المتحدث باسم الأونروا: نقدم مساعدات إنسانية لأكثر من مليوني شخص في غزة
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أكد المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الأونروا عدنان أبو حسنة، أن أكثر من مليوني فلسطيني في غزة يعتمدون على مساعدات الأونروا وتحديدا المواد الغذائية والأدوية .
وقال أبو حسنة، إن الأونروا هي المزود الرئيسي والوحيد لـ 2.3 مليون فلسطيني بالخدمات والمواد الغذائية في قطاع غزة، وليس فقط للاجئين ولكن لمجمل سكان القطاع .
وأكد أن قرار وقف تمويل عن وكالة الأونروا سيؤثر سلبًا على الخدمات الحيوية التي تقدمها في مجالات الصحة والتعليم والإغاثة للفئات الهشة والأشد فقرا من اللاجئين الفلسطينيين، موضحا أن الأونروا موجودة بقرار من الأمم المتحدة ولايستطيع أحد إنهاء عملها إلا بقرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأونروا غزة فلسطين القدس إسرائيل
إقرأ أيضاً:
إقالات جديدة في قيادة الاحتلال.. زامير ينهي مهام المتحدث باسم “الجيش” دانيال هغاري
يمانيون../
قرر رئيس أركان “جيش” الاحتلال الجديد، إيال زامير، إنهاء مهام المتحدث باسم “الجيش”، دانيال هغاري، خلال الأسابيع المقبلة، وفقًا لما نقلته القناة “14” العبرية. وأفادت القناة بأن زامير اتخذ قرار إقالة هغاري، ومن المتوقع أن يتم تعيين ضابط مقاتل من سلاح البر في هذا المنصب خلال الفترة القادمة، ضمن إعادة هيكلة جهاز الدعاية العسكرية للكيان.
تأتي هذه الإقالة في سياق سلسلة تغييرات داخلية شهدها “جيش” الاحتلال في الأشهر الأخيرة، إذ شهد مارس 2024 استقالات متتالية لكبار المسؤولين في وحدة المتحدث باسم “الجيش”، من بينهم شلوميت ميلر بوتبول، الذي كان يُعتبر الرجل الثاني بعد هغاري، إضافة إلى موران كاتس، رئيسة دائرة الاتصالات، وريتشارد هيشت، المتحدث باسم “الجيش” لشؤون الإعلام الأجنبي.
وقبل توليه منصب المتحدث باسم “الجيش”، شغل هغاري عدة مناصب عسكرية، من بينها قيادة وحدة “شيطيت 13″، كما عمل مساعدًا لرئيس الأركان السابق غادي آيزنكوت، وكان ضمن الفريق الأمني لوزير الحرب السابق بيني غانتس.
وسائل إعلام عبرية سلطت الضوء على حالة التخبط داخل قيادة الاحتلال، لا سيما بعد توالي الاستقالات، بدءًا برئيس الأركان السابق هرتسي هاليفي، وتبعه عدد من القيادات البارزة، بينهم رئيس شعبة العمليات عوديد بسيوك، الذي استقال عقب الفشل في مواجهة هجوم 7 أكتوبر 2023. هذه التغييرات تعكس ارتباك الاحتلال في التعامل مع تداعيات الإخفاقات العسكرية والسياسية، خاصة مع استمرار العدوان على غزة وتزايد الضغوط الداخلية والخارجية.