سواليف:
2024-09-29@06:40:19 GMT

العزف في حبر القلم طلاسم

تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT

العزف في #حبر #القلم #طلاسم

رشا عادل سمور

حبر القلم الجاف يعزف #سمفونية الكتابة على أشلاء أوراق الحياة فيكتب اجمل الالحان ليكن الكتاب مرجعا هاما للقلم.

القلم هو ذلك التي تخطه يداك من أعمال على سطح كوكب الأرض في حبر أحداث ومجريات تدور حولك وسمفونية ردود أفعالك نحو المجريات فيترك أشلاء أوراق الحياة تلك التي تبقى لك على سطح الأرض من أعمال ليختم الكتاب رحيلك في الحياة فتحتفظ به في ديوان الزمان و المكان ليقودك إلى عالم الأحلام و الوقائع والى ما وراء الطبيعة وما بين الحقيقة و السراب والعلم والوهم تسكن روحك وجسدك التي تهيمن عليك عواطف القلب ورجاحة العقل .

مقالات ذات صلة فَقِيدٌ قَلْبِيٌّ . . . ” أَبِي ”  ” اَللَّهُ يُحِبُّ أَبِي وَيُحِبُّنِي لِأَنَّهُ جَعَلَهُ أَبْيَ  ”  2024/02/02

كلمات سمفونيه يعزفها قلمي لينسج حبلا صوتيا من طلاسم مفهومه غريبه نوعا ما واحيانا غير مفهومه فماذا في جعبتي من روايات هذا ماستخبره الحياه لكم.
دام القلم حليف كتابكم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: حبر القلم طلاسم سمفونية

إقرأ أيضاً:

الثقافة تصدر «قرب ورد أحلامنا أراك» بهيئة الكتاب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدرت وزارة الثقافة من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة الإبداع العربي ديوان شعر بعنوان «قرب ورد أحلامنا أراك» للشاعر السوري أحمد حسين حميدان.

بين دفتي ديوانه «قرب ورد أحلامنا أراك»، ينزف الشاعر السوري أحمد حسين حميدان قصائد قلقة، يؤرقها واقع قاس، وطن معطوب بالتمزق، ومناف يعوزها الدفء، تغرب فيها شمس العمر ولا ينقضي ليل الفراق.

وعبر نزوع رومانسي يمارس الشاعر البوح والحلم والأمل والياس، يستعيد تاريخا موسوما بالهزيمة والانكسارات ويشتبك مع واقع غادرته الطمأنينة وهجرته الأغنيات يرثي فرحا انطفا، وفجرا التقفه الموت، وزمنا بات لا يشبه الزمن، لا أيام فيه ولا أسماء.

ولا ينفك حميدان يرسم بالشعر صورا للخوف للقتل، والخراب، يعزف لحن الحنين إلى أزمنة وأمكنة وحياة، لم يبق منها سوى أثر وأنقاض، يبلغ الطبقات الأعمق من ذاته الشاعرة فيكشف عن تناقضاتها عن أحلامها المثخنة بالجراح، وعما تحويه من أسى انساب عبر قصائده حزنا شفيفا يخالطهما الأمل والانتظار.

ومن أجواء الديوان:
تَرْحَلِينَ
أَيْتُهَا المَلِيكَةُ
وَكُحِلُ القَصِيدَةِ
فِي عَينَيكِ
يَئِنُّ مِنَ الهَجْرِ
وَصَدِّ المَنَافِي
فَمَنْ ذَا
يَشُدَّ دِءَ فُؤَادِكِ
عَنْ يَومِي
ولِمَقْتَلِ وَرَدَةِ العِشقِ
يغني ...
مَنْ ذَا

وأحمد حسين حميدان من مواليد حلب بسوريا، يكتب القصة القصيرة والدراسات النقدية إضافة إلى قصيدة النثر، له العديد من المؤلفات في مجال النقد منها كتابه «أنثى الكلام»، كما صدرت له مجموعة قصصية «مرايا آخر المشهد» إضافة إلى ديوان «يأتي من جهة الشوق»، حاز جائزة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات في القصة القصيرة عبر دورتين متتاليتين 1999 – 2000.

مقالات مشابهة

  • خاص| طلاسم مؤمن زكريا.. وعلاقة مجدي عبد الغني
  • حارس عقار يقتل "ثري عربي" ويقطع جثته أشلاء ويلقيها وليمة للكلاب بأكتوبر
  • الفجر الرياضي ينفرد من داخل منزل مؤمن زكريا.. هل خرج اللاعب لزيارة المقابر اليوم ورؤية "طلاسم السحر" المؤذية له؟
  • الشاي الصيني.. مفيد لضغط الدم والجهاز الهضمي
  • رويترز: نصر الله ما يزال على قيد الحياة
  • «الخارجية» تتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفيرة مالي الجديدة
  • «الخارجية» تتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفيرة مالي الجديدة
  • الثقافة تصدر «قرب ورد أحلامنا أراك» بهيئة الكتاب
  • الخارجية الإماراتية تتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفيرة مالي
  • “الخارجية” تتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفير ة مالي الجديدة