نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بالاسم.. ترقبوها عبر هذا الرابط
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
يتنظر جميع طلاب الصف الثالث الإعدادي 2024 وأولياء أمورهم ، ظهور نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بالاسم .
ولم يتم حتى الآن اعتماد نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بالاسم ، في حين ظهرت نتيجة الشهادة الإعدادية في معظم المحافظات .
نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بالاسمعلم موقع صدى البلد من مصادره في مديرية التربية والتعليم في محافظة المنوفية، أنه تم الانتهاء من تصحيح امتحانات الشهادة الإعدادية 2024 نهاية الأسبوع الماضي، وجاري إتمام الإجراءات النهائية لتجميع نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بالاسم.
تتم حالياً أعمال مراجعة للدرجات وتجميع نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بالاسم، ليتم اعتماد نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بالاسم من اللواء ابراهيم ابو ليمون محافظ المنوفية خلال أيام بحد أقصى منتصف الأسبوع المقبل.
وبعد اعتماد نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بالاسم من اللواء ابراهيم ابو ليمون محافظ المنوفية خلال أيام، سيتم إصدار بيان عاجل من مكتب محافظ المنوفية، بتفاصيل ظهور نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بالاسم.
رابط نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بالاسممن المقرر ظهور نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بالاسم على رابط نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بالاسم على :
موقع محافظة المنوفية http://www.monofeya.gov.eg/default.aspxالصفحة الرسمية لمحافظة المنوفية https://www.facebook.com/monofeya.gov.egمديرية التربية والتعليم بالمنوفية على موقع التواصل الإجتماعي الفيس بوك https://www.facebook.com/menofyiapublicrelationshhip.edu/?locale=ar_ARنتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بالاسم بالدرجات
تعلن نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بالاسم بالدرجات وليس بالألوان أو التقديرات مثل نتائج الفصل الدراسي الأول لتلاميذ المرحلة الإبتدائية.
جدير بالذكر أن المجموع الكلي في نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية بالاسم ، يكون من 280 درجة مقسمة على الترمين، كل ترم 140 درجة ، وتكون درجات المواد في نتيجة الفصل الدراسي الاول للصف الثالث الاعدادي.
تظلمات الشهادة الإعدادية
يقوم الطالب أو ولي أمره بتقديم طلب التظلم إلى مدير عام الإدارة التعليمية التابع لها الطالب على أن يحدد المادة أو المواد التي يرغب في التظلم من نتيجتها .يتم سداد الرسوم المقررة ومقدارها مبلغ (٣٥) خمسة وثلاثون جنيها فى المادة الواحدة وذلك طبقا للفاكس المرسل من ديوان وزارة التربية والتعليم الذي ينظم مقابل سداد الرسوم المقررة للتظلمات .يتم التوجه للجنة النظام والمراقبة التابعة للإدارة التعليمية لتسليم الطلب والحصول على إيصال السداد وتحديد موعد للاطلاع على أوراق الامتحان الخاصة بالطالب للمواد المتظلم من درجاتها .بعد انتهاء فتره التظلمات ومراجعة التعليقات والملاحظات التي أبداها الطالب أو ولي أمره يتم البت في تلك الملاحظات من لجنة مشكلة من التوجيهات كل حسب تخصصهبعد ذلك يتم إعلان النتائج بأحقية الطالب في التظلم أو عدم أحقيته. في حالة أحقية الطالب في التظلم وزيادته فى الدرجات يصبح من حقه استرداد القيمة المالية المسددة نظير التظلم .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نتيجة الشهادة الإعدادية محافظة المنوفية نتيجة الشهادة الإعدادية الشهادة الإعدادية الاعدادية المنوفية محافظة المنوفية
إقرأ أيضاً:
اختباران في يوم واحد !!
تحدث كلمة الاختبار وقعًا قلقًا على شعور الإنسان الذي مرّ فـي حياته بالكثير من الاختبارات سواء فـي مراحل التعليم المختلفة أو فـي بداية الحصول على الوظيفة فـي السلك المهني. إذ ارتبطت كلمة امتحان أو اختبار بمشاعر الخوف والرهبة، فجل الخاضعين للاختبارات يتذكرون مرارة الضغط النفسي قبل وأثناء أداء الامتحان.
صحيح أن الاختبارات أداة من أدوات القياس الضرورية لمعرفة مدى تمكن الطالب من الفهم والاستيعاب والقدرة على توظيف المعرفة فـي مجال تخصصه واستخدام المهارات الإبداعية المكتسبة فـي التعامل مع المستجدات فـي بيئات العمل المختلفة. نعم الاختبارات مهمة ولكن لابد من مراعاة الطالب وتهيئة الظروف المناسبة للنجاح، لا أن تستخدم محكًا للإخفاق أو وسيلة للضغط على الطالب فـي أي مرحلة من مراحل التعليم، كأن يُختبر الطالب فـي اليوم مرتين.
إن مبعث المقال هو تذمر أحد الطلاب فـي كلية طبية خاصة فـي سلطنة عمان، يُعبر عنه بما يلي: «نحن طلاب السنة الثانية فـي كلية..، يُثقل كاهلنا بنظامٍ تعليمي يؤثر على حياتنا وصحتنا. نُلزم أنفسنا يوميًا بحضور الدروس من الثامنة صباحًا حتى الخامسة مساءً دون أي استراحات تُذكر، لنعود إلى منازلنا ونواصل الدراسة حتى وقتٍ متأخر من الليل. هذا الجدول الدراسي الصارم لا يترك لنا سوى القليل من الوقت للراحة أو الاهتمام بأنفسنا، مما يُدخلنا فـي دوامة من الإرهاق تُؤثر سلبًا على صحتنا النفسية والجسدية. يتصاعد الضغط خلال فترات الامتحانات، حيث نُجبر على خوض تسعة امتحانات فـي أسبوع واحد. غالبًا ما تُدرّس مواد هذه الامتحانات قبل يومين فقط من الامتحانات، مما لا يترك لنا وقتًا كافـيًا لفهم محتواها فهمًا صحيحًا. بدلًا من تعزيز التعلم الحقيقي، نُجبر على الحفظ السريع لننسى ما درسناه فـي اليوم التالي. هذا النهج لا يُقوّض تعليمنا فحسب، بل يُقلّل أيضًا من قيمة مستقبلنا ــ ككوادر طبيةــ . ينبغي على جامعتنا أن تُعنى بنا، لا أن تُعاملنا كآلات مُبرمجة فقط لاستيعاب المعلومات واسترجاعها. نستحق فترات راحة دراسية وإجازات، وجدولًا زمنيًا أكثر مرونة يُراعي حاجتنا إلى التوازن. نطالب بأساليب تقييم بديلة، كالواجبات أو المشاريع، تُعكس فهمنا ومهاراتنا بشكل أفضل، بدلًا من الاعتماد حصريًا على الامتحانات الصعبة. هذا الوضع الحالي ليس فقط غير قابل للاستمرار، بل هو أيضًا غير إنساني. لسنا روبوتات، بل نحن بشرٌ لنا حدود، ومشاعر، وحقٌّ فـي حياة صحية ومتوازنة. نطالب بإلحاح بتغييرات تُمكّننا من التعلم والنمو دون المساس بصحتنا ومستقبلنا».
لقائل أن يقول لماذا لم يتم رفع معاناة الطلبة إلى إدارة الكلية، فكان الرد من الطالب إنهم خاطبوا إدارة الكلية للاكتفاء باختبار واحد فـي اليوم بدلا عن اختبارين، فلم يحصل الطلبة على الرد.
والمعضلة الكبرى فـي هذه الحالة أن معظم الطلبة يدرسون على نفقتهم الخاصة وفـي حالة إخفاقهم فـي الاختبار نتيجة الضغط النفسي، يُعرضهم لإعادة دراسة المواد مرة أخرى مما يكلفهم أعباء مالية ترهقهم وترهق ذويهم.
هنا يُطرح السؤال عن دور وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار فـي متابعة الإجراءات الإدارية التي تتخذها الكليات الخاصة سواء فـيما يتعلق بالاختبارات، أو ضرورة النظر فـي شؤون وشجون الطلبة فـي مؤسسات التعليم العالي العامة والخاصة على حد سواء.
كذلك يتوجب على الطلبة تفعيل المجالس الطلابية فـي الكليات والجامعات لأجل تنظيم مطالبهم لتحسين البيئة التعليمية وتطويرها بالتنسيق مع الإدارات الأكاديمية، وأيضا استغلال القنوات المتاحة من قبل الحكومة لرفع الاقتراحات والشكاوى مثل منصة تجاوب الرقمية المُفعّلة مؤخرا لاستقبال المقترحات.
إن الاستماع إلى هموم الطلبة وتذليل الصعاب التي تعترض سبلهم يعني خلق جيل شاب قادر على إدارة دواليب الإدارة فـي مختلف المجالات المهنية والفنية، كما هو مجسد فـي بعض القطاعات التي يديرها شباب يفتخر بهم الوطن والمواطن.