تنظم ضبوط تموينية بحق أصحاب محطات محروقات ومخابز وفعاليات تجارية مخالفة في درعا
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
درعا-سانا
ضبطت دوريات مديرية التجارة الداخلية وحماية المستهلك في درعا مخالفات بعمل بعض محطات محروقات ومخابز خاصة وفعاليات تجارية مختلفة.
وأشار مدير التجارة الداخلية الدكتور عادل الصياصنة في تصريح لمراسل سانا اليوم إلى أن دوريات حماية المستهلك نظمت خلال الأسبوع الحالي ضبوطاً تموينية شملت محطة وقود في بلدة الغارية الشرقية بسبب البيع بسعر زائد ومحطات في قرفا وإزرع وشقرا بسبب عدم الإعلان عن الأسعار.
وأضاف الصياصنة: إن الضبوط طالت مخابز في محجة وتسيل بسبب سوء الإنتاج ونقص في الوزن، كما طالت معمل راحة في درعا بمخالفة تسليم بضاعة بخلاف ما تم الاتفاق عليه.
وبين الصياصنة أن دوريات الرقابة التموينية نظمت أيضا 10 ضبوط بحق أصحاب محال سيراميك وبن وسمانة وإكسسورات وحقائب في درعا وعصرونية وصحية ومواد بناء في إزرع وسمانة في تبنة وجباب بمخالفات متنوعة.
قاسم المقداد
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: فی درعا
إقرأ أيضاً:
بسبب التجارة.. رجل يقتل طفلي شريكه ويعلقهما في منزله
جريمة.. بسبب غضبه من "خيانة" شريكه التجاري، أقدم رجل يبلغ من العمر 70 عامًا على ارتكب جريمة قتل بشعة في حق طفلي شريكه، وتعليق جثتيهما في منزله المستأجر بالقرب من مصنعه للأساور في منطقة بورانادا، جودبور في الهند.
ووفقا لموقع "ذا تايمز أوف انديا"، كان المتهم المدعو "شيام سينغ بهاتي" قد بدأ المصنع بالشراكة مع "براديب ديفاساي" قبل تسعة أشهر، لكن ديفاساي ترك العمل، وخسر بهاتي امواله.
وتم الإبلاغ عن اختفاء الضحيتين، تامانا المعروفة باسم تانو (12 عاما) وشيفبال (8 أعوام)، من قبل أقاربهما يوم السبت بعد تغيبهم في العودة إلى المنزل من المدرسة يوم الجمعة.
وقال نائب مفوض الشرطة الهندية (غرب) إن بهاتي، الذي عرف ديفاساي لمدة 20 عامًا تقريبًا، كان يشعر بالاستياء تجاه عائلته وأراد أن يعلمه درسًا بارتكابه جريمة غير انسانية.
وأدى هذا إلى شعور بهاتي بالاستياء تجاه عائلة ديفاساي ورغبته في الانتقام منه، فاستغل الفرصة وقتل طفلي الرجل.
وعُثر على جثتيهما في منزله المستأجر بالقرب من مصنعه، كما عثرت الشرطة على مذكرة في مكان الحادث، يعترف فيها بهاتي على ما يبدو بقتل الأطفال بسبب "الخيانة" في شراكتهما، كما ذكر نيته بالانتحار.
يذكر أن المتهم هاربًا حاليًا، وتم إطلاق عملية بحث للقبض عليه.
ووفقًا للتحقيقات الأولية، استثمر بهاتي أموالاً في مصنع الأساور، بينما كان ديفاساي يعمل هناك كحرفي، وبسبب بعض الخلافات، أنهى ديفاساي الشراكة، مما أدى إلى خسائر مالية لبهاتي.