افحص نتيجة توجيهي 2023 بالأسماء في فلسطين غزة والضفة الغربية
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن افحص نتيجة توجيهي 2023 بالأسماء في فلسطين غزة والضفة الغربية، غزة صفاننشر غدا الخميس 20 يوليو رابط نتائج توجيهي 2023 في فلسطين بالأسماء وأرقام الجلوس فور إعلانها من وزارة التربية والتعليم في الضفة .،بحسب ما نشر صفا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات افحص نتيجة توجيهي 2023 بالأسماء في فلسطين غزة والضفة الغربية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
غزة - صفا
ننشر غدا الخميس 20 يوليو رابط نتائج توجيهي 2023 في فلسطين بالأسماء وأرقام الجلوس فور إعلانها من وزارة التربية والتعليم في الضفة الغربية وقطاع غزة لطلاب الثانوية العامة.
ويوم الأحد الماضي أعلنت وزارة التربية والتعليم أن موعد إعلان نتائج امتحان الثانوية العامة توجيهي 2023، سيكون الساعة التاسعة من صباح يوم الخميس 20 يوليو/ تموز.
ومن المقرر أن تنشر وزارة التربية والتعليم نتائج توجيهي 2023 في فلسطين من خلال الرسائل النصية عن طريق شركات الاتصالات، وكذلك عبر الموقع الخاص الذي أعدّته الوزارة في رام الله.
رابط نتائج توجيهي فلسطين 2023ويمكن لكل مشترك في امتحان الثانوية العامة 2023 في فلسطين الحصول على نتيجة علاماته والكشف الخاص به من خلال الرابط www.psge.ps الذي نشرته وزارة التربية والتعليم.
بدورها أعدت وكالة "صفا" رابطا خاصا ستقوم لنتائج جميع طلبة التوجيهي 2023 في الضفة الغربية وقطاع غزة ستقوم بإضافة البيانات عليه فور تزويدها بها من الوزارة.
رابط فحص نتائج توجيهي 2023 في فلسطين اضغط هنا
عدد طلاب الثانوية العامة توجيهي 2023وكانت وزارة التربية أعلنت أن عدد الطلبة المشتركين في امتحان شهادة الدراسة الثانوية 2023 في فلسطين (87826) مشتركاً موزعين على النحو الآتي:
الفرع العلمي 24540.
الفرع الأدبي 54641.
فرع الريادة والأعمال 3917 .
الفرع الشرعي 1242.
الفروع المهنية 3486.
[embedded content]
انتهاء تصحيح امتحانات توجيهي 2023وأعلنت وزارة التربية والتعليم أن طواقم التصحيح في الوزارة انتهت نهاية الأسبوع الماضي من عملية تصحيح وتدقيق امتحانات توجيهي 2023 في فلسطين لجميع المواد.
وأفادت مصادر في الوزارة بعد انتهاء عملية التصحيح أن النتائج مطمئنة ومبشرة وشهدت علامات عالية ومشرفة للكثيرين من الطلبة.
ترقب وانتظار من طلبة الثانوية العامة وأهاليهموينتظر عشرات آلاف طلبة التوجيهي في فلسطين بترقب وقلق بالغين يوم إعلان نتائج الثانوية العامة 2023 في فلسطين لاسيما أن هذه المرحلة تلعب دورا حاسما في تحديد مستقبلهم التعليمي والمهني.
وعادة ما تعلن وزارة التربية في البيان الخاص بنتائج طلبة الثانوية العامة العشرة الأوائل في جميع محافظات الوطن ونسب النجاح في كل الفروع العلمي والأدبي والشرعي والتجاري والصناعي والفندقي.
وشهدت محلات الحلويات والهدايا خلال الأيام الأخيرة حالة استنفار كبيرة ورفعت من مستوى التجهيز استعدادا لهذا اليوم الذي تبدو فيه مظاهر الاحتفال والفرح بين الناجحين وأهاليهم.
[embedded content]
مظاهر فرحة لطلبة التوجيهيوفور إعلان النتائج وصدور علامات الناجحين تطلق الألعاب النارية وتوزع الحلوى وتشهد المنازل إقامة الاحتفالات والأفراح وإطلاق الزغاريد بالنظر لأهمية المرحلة للطلبة.
والأحد الماضي حذر المتحدث باسم الشرطة الفلسطينية في غزة العميد أيمن البطنيجي، من إطلاق النار تزامناً مع إعلان نتائج الثانوية العامة 2023 المقرر غدا الخميس.
وقال البطنيجي في تصريح وصل وكالة "صفا نسخة عنه أن الشرطة اتخذت عددًا من التدابير والإجراءات لمنع إطلاق النار خارج إطار القانون، لافتا إلى أن المباحث العامة ستكثف من انتشارها مع كافة عناصر الشرطة في جميع المحافظات لمتابعة تنفيذ ذلك، وستتخذ إجراءات قانونية بحق المخالفين.
نتيجة توجيهي 2023 توجيهي فلسطين توجيهي فلسطين 2023 نتائج توجيهي فلسطين نتائج توجيهي نتائج توجيهي 2023 في فلسطين نتائج توجيهي 2023 فلسطين رابط نتائج توجيهي 2023 رابط نتائج توجيهي في فلسطين رابط نتائج توجيهي 2023 في فلسطين بالأسماء نتائج توجيهي 2023 في فلسطين بالأسماء رابط نتائج توجيهي 2023 بالأسماء رابط نتائج توجيهي 2023 في فلسطين بالاسماء وزارة التربية والتعليم فلسطين رابط نتائج الثانوية العامة 2023 رابط نتائج الثانوية العامة 2023 في فلسطين رابط نتائج الثانوية العامة في فلسطين نتائج الثانوية العامة في فلسطين نتائج الثانوية العامة 2023 في فلسطين توجيهي نتائج التوجيهي 2023 في فلسطين رابط نتائج التوجيهي 2023 في فلسطين نتائج الثانوية العامة فلسطين رابط فحص نتائج توجيهي توجيهي 2023 رابط فحص نتائج توجيهي في فلسطين رابط فحص نتائج توجيهي 2023 رابط نتائج الثانوية العامة 2023 في فلسطين بالأسماء رابط نتائج الثانوية العامة 2023 بالأسماءم ز
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس رابط نتائج الثانویة العامة 2023 وزارة التربیة والتعلیم رابط فحص نتائج توجیهی فلسطین رابط نتائج توجیهی فلسطین
إقرأ أيضاً:
اعتبارًا من العام الدراسي 2024-2025.. هل تحقق «السنة التأسيسية» أحلام طلاب الثانوية العامة؟
وافقتِ الحكومة على مشروع قانون بتعديل بعض أحكام قانون الجامعات الخاصة والأهلية، الذي صدر بالقانون رقم 12 لسنة 2009. ينص التعديل على منحِ الجامعات الخاصة والأهلية الحقَّ في قبول الطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها، اعتبارًا من العام الدراسي 2024/2025، حتى لو لم يحصل هؤلاء الطلاب على الحد الأدنى المطلوب للقبول في الكلية التي يرغبون في الالتحاق بها، شريطةَ اجتيازهم مرحلة تأهيلية تُعرف بالسنة التأسيسية.
تُحدَّد الضوابط والقواعد الخاصة بالسنة التأسيسية من قِبل الوزير المختص بالتعليم العالي، بعد أخذ رأي المجلس الأعلى للجامعات، مع التأكيد على عدم تجاوز نسبة التخفيض 5% من الحد الأدنى المطلوب للقبول في كل تخصص بالجامعات الخاصة أو الأهلية.
التعديلات أثارت تساؤلات حول: مدى إمكانية أن تكون السنة التأسيسية فرصةً لطلاب الثانوية العامة لتحقيق حلمهم في الالتحاق بالكليات التي يرغبون بها، كما تطرح علامات الاستفهام حول مزايا وعيوب هذه السنة، وما إذا كان هذا القرار سيساهم في جذب الطلاب الوافدين للدراسة في الجامعات المصرية، وإمكانية استقطاب الطلاب المصريين الذين يلتحقون بجامعات خارج البلاد.
فوائد وعيوبيُعتبر نظام السنة التأسيسية وفقًا للخبير التربوي وأستاذ المناهج، د.حسن شحاتة، ضرورةً تعليميةً وتربويةً تهدف إلى تهيئة الطلاب للالتحاق بالتعليم الجامعي بشكل حديث. هذه السنة تُطبق في العديد من الجامعات العالمية، وتهدف إلى تقديم أساسيات بعض المواد المؤهلة للدراسة الجامعية، التي لم تلتفت إليها المرحلة الثانوية العامة. تستمر الدراسة لمدة عام دراسي، يتبعها امتحان تحريري يُعتبر بمثابة تقييم للطالب، دون منح تقديرات، مع فرض رسوم دراسية على الطالب.
ويشير شحاتة إلى فوائد هذا النظام، موضحًا أنه يساعد الطلاب على النجاح في مسيرتهم الجامعية، من خلال تزويدهم بمفاهيم أساسية تعزز من قدرتهم على استيعاب المواد الدراسية في السنة الأولى. يُعَد النظام حلقةَ وصل حيوية بين التعليم الثانوي والجامعي، كما يُساهم في تقليل الفقد التعليمي الناتج عن رسوب الطلاب في السنة الأولى، وبالتالي يقلل من أعداد المفصولين من التعليم الجامعي بسبب عدم إتقان أساسيات التخصصات.
ومع ذلك، يُشير شحاتة إلى بعض العيوب المحتملة لهذا النظام، حيث يمكن أن يشكل عبئًا ماليًّا إضافيًّا على أولياء أمور الطلاب، نظرًا للتكاليف الدراسية المرتبطة به. كما يُعبر عن قلقه من أن النظام من شأنه أن يؤخر تخرج الطلاب عامًا كاملًا، لأنه يُضيف سنة دراسية جديدة إلى المدة المقررة للدراسة الجامعية.
مزايا ومحاذيريرى الخبير التربوي وأستاذ علم النفس التربوي في جامعة عين شمس، د.تامر شوقي، أن تأسيس سنة تأهيلية للالتحاق بالجامعات الخاصة والأهلية يحقق مزايا متعددة، رغم وجود بعض المحاذير. يُشير شوقي إلى أن هذا النظام مُطبَّق في معظم دول العالم، بما في ذلك أوروبا وأمريكا والدول العربية، وقد سجل نجاحًا ملحوظًا في تحقيق أهدافه.
تتمثل إحدى أبرز مزايا هذا النظام في توفير فرصة للطلاب الذين لم يتمكنوا من الحصول على المجموع المطلوب لأسباب قهرية، مما يُتيح لهم إمكانية الالتحاق بالجامعات الخاصة أو الأهلية. كما يساهم في توسيع دائرة خريجي الجامعات في التخصصات المطلوبة بسوق العمل الحديث، ويعمل على تقليل فرص التحاق الطلاب بالكيانات التعليمية الوهمية والجامعات الأجنبية التي تتطلب تكاليف باهظة من الطلاب وأولياء الأمور. علاوة على ذلك، يُسهم هذا النظام في جذب مزيد من الطلاب الوافدين من دول أخرى للدراسة في مصر، مما يُعزز من مكانة الجامعات المصرية كوجهة تعليمية مميزة.
يؤكد د.تامر شوقي أن السنة التأسيسية تُعزز من توافق قدرات ومهارات الطلاب مع متطلبات الدراسة في الكلية بشكل فعلي، مما يساهم في تخفيف الضغوط النفسية التي يتعرض لها طلاب الثانوية العامة. فهذه السنة تمنحهم فرصًا أكبر للالتحاق بالجامعات، وفي الوقت نفسه تتيح للجامعات التشغيل بكامل طاقتها، حيث كانت قيود المجموع تؤثر سلبًا على أعداد الملتحقين بها.
يضيف أن النظام الجديد يساعد في اكتشاف المواهب العلمية المتخصصة بين الطلاب، إذ إن مجموع الثانوية العامة، سواء كان مرتفعًا أو منخفضًا، لا يعكس بشكل حقيقي مستوياتهم الأكاديمية. ويشير إلى أن مرونة نظام الدراسة في السنة التأسيسية تعتمد على الساعات المعتمدة، مما يمكّن الطلاب من إنهاء دراستهم إما خلال فصل دراسي واحد أو على مدار عام كامل، وذلك وفقًا لقدراتهم.
كما يتيح هذا النظام للطلاب في شعبة العلمي الالتحاق بكليات شعبة الرياضة، والعكس صحيح، مما يُعطي فرصًا إضافية للطلاب الأدبيين للالتحاق بالكليات التي لم يتمكنوا من الالتحاق بها سابقًا، مما يُسهم في توسيع خياراتهم الأكاديمية وفتح آفاق جديدة لهم.
يشير الدكتور تامر شوقي إلى بعض المحاذير المرتبطة بنظام السنة التأسيسية، أبرزها: القلق من أن يتحول هذا النظام إلى وسيلة للطلاب القادرين ماليًّا فقط للالتحاق بالجامعات، مما قد يؤدي إلى ارتفاع مصروفاتها بشكل مبالَغ فيه. ويضيف أنه في حال تجاوز الفارق المسموح به 5%، فقد يقبل النظام طلابًا غير مؤهلين، مما يؤثر سلبًا على جودة التعليم.
تكافؤ الفرصمن جانبه، يوضح أستاذ علم النفس التربوي في جامعة القاهرة، عاصم حجازي، أن الشكل الحالي للثانوية العامة لا يصلح كوسيلة وحيدة للالتحاق بالجامعة، ويحتاج إلى تطوير شامل. ويرى أن نظام السنة التأسيسية لا يقضي على تكافؤ الفرص كما يُعتقد، إذ إن الحد الأدنى من الدرجات المطلوبة للالتحاق بها ليس مرتفعًا، ولن يحصل الطالب على شهادة تخرج منها، بل ستكون بمثابة تأهيل للدراسة الجامعية، مع التركيز على التعليم والتقويم المناسبين لتحديد مستوى الطالب.
يؤكد حجازي أن الفوارق البسيطة في الدرجات لا تُعَد حاجزًا فاصلًا بين الطلاب المتفوقين وغير المتفوقين، وإنما تُستخدم كمؤشر عند وجود أماكن محدودة في الكليات. وفي حالة توافر أماكن، فإن تأثير هذه الفوارق يصبح أقل.
يُبرز حجازي فوائد هذا النظام، حيث يتضمن برامج تأهيل متكاملة للطلاب لتمكينهم من الالتحاق بالتخصصات الجديدة، مما يُعزز مبدأ المرونة، وهو أمر بالغ الأهمية في أي نظام تعليمي. ويَعتبر أن السنة التأسيسية تلعب دورًا حيويًّا في جذب الطلاب الوافدين، وتُعِدهم بشكل مناسب للدراسة في الجامعات المصرية. كما تسهم في معالجة العديد من أوجه القصور الموجودة في الثانوية العامة، وتساعد على تقليل المشكلات المرتبطة بها، مما يتيح زيادة عدد الملتحقين بالجامعات، وبالتالي تحقيق مبدأ الإتاحة، وهو معيار مهم لتقييم جودة الأنظمة التعليمية.