دولة الجنوب، أنه أكد على أن شكل الدولة القادم في الجنوب سيكون فيدرالي، بأن تحكم كل محافظة نفسها بنفسها".

 

تجارب سابقة

 

من جانبه يقول أوسان بن سدة، السياسي الجنوبي في اليمن، أن الجنوب "له باع طويل في التعامل مع الأطراف الشمالية قبل الحرب بسنوات، وندرك جيدا أساليب المراوغة والتنصل عن الاتفاقيات والمعاهدات التي يقومون بها، الأمر الذي جعلنا اليوم منتبهين لأي التفاف على مطالبنا و قضيتنا الجنوبية".

 

وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك": "عندما تم الإعلان عن المجلس الرئاسي اليمني في الرياض، كان الرهان على أن نجاح هذا المجلس يعتمد على ما سوف يقدمه على الأرض، فيما يتعلق بالحياة اليومية والأزمات المعيشية والوضع الاقتصادي المتردي الذي انتجه نظام الرئيس السابق عبد ربه منصور هادي وعلي محسن الأحمر، هذا بجانب حسم الموقف مع جماعة الحوثي عسكريا أو بطاولة التفاوض وتجنب الوقوع في أخطاء من سبقوه".

 

وقال بن سدة: "ما حدث وكعادة القوى اليمنية السابقة، تركوا أمر الشمال في قبضة الحوثيين وذهبوا لاختلاق أزمات جديدة تضاف إلى الأزمات المتفاقمة السابقة، والتفرد بالقرار وفرض مشروعهم السياسي، متناسين أن من أسس بنية المجلس هو التوافق وتأجيل المشاريع السياسية لحين الإنتهاء من العملية الانتقالية ومساراتها".

 

المجلس الرئاسي

 

واستطرد: "حينما أدرك شركاؤنا في مجلس القيادة أن الواقع على الأرض الذي تستمد منه العملية السياسية مرجعيتها ومعاييرها بموجب اتفاقيات وقعت في هذا الجانب برعاية إقليمية ودولية، ليس في صالحهم وفق المساحة المحررة من الشمال وأنهم سيفقدون النسبة الكبيرة من التحكم بالقرار السياسي والهيكل الوظيفي والموارد، طلبوا فرصة أخيرة من إدارة الملف اليمني بالرياض للتحرك على الأرض وتغيير المعادلة التي كسبها المجلس الانتقالي الجنوبي على الطاولة والأرض على حد سواء".

 

ومضى بقوله: "استدعوا عناصرهم في الأحزاب اليمنية وبعض المنتفعين من التواجد الشمالي طيلة ثلاثة عقود في الجنوب، لتتسلق على قضايا مجتمعية في محافظات جنوبية وتشكل مجالس أهلية و أحلاف قبلية، بظنهم أنها ستنتزع التمثيل من الحامل السياسي الجنوبي وتقلب الطاولة عليه، وستضاف حصة تلك المحافظات لحصة الطرف الشمالي (الممثل بالشرعية حاليا)".

 

ولفت بن سدة إلى "أن الوعي الشعبي الذي شاهدناه في حضرموت وباقي محافظاتنا، وتمسكهم بالمشروع السياسي الجنوبي أكبر من أي تمرد علي ألاعيب الأحزاب اليمنية، الأمر الذي أكد على أن تلك المكونات بلا قاعدة أو حاضنة شعبية، ولا تعدوا كونها جزء من مكايدات الطرف الشمالي وإن حظيت ببعض الرعاية من إدارة الملف اليمني بالرياض، فهي ستفقده حياديته وثقة الشارع الجنوبي به كوسيط يقف على مسافة واحدة من كل الأطراف في توليفة مجلس القيادة الرئاسي".

 

أعلنت مكونات وشخصيات سياسية واجتماعية بارزة في محافظة حضرموت، أكبر المحافظات اليمنية شرقي البلاد، عن تأسيس مجلس سياسي في نهاية مشاورات تم عقدها في المملكة العربية السعودية في النصف الثاني من يونيو/حزيران الماضي، ومؤخرا تم الإعلان عن تشكيل تحالف جديد في محافظة شبوة وينتظر الإعلان عن تحالفات أخرى خلال الفترة القادمة بحسب وسائل إعلام جنوبية.

 

ووقعت الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي اتفاق مصالحة بوساطة سعودية بعد الأحداث الدامية بين الجانبين في أغسطس/ آب 2019، التي راح ضحيتها العشرات بين قتيل وجريح وغادرت على إثرها الحكومة اليمنية العاصمة المؤقتة عدن.

 

وجرى التوقيع على الاتفاق في العاصمة السعودية الرياض، في 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، برعاية الملك سلمان بن عبد العزيز، وحضور ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس اليمني حينها عبد ربه منصور هادي وولي عهد أبو ظبي الشيخ محمد بن زايد، ورئيس المجلس الانتقالي الجنوبي عيدروس الزبيدي، ومثل الحكومة اليمنية في توقيع الاتفاق سالم الخنبشي، فيما مثل المجلس الانتقالي ناصر الخبجي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المجلس الانتقالی الإعلان عن أن هناک

إقرأ أيضاً:

الكشف عن تفاصيل الكمين الذي قُتل فيه ضابط وخمسة جنود (إسرائيليين) جنوبي لبنان .. صورة

سرايا - كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء أمس الأربعاء، عن مقتل ضابط وخمسة جنود إسرائيليين من الكتيبة 51 من لواء جولاني بينهم ضابط، في اشتباك مع مقاومي حزب الله في قرية بجنوب لبنان، وقد أصيب جندي آخر في القوة بجروح متوسطة.

ويرتفع بذلك عدد قتلى لواء “جولاني” إلى 107 ضابطًا وجنديًا منذ السابع من أكتوبر 2023.

والكتيبة 51 التي قتل حزب الله 6 من جنودها وضباطها في كمين محكم اليوم، كان جيش الاحتلال قد أقال قائدها في ديسمبر الماضي بعد مقتل عدد من جنودها في كمين للقسام في الشجاعية.

وبحسب صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، تحركت القوة في المنطقة الليلة الماضية، ضمن عملية قامت بها الفرقة 36 لتمشيط الأراضي اللبنانية قرب الحدود.

ويكشف التحقيق الأولي في الحادث أن قوة من جولاني دخلت إلى مبنى حوالي الساعة 10:00 صباحًا من يوم الأربعاء، وقام المقاومون على الفور باستهدافها من مسافة صفر، حيث وقعت في كمين محكم جرى إعداده مسبقا.

ويحقق جيش الاحتلال الإسرائيلي في فرضية أن المقاومين خرجوا من نفق، وبالتالي لم يصابوا في الهجمات الجوية التي سبقت دخول جنود المشاة، وقد نشبت معركة شرسة من مسافة صفر في المبنى، واستمر القتال في المنطقة لعدة ساعات.

وأكدت قناة كان العبرية أن 4 مقاتلين من حزب الله هم من نفذوا الكمين الذي قتل فيه 6 من جنود وضباط الكتيبة 51 من لواء جولاني

وأشارت إذاعة جيش الاحتلال إلى تقديرات الجيش تشير إلى أن عناصر حزب الله كانوا ينتظرون وصول القوة داخل المبنى وخاضوا القتال معهم، وفي الوقت نفسه نصبوا كمينًا في المباني المجاورة واطلقوا قذائف مضادة للدروع على القوة من عدة اتجاهات

وعلّقت صحيفة “معاريف” العبرية إن “كل ما يمكن قوله عن الحدث الصعب جنوب لبنان بأنه تم سحب قتلى لواء جولاني من تحت ركام المبنى المستهدف.”

ورغم عدم نشر جيش الاحتلال اسمه، أعلنت بلدية “نهاريا” أعلنت مقتل الجندي “يؤاف دانيال” في معارك جنوب لبنان.
وخلال 48 ساعة، أعلن جيش الاحتلال 11 ضابطًا وجنديًا إسرائيليًا وأصيب أكثر من 10 آخرين في معارك غزة ولبنان، من أصل 23 قتيلًا في صفوف جيش الاحتلال والمستوطنين أعلن الاحتلال عن مقتلهم منذ بداية شهر نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.

من جانبه، أعلن “حزب الله”، الأربعاء، أنه استهدف مقر وزارة الدفاع الإسرائيلية في تل أبيب مرتين بسرب من المسيرات الانقضاضية النوعية وبصواريخ “باليستية”.

وقال الحزب في بيان، إنه “شن للمرة الأولى عند الساعة 13:30 ت.غ هجوما جويا بسرب من المسيرات الانقضاضية النوعية على قاعدة الكرياه في تل أبيب، حيث أصابت المسيرات أهدافها بدقة”.

وأشار الحزب إلى أن قاعدة الكرياه، هي مقر وزارة الدفاع، وهيئة الأركان، وغرفة إدارة الحرب، وهيئة الرقابة والسيطرة الحربيّة لسلاح الجو.

وفي وقت لاحق من مساء اليوم، قال الحزب إنه “قصف للمرّة الثانية اليوم قاعدة الكرياه بصواريخ باليستية من نوع قادر 2 أصابت أهدافها بدقة”.

ولم يصدر عن الجانب الإسرائيلي أي تعليق بالخصوص حتى الساعة 18:15 ت.غ.

وسبق أن أعلن حزب الله، في 24 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي استخدام صاروخ “قادر 2” في قصف قاعدة غليلوت العسكرية الإسرائيلية الواقعة في ضواحي تل أبيب.

ويقول الحزب إن هذا الصاروخ هو صاروخ أرض أرض باليستي، ويبلغ طوله 8.6 أمتار وقطره 660 ملم.

ويبلغ مدى هذا الصاروخ 250 كلم، ووزنه الكلي 3200 كغم، ويحمل رأسا حربية وزنها 405 كغم، وفق بيانات نشرها الحزب عنه.

إقرأ أيضاً : قطع الكهرباء عن مناطق بالمملكة الأسبوع القادم لغايات أعمال صيانةإقرأ أيضاً : 2862 مسجدًا تعمل بالطاقة الشمسية في الأردن إقرأ أيضاً : إصابتان بحادث تدهور مركبة على الطريق الصحراوي



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #المنطقة#الأردن#لبنان#اليوم#الله#الدفاع#غزة#الاحتلال#الثاني#الحدث#شهر



طباعة المشاهدات: 2559  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 14-11-2024 09:42 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
أميركا .. السجن 50 عاما لامرأة أجبرت 3 أطفال على العيش مع "جثة" اكتشاف حطام "الفأر الراقص" التي غرقت بالحرب العالمية الثانية "حرب قضائية" مقبلة بين أغنى رجال العالم .. ماسك في مواجهة أرنو وفّر أموالك عند شراء ملابس الأطفال .. بهذه الطرق السلطة الفلسطينية “تتزيّن” من أجل ترمب .. خفايا... "3 مركبات كهربائية تمت جمركتها منذ قرار رفع... "سرايا" تلتقي سكان مخيم المحطة بعد قرار... النائب الحراحشة لسرايا: 7 آلاف دولار لكل لاعب من... تفاصيل "الهدية" الإسرائيلية لترامب لوقف... قطع الكهرباء عن مناطق بالمملكة الأسبوع القادم...2862 مسجدًا تعمل بالطاقة الشمسية في الأردن إصابتان بحادث تدهور مركبة على الطريق الصحراويالأشغال: إنهاء كافة الأعمال على تقاطع جسر المسلخانتهاء تقديم طلبات الاستفادة من البعثات والمنح...سرايا تنشر وظائف شاغرة ومدعوون لاستكمال التعيين بالاسماء .. أمن الدولة تمهل متهمين 10 أيام لتسليم...الذكرى الـ89 لميلاد المغفور له الملك الحسين بن طلال28% من مشتركي الضمان تقل أجورهم عن (300) دينارأجواء خريفية لطيفة في اغلب مناطق المملكة اليوم... وفاة الممثل الكوري سونغ جاي ريم و"الغموض"... بعد 36 عاماً من وفاته .. خبايا تكشف لأول مرة عن... إلزام حسن شاكوش بدفع 950 ألف جنيه نفقة لطليقته "بفلوسي هشتري التاريخ" .. رد غريب من... عمرو دياب أمام القضاء: تفاصيل جديدة في قضية صفع المعجب أزمة الحكم الإنجليزي تتفاقم .. "يستنشق مادة بيضاء" خلال يورو 2024 الداخلية العراقية: الاستعدادات لتأمين مباراة منتخبي الأردن والعراق تجري بشكل عالي المستوى مأساة .. وفاة لاعب نيجيريا بعد شهر من دفن زوجته الأستراليون بخوف: "جيمس بوند السعودية" عاد ليجهض أحلامنا مواجهة مرتقبة بين اسود الرافدين والنشامى الليلة "حتى لو خُدشوا" .. لماذا عليك السماح لأطفالك بالتسلق والتصارع؟ كيف وضعت داخل التابوت؟ .. فكُّ لغز مومياء حيّرت العلماء موريتانيا تطالب بتوزيع منصف للتمويلات في مجال المناخ يوم تقاتل الرجال والنساء بحفل تنصيب هذا الرئيس الأميركي نسيان بعد 3 دقائق .. أصغر شخص على الإطلاق تم تشخيصه بالزهايمر أكبر عملية تزوير فني في أوروبا .. أعمال مزيفة بيعت بـ213 مليون دولار! فضيحة تتسبب بطرد متسابقة من "ملكة جمال الكون" جون كراسينسكي .. تعرفوا على الرجل الأكثر جاذبية لعام 2024 استدرجه مجهول وتركه جثة .. لعبة تقتل مراهقا في الجزائر كيت ميدلتون متهمة بتزييف إصابتها بالسرطان

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • الإعلان عن وفاة النائب عبدالباري الدغيش في عدن.. خسارة كبيرة للساحة السياسية اليمنية
  • ضمن إجراءات تقيد الحريات الإعلامية.. المجلس الانتقالي يوقف نشاط نقابة الصحفيين في عدن
  • مقتل شيخ قبلي وإصابة زوجته في حادث مروع جنوبي اليمن
  • بالاسم والصورة.. تعرف على الشاب الذي اعتقله الانتقالي بسبب تضامنه مع غزة ولبنان
  • الخارجية الروسية: مفاوضات قمة (أبيك) صعبة لكن هناك فرصة للتوصل إلى توافق حول الإعلان الختامي
  • الكشف عن تفاصيل الكمين الذي قُتل فيه ضابط وخمسة جنود (إسرائيليين) جنوبي لبنان .. صورة
  • المجلس الانتقالي خلال لقاء مع مكتب المبعوث الأممي: هذا هو الحل الوحيد للأزمة في اليمن!
  • الانتقالي يُطالب بحلول فورية لإنقاذ الجنوب من الانهيار الشامل
  • مناقشة ترتيبات فتح منظومة المركز الوطني للمدارس الخاصة
  • صقر غباش: دول الخليج العربية ستظل بوابة للسلام العالمي