أول ظهور بعد الخطوبة.. ليلى زاهر وهشام جمال في ضيافة «صاحبة السعادة»
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
تستضيف الإعلامية إسعاد يونس، الفنانين ليلى زاهر وهشام جمال، في حلقة جديدة من برنامجها «صاحبة السعادة»، والمذاع على قناة dmc، في الظهور الأول للثنائي بعد خطبتهما.
هشام جمال وليلى زاهر في ضيافة صاحبة السعادةوشوقت الإعلامية إسعاد يونس، الجمهور للحلقة من خلال نشر صورة لهما دون إظهار وجهيهما، عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام»، وعلقت: «ضيوف حلقة يوم الاثنين… تفتكروا مين؟».
وفي وقت سابق، استضاف برنامج صاحبة السعادة، الثنائي وقدما أغنية «في شي مكان»، على طريقة الديو، وأبدعا في الغناء، ما اعتبره كثيرون إعلان عن حبهما.
View this post on Instagram
A post shared by Esaad Younes (@essyounis)
خطوبة هشام جمال وليلى زاهروفي وقت سابق، أعلن المنتج والفنان هشام جمال والفنانة ليلى زاهر ارتباطهما رسميًا فى حفل عائلي، في 10 يناير المضي، ونشر هشام صورا من الاحتفال عبر حسابه الرسمي على «إنستجرام»، معلقت: «الحمد لله 2024 بتبدأ بخبر سعيد علينا.. من أيام قليلة كانت قراية الفاتحة، وإن شاء الله الخطوبة قريبا.. نتمنى من كل الناس تدعيلنا بالتوفيق والسعادة والخير».
أغنية أمور بسيطةوطرح هشام جمال وليلى زاهر، الأسبوع الماضي، أغنيتهما الجديدة على طريقة الديو، «أمور بسيطة»، والتي اقتربت من تحقيق 9 ملايين مشاهدة عبر «يوتيوب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلي زاهر هشام جمال أحمد زاهر صاحبة السعادة هشام جمال
إقرأ أيضاً:
خبير: بايدن يحاول وضع ترامب في مأزق بسبب الحرب «الروسية - الأوكرانية»
قال الدكتور صدقي زاهر عثمان، الباحث في الشؤون الروسية، إن سماح الولايات المتحدة لأوكرانيا باستخدام الأسلحة الأمريكية بضرب العمق الروسي، خطوة تصعيدية من قبل الرئيس جو بايدن.
بايدن رئيس حرب وليس سلاموأضاف «زاهر» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن بايدن أثبت منذ توليه الرئاسة الأمريكية، أنه رئيس حرب وليس سلام، لا سيما أن جميع الخطوات التي اتخذها أدت إلى تصعيد كبير.
وأكد الباحث في الشؤون الروسية، أن بايدن يريد الخروج من البيت الأبيض، ويحاول ترك خليفته دونالد ترامب في مأزق، فيما يتعلق بإنهاء الحرب الروسية - الأوكرانية المستمرة منذ أكثر من عامين ونصف.
شكل الرد الروسيوأوضح أن الرد الروسي على الخطوات الأمريكية التصعيدية، تحدث عنه الرئيس فلاديمير بوتين، قبل عدة أشهر، قائلا: «إنه في حال زودت الولايات المتحدة أوكرانيا بأسلحة، وسمحت لها باستخدامها على الأراضي الروسية، سيكون الأمر بالنسبة لموسكو، من أعطى السلاح مثله مثل من وجهها».