وزير خارجية فرنسا يبدأ جولة إلى الشرق الأوسط غدًا لبحث وقف إطلاق النار
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
يبدأ وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنى غدًا السبت جولة إلى منطقة الشرق الأوسط تستمر 3 أيام تشمل مصر والأردن وإسرائيل والأراضي الفلسطينية ولبنان.
وأفاد نائب المتحدث باسم الخارجية الفرنسية، كريستوف لوموان، اليوم الجمعة، أن جولة سيجورنى تهدف إلى العمل على وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإطلاق سراح الرهائن المحتجزين، وأيضا الحديث عن إعادة فتح أفق سياسي.
وأشار لوموان إلى أن هذه الجولة تأتي في إطار ركائز مبادرة السلام والأمن للجميع التي قدمها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
ويبدأ سيجورنى جولته بمصر ثم الأردن وإسرائيل والأراضي الفلسطينية ثم إلى لبنان، حيث من المقرر أن يلتقي بنظرائه في المنطقة في إطار التنسيق الوثيق بين فرنسا وشركائها الإقليميين من أجل تنفيذ مبادرة الرئيس الفرنسي للسلام والأمن للجميع.
وشدد لوموان على ضرورة التوصل إلى تسوية سياسية على أساس المبادئ المعروفة وهي حل الدولتين.
وتُعدّ هذه الجولة فرصة مهمة لوزير الخارجية الفرنسي لبحث آخر التطورات في المنطقة مع مختلف الأطراف المعنية، وتعزيز الجهود الفرنسية لتحقيق السلام والأمن في الشرق الأوسط.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشرق الأوسط مصر إسرائيل الأردن الأراضي الفلسطينية لبنان إطلاق سراح الرهائن
إقرأ أيضاً:
الرئيس الإسرائيلي يلتقي مبعوث ترامب لبحث وقف الحرب في غزة
التقى الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ، مع المبعوث الخاص المكلف بشؤون الأسرى، للرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، آدم بويلر، في مقر إقامته الرسمي في تل أبيب، اليوم الأربعاء، في مؤشر آخر على التقدم نحو وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وتسعى الولايات المتحدة، إلى جانب مصر وقطر، إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة، منذ أشهر. ويضطلع فريق ترامب الآن بدور رئيسي، بهذا الصدد، قبل تنصيبه في 20 يناير (كانون الثاني) المقبل.
إذا لم تضع إسرائيل شروطاً جديدة..حماس: الهدنة ممكنة - موقع 24أكدن حركة حماس الثلاثاء، أنه يمكن التوصل إلى وقف إطلاق نار في قطاع غزة، إذا لم تضع إسرائيل شروطاً جديدة.وكانت الحرب قد اندلعت في أعقاب هجمات شنتها حماس من قطاع غزة، في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، أسفرت عن مقتل 1200 شخص واختطاف أكثر من 250 آخرين.
وذكرت تقارير إعلامية حديثة، أن تحقيق تقدم في محادثات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن بات وشيكاً.