بعد استثمار سعودي بمليار دولار.. تفاعل على سيارة لوسيد الكهربائية بشوارع الرياض
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن بعد استثمار سعودي بمليار دولار تفاعل على سيارة لوسيد الكهربائية بشوارع الرياض، دبي، الإمارات العربية المتحدة CNN — دشنت الهيئة العامة للنقل في المملكة العربية السعودية، الثلاثاء، أول 10 سيارات كهربائية من طراز لوسيد لدى .،بحسب ما نشر سي ان ان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد استثمار سعودي بمليار دولار.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— دشنت الهيئة العامة للنقل في المملكة العربية السعودية، الثلاثاء، أول 10 سيارات كهربائية من طراز لوسيد لدى إحدى شركات تأجير السيارات بالمملكة، الأمر الذي اثار تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي.
وسيارة "لوسيد إير" أول سيارة تطلقها شركة السيارات الكهربائية، التي استثمر بها صندوق الاستثمارات العامة بقيمة مليار دولار في سبتمبر/أيلول من العام 2018.
ومن المقرر أن يبدأ سعر السيارة الجديدة التي تطمح إلى منافسة سيارات شركة "تسلا"، من 60 ألف دولار، أي حوالي 225 ألف ريال سعودي، إلّا أن سعر النماذج المعدلة منها قد يتخطى 100 ألف دولار.
وذكر تقرير نشرته وكالة الأنباء السعودية الرسمية أن هذه الخطوة تأتي "امتدادًا لمبادرات الهيئة العامة للنقل في دعم مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية التي تركز على رفع نسبة استخدام السيارات الكهربائية إلى 25% بحلول عام 2030 نسبة إلى السيارات الجديدة في المملكة، وذلك من خلال تمكين القطاعات المختلفة في توفير خيارات نقل تدعم الابتكار والتقنية، وتحافظ على البيئة، كما تعد هذه الشراكة هي الرابعة ضمن سلسلة اتفاقيات دعمتها الهيئة خلال الربع الثاني من العام الحالي 2023م".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات سيارة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إيفاد: استثمار 1.28 مليار دولار بمشروعات تدعم صغار المزارعين للتكيف مع تغير المناخ
قام الصندوق الدولي للتنمية الزراعية، وهو وكالة متخصصة تابعة للأمم المتحدة ومؤسسة مالية دولية، بزيادة أهدافه في تقديم التمويل بشكل ملموس إلى السكان الريفيين والسكان الضعفاء، و استثمر الصندوق حتى اليوم أكثر من 1.28 مليار دولار أمريكي في مشروعات تدعم صغار المزارعين من أجل التكيف مع تغير المناخ وإنتاج الغذاء بشكل مستدام للفترة 2022‑2024. ويمثل ذلك 47 في المائة من برنامج القروض والمنح التابع للصندوق، ويتجاوز الهدف المحدد بنسبة 40 في المائة.
«ايفاد» يعين نائبة جديدة لرئيس الصندوق للعلاقات الخارجية بسبب تغير المناخ.. إيفاد: انخفاض غلة المحاصيل بنسبة 25% بحلول نهاية القرن
وقرر الصندوق زيادة إنفاقه على مشروعات التكيف مع المناخ والتخفيف من آثاره من 25 في المائة من برنامجه للقروض والمنح خلال الفترة 2019-2021 إلى 40 في المائة للفترة من عام 2022 إلى عام 2024. وستعمل دورة التمويل القادمة للصندوق من عام 2025 إلى عام 2027 على زيادة حصة الأنشطة المتعلقة بالمناخ في قروضه ومنحه إلى 45 في المائة، و ذلك استجابة للحاجة الملحة المتزايدة إلى اتخاذ إجراءات بشأن المناخ.
وقد صدر تقرير الصندوق عن العمل المناخي لعام 2024، بعنوان "آفاق خضراء: عام من العمل المناخي من أجل الناس والقدرة على الصمود والتنوع البيولوجي"، مسلطا الضوء على التزام الصندوق المعزز بدعم صغار المزارعين الأكثر ضعفا في العالم. ويوثق التقرير الجهود التي يبذلها الصندوق لمساعدة هؤلاء المزارعين على التكيف مع آثار تغير المناخ، وحماية النظم الإيكولوجية، وتعزيز الزراعة المستدامة.
ويبين التقرير أن الصندوق قد أنفق 502.7 مليون دولار أمريكي على تمويل التكيف مع المناخ والتخفيف من آثاره خلال الفترة 2022-2023. وتظهر أحدث الأرقام تسارعا قويا في وتيرة العمل، إذ تكشف أن الصندوق قد استثمر حتى الآن في عام 2024 أكثر من 750 مليون دولار أمريكي من التمويل المناخي لمشروعات الصندوق التي تدعم صغار المزارعين من أجل بناء قدرتهم على الصمود في وجه مناخ متغير.
وفي الفترة 2022-2023، صُممت 78 في المائة من المشروعات لتحسين قدرة صغار المزارعين على التكيف. وحصلت المشروعات في شرق أفريقيا وغربها ووسطها والجنوب الأفريقي على 330.4 مليون دولار أمريكي من المبلغ الإجمالي.
وينتج صغار المزارعين، الذين يعملون في أراضٍ تصل مساحتها إلى خمسة هكتارات، ما يقرب من نصف الغذاء في العالم، وهذه النسبة أعلى بكثير في العديد من البلدان النامية وتصل إلى 70 في المائة في أفريقيا. ووجودهم ضروري للأمن الغذائي والتغذية والحد من الفقر على الصعيدين العالمي والمحلي. وتوفر الزراعة الصغيرة النطاق الغذاء وسبل العيش لجزء كبير من ثلاثة مليارات شخص يعيشون في المناطق الريفية. ومع ذلك، فهم في الخط الأمامي لتغير المناخ، والذي تشير التقديرات إلى أنه سيقلل غلة المحاصيل بنسبة تصل إلى الربع بحلول نهاية هذا القرن.