يبحر أول متحف عائم على متن سفينة في البحر الأبيض المتوسط اعتبارا من نهاية مارس القادم، ويرسو في 15 دولة و20 مدينة مضيفة حتى العام 2026، على ما أفادت مؤسسة "آرت إكسبلورا" المسؤولة عن المشروع.

وستبحر السفينة التي يبلغ طولها 47 مترًا وعرضها 18 مترًا، والقادرة على استيعاب ألفي زائر يوميًا، من مالطا في نهاية مارس لتصل إلى البندقية في أبريل، قبل أن تُفتتح رسميًا في مرسيليا، بحسب المؤسسة.

وستتوجه السفينة في رحلتها الثقافية تحت عنوان "مهرجان آرت إكسبلورا"، تباعاً إلى المغرب وإسبانيا والبرتغال وتونس والجزائر، بحسب البرنامج المعروض في المتحف البحري والذي يتضمن كذلك محطات في ألبانيا واليونان وتركيا وقبرص ولبنان ومصر حتى العام 2026.

وفي كل ميناء، سيُقام المهرجان على متن السفينة حيث سيتمكن زوّار السفينة من معاينة معرض غامر مخصص لشخصيات نسائية من حضارات البحر الأبيض المتوسط، من خلال مجموعات متحف اللوفر.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المغرب وإسبانيا سفينة لبنان ومصر

إقرأ أيضاً:

الإمارات تغيث لبنان بطائرة تحمل 35 طناً من المساعدات الطبية

بيروت - وام
استقبل مطار بيروت الدولي، الطائرة الإغاثية الإماراتية الـ 23، ضمن حملة «الإمارات معك يا لبنان»، بحمولة تزن 35 طناً من المساعدات الطبية، اشتملت على أدوية أساسية وأجهزة ومعدات حديثة ومتطورة ومستلزمات طبية مُخصصة لدعم المستشفيات والمراكز الصحية في مختلف أنحاء جمهورية لبنان الشقيقة.
تأتي هذه المساعدات الطبية الإضافية، تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، ومتابعة سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، وإشراف سموّ الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مجلس الشؤون الإنسانية الدولية، رئيس مجلس أمناء مؤسسة إرث زايد الإنساني، إذ تواصل دولة الإمارات التزامها الدولي نحو تقديم كافة الدعم الإنساني اللازم للتخفيف من الظروف الحالية الصعبة التي تواجه الأشقاء اللبنانيين، بسبب الأزمة الراهنة لاسيما في قطاع الرعاية الصحية.
وفي هذا الصدد، أكد سلطان محمد الشامسي، نائب رئيس وكالة الإمارات للمساعدات الدولية، على استمرار دولة الإمارات في دورها العالمي الرائد للتخفيف من تداعيات الأزمة الإنسانية التي تشهدها المنطقة ويعاني منها الشعب اللبناني الشقيق، خاصةً في الجوانب الصحية والاجتماعية والاقتصادية، مما يشكل تحدياً يعيق توفير الخدمات الطبية بشكل يتناسب مع الضغط المتزايد على القطاع الصحي بشكل عام، ووجود الأدوية الأساسية واستخدام الأجهزة والمعدات الحديثة اللازمة لكفاءة تلقي العلاج على وجه الخصوص.
وأضاف أن الطائرة الإغاثية رقم 23 وصلت إلى مطار بيروت الدولي، كجزء من سلسلة ممتدة من المساعدات الإماراتية جواً وبحراً إلى الشعب اللبناني الشقيق، وستواصل الدولة دورها الإغاثي بدعم لامحدود من القيادة الرشيدة، لتقديم كافة أشكال المساعدة ومد يد العون للدول الشقيقة والصديقة في مختلف قارات العالم، إزاء مختلف الطوارئ والأزمات والحروب والصراعات، منوهاً إلى التعاون الوثيق بين الجهات المعنية في دولة الإمارات وجمهورية لبنان الشقيقة، لضمان إيصال المساعدات إلى مستحقيها من المتأثرين والمرضى والمصابين، وبالتنسيق مع المنظمات الدولية الإغاثية.

مقالات مشابهة

  • الأولى منذ 15 عاماً..وزير الخارجية السعودي يزور لبنان
  • يصل لـ 30%.. تفاصيل أعلى عائد على شهادات الادخار من بنكي ‏الأهلي ومصر ‏
  • الإمارات تغيث لبنان بطائرة تحمل 35 طناً من المساعدات الطبية
  • وزير الخارجية الكويتي يزور لبنان الجمعة
  • "حراس الطبيعة" في متحف الطفل طوال إجازة منتصف العام الدراسي
  • هدية أم الإمارات.. إبحار سفينة المساعدات السادسة الأكبر ضمن عملية الفارس الشهم 3 لدعم قطاع غزة
  • «مصر للبترول»: نستهدف إنشاء وتطوير 70 محطة في العام المالي 2025-2026
  • حراس الطبيعة في متحف الطفل طوال إجازة منتصف العام الدراسى
  • جلسة خاصة بين إدريس ورئيس world boxing تكشف تفاصيل تنظيم أولمبياد الشباب 2026
  • البترول: 8 محطات وقود جديدة تدخل الخدمة العام المالي 2025-2026