الأمم المتحدة تحذر من تصعيد القتال في خان يونس وتكشف العواقب
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
حذر مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية " أوتشا" من تصعيد القتال في خان يونس، مشيرة إلى أنه يدفع المزيد من سكان غزة إلى الفرار بمدينة رفح.
وأعربت عن القلق إزاء الأوضاع الإنسانية في خان يونس ورفح في الجزء الجنوبي من قطاع غزة، وتصعيد القتال في خان يونس أدى إلى زيادة عدد النازحين في رفح الأيام الأخيرة.آلاف الفلسطينيين يواصلون الفرار إلى الجنوب
أخبار متعلقة "الصحة العالمية": مقتل وإصابة وفقدان أكثر من 100 ألف من سكان غزةالخارجية الفلسطينية: الفشل الدولي في وقف الحرب مريب وغير مبرروذكر أن آلاف الفلسطينيين يواصلون الفرار إلى الجنوب، الذي يستضيف بالفعل أكثر من نصف سكان غزة البالغ عددهم 2,3 مليون نسمة، ويعيش معظمهم في خيام أو في العراء، معربا عن خشيته من عواقب ذلك.
ولفت إلى أن خان يونس تتعرض لهجوم متزايد، قربة المستشفيات، مما يعرض سلامة الطاقم الطبي والجرحى والمرضى للخطر.
هذا فضلاً عن الآلاف من النازحين الذي يبحثون عن ملجأ هناك، مبينا أن الوكالات الإنسانية تكافح في ظل هذه الظروف للاستجابة، إذ تمكنت خلال اليومين الماضيين من توزيع ألف خيمة عائلية في المواصي على السكان، الذين يعيشون في العراء على الساحل.توزيع المساعدات الغذائية
وذكر المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية " أوتشا " أنه تم توزيع المراتب والأغطية وألف من الملابس للتدافئة، وقد قام الهلال الأحمر المصري والفلسطيني بإنشاء مخيمات بالقرب من خان يونس تحتوي على 600 خيمة، لافتا إلى إنشاء المزيد.
ولفت إلى توزيع المساعدات الغذائية في سائر أنحاء قطاع غزة خلال الأسبوع الأخير من شهر يناير، وتسلم المساعدات إلى نحو 1,7 مليون شخص.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جنيف الأمم المتحدة خان يونس رفح سكان غزة فی خان یونس
إقرأ أيضاً:
وزارة الداخلية تواصل توزيع المساعدات العينية بالمناطق الحضرية الجديدة
واصلت أجهزة وزارة الداخلية توزيع عدد من المساعدات العينية على المواطنين بمناطق (الأسمرات - مدينة المحروسة - أهالينا - روضة السيدة زينب - الخيالة - معاً).
وقد لاقت تلك الفعاليات استحسان المواطنين، الذين توجهوا بالشكر لأجهزة وزارة الداخلية على تلك المبادرة.
يأتي ذلك في إطار مواصلة وزارة الداخلية لدورها الإنساني والاجتماعي فى تقديم الدعم، لرفع الأعباء عن كاهل المواطنين، وانطلاقاً من المسئولية المجتمعية للوزارة لتنمية وتطوير المجتمع والمساهمة فى تقديم كافة أوجه الرعاية للمناطق الحضارية الجديدة.