بالفيديو.. “مراكش الآن” تكشف تفاصيل انسحاب الأغلبية المعارضة من دورة فبراير لمجلس جماعة سيد الزوين
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
وحيد الكبوري – مراكش الآن
عرفت الدورة العادية لمجلس جماعة سيد الزوين لشهر فبراير، التي انعقدت صباح اليوم الجمعة، بمقر جماعة سيد الزوين بحضور ممثل السلطة، عدم اكتمال نصابها مما استدعى تأجيلها.
وفي هذا الصدد اكد يونس ايت الحافيضي المستشار الجماعي بالجماعة، في تصريح خص به “مراكش الآن”، ان انسحاب الأغلبية المعارضة، هو تعبير احتجاجي على القرارت الانفرادية التي يتخذها رئيس مجلس جماعة سيد الزوين، مما ادى الى تعثر عجلة التنمية بالجماعة.
واضاف ايت الحافيضي، في التصريح ذاته، ان السلوكات التي يقوم بها الرئيس تسبب في اخلاف المكتب المجلس واعضائه بالوعود التي قدموها للساكنة أثناء الحملة الانتخابية، مما اسفر عن إقصاء المواطنين وتعريضهم للتهميش.
هذا وتجدر الاشارة الى ان رئيس مجلس جماعة سيد الزوين هو آخر تخلف عن الحضور لاشغال دورة فبراير العادية، كما ان ” مراكش الآن” حاولت التواصل مع الرئيس لكن هاتفه لا يجيب.
تفاصيل اوفى بالفيديو التالي:
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: مراکش الآن
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف عن “طريقة بسيطة” لحماية عينيك من الشاشات الرقمية
برز إجهاد العين الرقمي، وهو حالةٌ كانت تُعتبر في السابق هامشيةً في مشاكل الصحة المهنية، كمشكلةٍ صحيةٍ عامةٍ هامةٍ تُؤثر على ملايين الأشخاص حول العالم، وذلك في عصرٍ تُهيمن فيه الشاشات على حياتنا اليومية، يجتاح العالم وباءٌ صامت.
مع تزايد اعتمادنا على الأجهزة الرقمية في العمل والتعليم والتفاعل الاجتماعي، يزداد الخطر على صحة أعيننا، وذلك وفقا لتقرير تم نشره في مجلة “ساينس أليرت” العلمية.
قد يُصاب ما يصل إلى 50% من مستخدمي الكمبيوتر بإجهاد العين الرقمي. هذه الحالة، التي تتميز بمجموعةٍ من الأعراض البصرية والعينية، بما في ذلك الجفاف، وسيلان الدموع، والحكة، والحرقان، وعدم وضوح الرؤية أو حتى ازدواجها، ليست مجرد مسألة إزعاج؛ بل قد تُشير إلى مشاكل مزمنةٍ مُحتملةٍ يُمكن أن تُؤثر بشكلٍ كبيرٍ على جودة حياة الشخص وإنتاجيته.
ترتبط الزيادة الملحوظة في استخدام الأجهزة الرقمية أثناء الوباء بارتفاع في أمراض سطح العين واضطرابات الرؤية وإجهاد العين الرقمي، وفقا للتقرير.
ولكن ماذا يحدث لأعيننا بالضبط عندما نحدق في الشاشات لفترات طويلة؟ يكمن الجواب في التركيب البيولوجي المعقد لجهازنا البصري.
تتنوع أعراض إجهاد العين الرقمي، وغالبًا ما تكون خفية. تتراوح بين أعراض ملحوظة فورًا، مثل إرهاق العين وجفافها وعدم وضوح الرؤية، وعلامات أكثر دقة مثل الصداع وآلام الرقبة.
على الرغم من أن هذه الأعراض غالبًا ما تكون عابرة، إلا أنها قد تصبح مستمرة ومُنهكة إذا تُركت دون علاج.
فكيف يُمكننا إذًا حماية بصرنا في عالمنا المُركّز على الشاشات؟ يكمن الحل في نهج مُتعدد الجوانب يجمع بين التغييرات السلوكية، والتكيّف البيئي، والتدخلات الطبية عند الضرورة.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب