جامعة القصيم تطلق النسخة الخامسة من حملة "توعية وصحة وتثقيف" الأحد
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
تطلق جامعة القصيم، النسخة الخامسة من حملتها الشاملة "توعية وصحة وتثقيف"، يوم الأحد القادم وتستمر لمدة 5 أيام. وتستهدف الحملة تقديم برامج خدمية وصحية متنوعة لأهالي مركز دخنة والقرى التابعة له بمحافظة الرس.خدمات مجتمعية متنوعةوتتضمن الحملة أكثر من 300 برنامج مختلف في مقرها الرئيس بمتنزه خزاز بمركز دخنة، وفي عدد من المدارس والمساجد في المركز.
وتهدف الجامعة من خلال إقامتها للحملة إلى تقديم خدماتها المجتمعية، عبر كافة أفرعها وتخصصاتها، والتي تعد أحد مرتكزات رسالة الجامعة الوطنية ومسؤوليتها تجاه الوطن والمجتمع.برامج الحملةوتتنوع البرامج المقدمة منها: البرامج الشرعية، والتربوية والوطنية، والعيادات الطبية، وطب الأسنان، وبرامج صحية وتغذوية، وتدريبية ومهارية، ومختبرات وأشعة، وقافلة بيطرية، وترفيهية ورياضية.
أخبار متعلقة 5700 مستفيد من خدمات برنامج مكافحة التدخين بالقصيم وزير التعليم يستعرض التجارب الناجحة في برنامج "القيادات الواعدة"أبو الغيط: الحملة ضد Unrwa تستهدف القضية الفلسطينيةيقدم البرامج قرابة 500 من كوادر الجامعة المختصين، والطلبة المتطوعين في مختلف التخصصات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس جامعة القصيم توعية وصحة وتثقيف حملة جامعة القصيم
إقرأ أيضاً:
الصحة الفلسطينية: النزوح القسري أدى لتراجع تقديم خدمات الرعاية الأولية
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل بان الصحة الفلسطينية، كشفت عن إعلان الاحتلال لأجزاء عديدة في قطاع غزة مناطق "حمراء"، لافتة إلى أن إجبار المواطنين على النزوح القسري أدى إلى تراجع تقديم خدمات الرعاية الأولية.
وعبرت وزارة الخارجية الكويتية عن إدانة واستنكار الكويت الشديدين لإعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلي إنشاء وكالة خاصة تهدف إلى تهجير الفلسطينيين قسرًا من قطاع غزة، بالإضافة إلى المصادقة على فصل 13 حياً استيطانياً غير قانوني في الضفة الغربية، تمهيدًا لشرعنتها كمستوطنات استعمارية.
وأكدت الخارجية الكويتية في بيان لها نشرته اليوم "الثلاثاء" على موقع التواصل الاجتماعي «إكس»، أن هذه الخطوات تمثل استمراراً لسياسات التهجير القسري والانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، ولا سيما قرار مجلس الأمن رقم 2334، الذي يرفض صراحةً الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية، ويدين محاولات تغيير الطابع الديموغرافي للأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية