شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن أخصائي شخص من بين ٤ في الأردن يعاني من اضطرابات نفسية، جمعية أطباء الأمراض النفسية 2.5 مليون شخص في الأردن عانوا أو سيعانون من اضطرابات نفسيةقدرت جمعية أطباء الأمراض النفسية في نقابة الأطباء، .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أخصائي: شخص من بين ٤ في الأردن يعاني من اضطرابات نفسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أخصائي: شخص من بين ٤ في الأردن يعاني من اضطرابات نفسية
جمعية أطباء الأمراض النفسية: 2.5 مليون شخص في الأردن عانوا أو سيعانون من اضطرابات نفسية

قدرت جمعية أطباء الأمراض النفسية في نقابة الأطباء، نهاية العام الماضي، وجود 2.5 مليون أردني عانوا أو سيعانون أنواعا من الاضطرابات النفسية، وهو رقم مرشح للزيادة بحسب خبراء، فضلاً عن إصابة قرابة 20 بالمئة من الأردنيين باكتئاب والقلق النفسي.

ً : خبراء: 8 آلاف وفاة سنويا في الأردن بسبب التدخين ونسبة الإقلاع متدنية - فيديو

قدرت جمعية أطباء الأمراض النفسية في نقابة الأطباء أن 2.5 مليون شخص في الأردن عانوا أو سيعانون من اضطرابات نفسية، مع احتمال زيادة هذا الرقم، إضافة إلى نسبة 20 بالمئة من الأردنيين يعانون من الاكتئاب والقلق النفسي.

ومع ذلك، عدد المراجعين لمستشفى المركز الوطني للصحة النفسية لم يتجاوز 23 ألف شخص فقط.

وأوضح اختصاصي الطب النفسي والإدمان أشرف الصالحي، في حديثه لـ"رؤيا" الأربعاء، أن واحد من بين كل أربعة أشخاص في الأردن يعاني من اضطرابات نفسية، واصفًا ذلك بأنه أرقام مرتفعة جدًا.

وأشار إلى أن الخوف ووصمة العار المرتبطة بزيارة طبيب الأمراض النفسية يشكلان تحديًا رئيسيًا يسهم في زيادة عدد الأشخاص الذين يعانون من الاضطرابات النفسية.

وبين أن هناك 56 عيادة نفسية تابعة لوزارة الصحة في مختلف مناطق الأردن، بالإضافة إلى المركز الوطني للصحة النفسية.

وأوضح الصالحي أن التأمين الصحي في الأردن لا يغطي الأمراض النفسية باستثناء بعض الشركات العالمية.

وأفاد بأن 80 بالمئة من مراجعي عيادات الطب النفسي في الأردن يعانون من القلق، التوتر، الخوف والتفكير في المستقبل، متوقعا زيادة نسبة الإصابة بالاكتئاب في الأردن بسبب الخوف من زيارة طبيب الأمراض النفسية وعدم الوعي وعدم القناعة بالمرض.

وأشار إلى أن معظم الأمراض النفسية تصيب الأشخاص الأصحاء جسديًا، وأن الفئة العمرية الأكثر تعرضًا للإصابة تتراوح بين أوائل العشرينيات ومنتصف الثلاثينيات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الخولي: الانتهاكات الجوية الإسرائيلية حرب نفسية على كرامة لبنان

عقدت الهيئة الادارية لـ"التحالف اللبناني للحوكمة الرشيدة" اجتماعها الدوري برئاسة  مارون الخولي وبحثت التجاوزات الجوية الإسرائيلية اليومية للبنان.   واعتبر الخولي في تصريح "أن التحليق اليومي المكثف لطائرات التجسس الإسرائيلية من نوع "MK" في الأجواء اللبنانية، واستمرار انتهاك سيادة لبنان الجوية، يمثلان اعتداءً صارخًا على القانون الدولي واتفاقية وقف إطلاق النار، ويشكلان استمرارًا للحرب النفسية التي تستهدف كرامة اللبنانيين واستقرارهم. فصوت هذه الطائرات لم يعد مجرد ضجيج عابر، بل تحوّل إلى أداة قمع يومية تذكّر الشعب اللبناني بفقدان سيادته، وتعزّز شعورًا بالإحباط والاستسلام".

ورأى أن "هذه الممارسات ليست انتهاكًا للقانون الدولي فحسب، بل هي اختبار صارخ لإرادة المجتمع الدولي في احترام مواثيقه. فاتفاقية وقف إطلاق النار (القرار 1701) لم تُوضع لتبقى حبرًا على ورق، بل لتحمي المدنيين وتضمن أمنهم. إلا أن التغاضي الدولي عن هذه الانتهاكات يُشجّع إسرائيل على المضي في سياسة التطبيع مع انتهاك السيادة، وهو أمرٌ لا يمكن قبوله".  

تابع: " نطالب الحكومة بتحريك أقصى درجات الديبلوماسية النشطة، عبر رفع الصوت في كل المحافل الدولية، بدءًا من مجلس الأمن والأمم المتحدة،والقمة العربية وصولًا إلى التحالفات الإقليمية والدولية الداعمة للعدالة. لا يجوز أن تتحوّل هذه الطائرات إلى "جزء من الواقع اليومي"، أو أن يُفرض على اللبنانيين الاختيار بين الحرب واحتضان داء فقدان السيادة. الكرامة ليست مساومة، والسيادة ليست رفاهية"  

ختم: "نذكّر بأن الصمت الرسمي يُكافئ العدوان ضمًناً. فالعيش تحت وطأة الحرب، وإن كان مرهقًا، قد يكون أكثر كرامة من الاستسلام لاحتلال جوي يُمهّد لتقبّل انتهاك الحقوق. إن استعادة الأجواء اللبنانية ليست قضية أمنية فحسب، بل هي معركة وجودية لضمان مستقبل يستحقّه أبناء هذا الوطن. ندعو المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته،ونحث سفراء الدول الاجنبية والعربية في لبنان الى نقل هذا الانتهاك الاسرائيلي اليومي لدولهم ومساعدة لبنان لاسترجاع اجوائه وكرامته، ونحذّر من تداعيات الاستمرار في تجاهل هذه الانتهاكات التي تُهدّد الاستقرار الإقليمي. فلبنان ليس ساحة مفتوحة للاختراقات، وشعبه ليس رهينة لسياسات القوة. الكرامة والسيادة خطان أحمران. والوقت ليس في صالح المنتظرين".

مقالات مشابهة

  • استشاري صحة نفسية يقدم نصيحة ذهبية للتعامل مع النفس اللوامة
  • أخصائي تغذية يكشف 10 نصائح للوقاية من الصداع أثناء الصيام.. فيديو
  • الخولي: الانتهاكات الجوية الإسرائيلية حرب نفسية على كرامة لبنان
  • سبب الإصابة باضطراب الشخصية النرجسية.. أحمد هارون يوضح «فيديو»
  • هل كلمة «أنا» تدل على أزمة نفسية؟.. استشاري يجيب
  • جنوب السودان يعاني من تصاعد العنف العرقي والتوترات رغم تعهدات السلام
  • مسلسل الكابتن الحلقة 2.. هل يعاني أكرم حسني من الخرف؟
  • إحالة دعوى عزل أطباء مستشفى العباسية للصحة النفسية لمفوضي المجلس
  • خبراء: المرأة تتساوي مع الرجل في ساعات النوم
  • اضطرابات الطعام تؤثر على المرأة في مراحل عمرية مختلفة