هجوم أمريكي ودعوى قضائية ضد شركة تسلا لهذا السبب
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
تواجه شركة تسلا، التابعة لرجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، دعاوى قضائية أمريكية، بتهمة سوء التعامل مع النفايات الخطرة في منشآتها بجميع أنحاء الولايات الموجودة فيها.
أقيمت الدعوى القضائية، التي تسعى لفرض عقوبات مدنية وإصدار أمر قضائي؛ لإجبار تسلا على التعامل مع النفايات بشكل صحيح، بعد أشهر من فشل المفاوضات.
أكدت التقارير، أن العقوبات المدنية قد تصل إلى 70 ألف دولار لكل انتهاك يوميًا.
وقد اتهمت لوس أنجيليس وسان فرانسيسكو ومقاطعات أخرى تسلا بالتخلص بشكل غير صحيح من المواد التالفة في محطات النقل أو مدافن النفايات غير المسموح لها بقبول النفايات الخطرة.
وورد في الشكوى، أن مواد النفايات تشمل: زيوت التشحيم، وسوائل الفرامل، وبطاريات الرصاص الحمضية، والهباء الجوي، ومضادات التجمد، وسوائل التنظيف، والبروبان، والطلاء، والأسيتون، وغاز البترول المسال، والمواد اللاصقة ووقود الديزل. وتؤكد أن تسلا تواصل القيام بذلك في منشآتها.
وقالت شركة تسلا في عام 2022، إن المدعين العامين في مقاطعة كاليفورنيا، يحققون معها بشأن تعاملها مع إدارة النفايات في ملف لجنة الأوراق المالية والبورصات.
وكشفت في ذلك الوقت أنها "نفذت تدابير علاجية مختلفة، بما في ذلك إجراء التدريب والتدقيق والتحسينات على برامج إدارة النفايات في موقعها
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تسلا
إقرأ أيضاً:
قطع لسانهم| سحر رامي تخرج عن شعورها وتنفعل على هؤلاء لهذا السبب
عندما سُئلت الفنانة سحر رامي عن الشائعات التي تتحدث عن طلبها أجرًا كبيرًا، ردّت سحر رامي بغضب: "لا أعلم من يروج لهذه الأقاويل، ولكن قطع الله لسانهم!" مؤكدةً أن هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة.
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "لقد خضت تجارب عديدة مع مخرجين مختلفين، وأدركت أن بعضهم لا يعرف كيف يستخرج أفضل ما لدى الممثل، بينما هناك مخرجون قادرون على إبراز جوانب جديدة تمامًا من أداء الفنان."
وأوضحت سحر رامي أن هناك أزمة حقيقية في صناعة الفن المصري، حيث يعاني المجال من ضعف النصوص والإخراج، مشيرةً إلى أن كثيرًا من الأعمال أصبحت تُقدم بجودة متوسطة أو دون المستوى.
وأضافت: "للأسف، أصبحنا نعتمد على نصوص غير مكتملة، وعملية التحضير أصبحت تتم بطريقة عشوائية يجب أن يبدأ كل مشروع بتحضير متكامل، حيث يجتمع السيناريست مع المخرج لمناقشة الرؤية، مع احترام وجهة نظر كاتب القصة الأصلية، إذا كان العمل مقتبسًا منها لا بد أن يكون السيناريو مكتملًا قبل بدء التصوير، وليس كما يحدث الآن حيث يكتب العمل أثناء التنفيذ، مما يؤدي إلى فوضى كبيرة في الإنتاج."