مستغانم: الإطاحة بشبكة مختصة في ترويج المخدرات وحجز أزيد من 1000 قرص من الإكستازي
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
تمكنت عناصر الشرطة القضائية بأمن ولاية مستغانم من الإطاحة بشبكة إجرامية متكونة من ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 25 و51 سنة. الشبكة مختصة في ترويج المخدرات الصلبة ويحجز 1030 قرص مهلوس من نوع إكستازي .
القضية جاءت بعد الإستغلال الأمثل لمعلومات مفادها حيازة أحد المشتبه فيهم من المسبوقين قضائيا على كمية معتبرة من المخدرات الصلبة (نوع إكستازي) بمسكنه وهو بصدد ترويجها في أوساط الشباب.
وأسفرت العملية عن حجز 1030 قرص مهلوس من نوع إكستازي ومركبتين سياحيتين، مواصلة للتحقيق تم توقيف شريكيه. أين ضبط بحوزة أحدهما على قطعة من مخدرات(كيف معالج).
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
مرغم: فتح دمشق أشبه بفتح كابول في أفغانستان
رأى محمد مرغم، عضو المؤتمر الوطني العام المنتهية ولايته، أن ما أسماه بـ«فتح دمشق» أشبه بفتح كابول في أفغانستان، بحسب وصفه.
وقال مرغم، في منشور عبر «فيسبوك»: “إلى المتخوفين على مصير الثورة السورية من مؤامرات الثورة المضادة وامتداداتها الإقليمية والدولية أقول بقدر كبير من الرجاء الذي لا يتجاهل الحذر الواجب. نعم هناك تحديات تواجه مشروع دولة سوريا الجديدة ، وكفى بك أن تعد أغلب المجتمع الرسمي الدولي والإقليمي ضدهم”، على حد قوله.
وأضاف “لكن هناك فرصا عظيمة أيضا للنجاح أهمها الظهير القوي في تركيا، والظهير الثري في قطر، إضافة إلى الظهير الشعبي داخل سوريا، وفي جميع أنحاء الأمة العربية والإسلامية، والأهم من ذلك كله أن القوة الصلبة التي أسقطت النظام موحدة ومنظمة إلى حد بعيد، بل يمكن القول إن دولة بكل أركانها من جيش وشرطة وأجهزة أمنية قامت حين سقطت دولة الأسد، وبقيت الإدارات الحكومية المدنية”، وفقا لحديثه.
وتابع “هذه لا تملك أن تقاوم القوة الصلبة التي تملكها الثورة والدولة الجديدة، كما لم تملك أن تقاوم الانقلابات العسكرية في السابق، وهذه الفرص لم تكن متوفرة للثورة اليمنية ولا الليبية ولا المصرية ولا التونسية، فتح دمشق أشبه بفتح كابول قبل ثلاث سنوات منه بحالات الربيع العربي الأخرى. طبعا الأمر لن يكون خاليا من التحديات ولكن هكذا الدنيا لا تؤخذ إلا غلابا”، بحسب قوله.
الوسومسوريا ليبيا مرغم