بلدية غزة : درجة الخطورة ترتفع لأعلى حد في بركة الشيخ رضوان
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
قالت بلدية غزة مساء اليوم الجمعة 2 فبراير 2024 ، إن درجة الخطورة ترتفع لأعلى حد في بركة الشيخ رضوان في مدينة غزة ، محذرة من غرق مئات المنازل جراء امتلاء البركة بالمياه.
بلدية غزة - نداء استغاثة: درجة الخطورة ترتفع لأعلى حد في بركة الشيخ رضوانبعد أسابيع من المناشدات حول خطر فيضان بركة الشيخ رضوان التي امتلأت بمياه الأمطار المختلطة بالصرف الصحي فإن بلدية غزة ترفع درجة الخطورة لأعلى مستوى حول فيضان البركة وغرق مئات المنازل حيث بدأت البركة الممتلئة بالفيضان فعلا.
يأتي ذلك بالإضافة لتدمير الاحتلال لمعظم المحولات ومولدات الكهرباء وخزان الوقود و الكوابل الكهربائية وتدمير الخط الرئيس الناقل مما يجعل تخفيض منسوب المياه مستحيلا ويعرض حياة المواطنين لمخاطرة عالية جدا.
إننا وفي ظل هذه الظروف الصعبة نطالب بالتدخل العاجل فورا لتوفير الوقود والمواد والمعدات اللازمة الخاصة لصيانة الخطوط حيث أننا نحتاج لما يزيد عن 200 متر من المواسير ذات المواصفات الخاصة والتي لا توجد في السوق المحلي.
إن بلدية غزة غير قادرة على تخفيض منسوب المياه وتطالب الأمم المتحدة ومؤسساتها وكل المنظمات الدولية بالتدخل من أجل إنقاذ المواطنين الذي أرهقتهم الحرب ولا يستطيعون تحمل أي مخاطر أخرى.
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: بلدیة غزة
إقرأ أيضاً:
صادرات اليابان ترتفع بدعم من ضعف الين
طوكيو (رويترز)
أظهرت بيانات اليوم، الأربعاء، أن صادرات اليابان ارتفعت بوتيرة أسرع من المتوقع في نوفمبر، بدعم من ضعف الين والطلب العالمي القوي.وارتفع إجمالي الصادرات 3.8 بالمئة، على أساس سنوي في نوفمبر، وهو ما يزيد على متوسط توقعات السوق بزيادة 2.8 بالمئة، وبعد ارتفاع 3.1 بالمئة في أكتوبر.
وساهمت صادرات معدات تصنيع الرقائق القوية إلى تايوان والصين، إلى جانب ضعف الين، في تعزيز القيمة الإجمالية.
لكن الأحجام انخفضت 0.1 بالمئة، وهو ما يشير إلى أن النمو في القيمة يعكس إلى حد بعيد الدعم من ضعف الين.
وقال كوكي أكيموتو، الخبير الاقتصادي في معهد دايوا للأبحاث: «النتائج ليست جيدة كما تبدو».
ورجح أن تظل الصادرات مستقرة في المستقبل، حيث يقابل الطلب القوي على معدات تصنيع الرقائق تباطؤ معتدل في الولايات المتحدة، فضلاً عن المخاطر الناجمة عن السياسات الحمائية في مجال التجارة للرئيس المنتخب دونالد ترامب.
وأشارت البيانات إلى ارتفاع الصادرات إلى الصين، أكبر شريك تجاري لليابان، 4.1 بالمئة في نوفمبر، مقارنة بالعام السابق، في حين انخفضت إلى الولايات المتحدة ثمانية بالمئة بسبب تراجع صادرات السيارات.
وانخفضت الواردات 3.8 بالمئة في نوفمبر، مقارنة بالعام السابق، في تراجع كبير عن توقعات السوق بزيادتها واحداً بالمئة.
ونتيجة لذلك، سجلت اليابان عجزاً تجارياً بلغ 117.6 مليار ين (766.17 مليون دولار) في نوفمبر، وهو أقل من العجز المتوقع البالغ 688.9 مليار ين.