لعشاق بلي ستيشن.. سوني تطرح العديد من الألعاب وتكشف أبرزها
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
بغداد اليوم- متابعة
عرضت شركة سوني (Sony) العديد من الألعاب الإلكترونية التي ستأتي إلى نظام بلي ستيشن (PlayStation) هذا العام 2024 وما بعده.
وهناك الكثير الذي يتطلع إليه مالكو PlayStation 5، وفقا للشركة التي قالت ان مالكي PlayStation VR2 سيحصلوا أخيراً على شيء جديد ليقفزوا إليه.
و فيما يلي الألعاب الخمس الأكثر تميزاً لهذا العام:
5.
سيعود اللاعبون إلى اليابان في القرن التاسع عشر حيث بدأت البلاد في الانفتاح على الغرب في لعبة Rise of the Ronin ، التي طورها فريق Ninja الأسطوري.
ويعتبر الاجتياز نقطة بيع رئيسية في هذه اللعبة حيث سيستخدم اللاعبون حبل تصارع للتنقل في جميع أنحاء المدينة، ويمكنهم إطلاق طائرة شراعية تسمى (أفيكولا) للحصول على مسافة أكبر.
وبطبيعة الحال، فإن تقطيع الأعداء إلى مكعبات هو أسلوب اللعب الأساسي في لعبة الحركة هذه من منظور الشخص الثالث.
4. سايلنت هيل 2
لقد انتظر المشجعون وقتًا طويلاً للحصول على نسخة جديدة من عنوان الرعب الكلاسيكي هذا، وأخيرًا حصلنا عليه، يبدو الأمر في الغالب وكأنه جهد قوي من قبل فريق التطوير وقد خفف بعض المخاوف بين القاعدة الجماهيرية التي كانت تشعر بالقلق من أن مطور اللعبة قد لا يكون مستعدًا لذلك.
3. يهوذا
عاد كين ليفين، أحد المبدعين الأصليين لسلسلة Thief و BioShock ، أخيرًا بلعبة جديدة. سيشعر أي احد بأن اللعبة مألوفة على الفور لأي شخص لعب أياً من ألعاب BioShock ، لكنه بالتأكيد يأخذ زاوية جديدة عندما يتعلق الأمر بعالم اللعبة وقصتها.
2. مترو الصحوة VR
يمتلك مالكو PlayStation VR2 كل الحق في الشعور انه تم استبعادهم من قبل شركة Sony. ومع ذلك، يبدو أنهم سيحصلون أخيرًا على تجربة ألعاب AAA شرعية مع Metro Awakening VR .
1. الموتى الذين تقطعت بهم السبل على الشاطئ
تتشكل لعبة Death Stranding 2 On the Beach لتكون تجربة رائعة، وهو ما لا ينبغي أن يكون مفاجئًا لأنه يأتي من عقل الصناعة المحبوب Hideo Kojima.
ستبدأ القصة من حيث توقفت اللعبة الأولى، ويبدو أنها ستتصل بالرقم "المثير للاهتمام" على الرقم 11. هذا العرض أطول من معظم المقاطع، ولكنه يستحق المشاهدة حتى لو لم تكن مهتمًا باللعبة فقط للاستمتاع بغريب كوجيما.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
دعوات وجوب الجهاد.. الإفتاء تبعث تحذيرات مهمة وتكشف الرأي الشرعي
علقت دار الإفتاء المصرية، على دعوات وجوب الجهاد المسلح على كل مسلم ضد الاحتلال الإسرائيلي، ومطالبات الدول الإسلامية بتدخل عسكري فوري وفرض حصار مضاد.
وأكدت دار الإفتاء المصرية، أن الجهاد مفهومٌ شرعيٌّ دقيق، له شروط وأركان ومقاصد واضحة ومحددة شرعًا، وليس من حق جهة أو جماعة بعينها أن تتصدر للإفتاء في هذه الأمور الدقيقة والحساسة بما يخالف قواعد الشريعة ومقاصدها العليا، ويعرِّض أمن المجتمعات واستقرار الدول الإسلامية للخطر.
كما أكدت دار الإفتاء على أن دعم الشعب الفلسطيني في حقوقه المشروعة -واجب شرعي وإنساني وأخلاقي، لكن بشرط أن يكون الدعم في إطار ما يحقق مصلحة الشعب الفلسطيني، وليس لخدمة أجندات معينة أو مغامرات غير محسوبة العواقب، تجرُّ مزيدًا من الخراب والتهجير والكوارث على الفلسطينيين أنفسهم.
وأشارت دار الإفتاء إلى أن من قواعد الشريعة الإسلامية الغرَّاء أن إعلان الجهاد واتخاذ قرار الحرب والقتال لا يكون إلا تحت راية، ويتحقق هذا في عصرنا من خلال الدولة الشرعية والقيادة السياسية، وليس عبر بيانات صادرة عن كيانات أو اتحادات لا تمتلك أي سلطة شرعية، ولا تمثل المسلمين شرعًا ولا واقعًا، وأي تحريض للأفراد على مخالفة دولهم والخروج على قرارات ولي الأمر يُعدُّ دعوة إلى الفوضى والاضطراب والإفساد في الأرض، وهو ما نهى عنه الله تعالى ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم.
وقالت دار الإفتاء إن الدعوة إلى الجهاد دون مراعاة لقدرات الأمة وواقعها السياسي والعسكري والاقتصادي -هي دعوة غير مسؤولة وتخالف المبادئ الشرعية التي تأمر بالأخذ بالأسباب ومراعاة المآلات، فالشريعة الإسلامية تحث على تقدير المصالح والمفاسد، وتحذر من القرارات المتسرعة التي لا تراعي المصلحة العامة، بل قد تؤدي إلى مضاعفة الضرر على الأمة والمجتمع.
وذكرت دار الإفتاء أن من قواعد الشرع أن من يدعو إلى الجهاد يجب عليه أولًا أن يتقدم الصفوف بنفسه، كما كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الغزوات بدلا من استثارة العواطف والمشاعر، تاركين غيرهم يواجهون العواقب.
وأكدت أن من الحكمة والمقاصد الشرعية أن تتجه جهود الأمة الإسلامية نحو العمل الجاد من أجل إيقاف التصعيد ومنع التهجير، بدلًا من الدفع نحو مغامرات غير محسوبة تُعمِّق الأزمة وتزيد من مأساة الفلسطينيين.
وبناءً على ما سبق: تؤكد دار الإفتاء المصرية ضرورة التحلي بالعلم والحكمة والبصيرة، وعدم الانسياق وراء شعارات رنانة تفتقر إلى المنطق والواقعية.