أوبو Find X7 Ultra.. قاهر هواتف سامسونج الجديد
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
كشفت شركة أوبو Oppo، رسميا عن هاتفها الرائد الجديد Find X7 Ultra الذي حصل على كاميرات وتقنيات ممتازة ومعالج قوي يمكنه من العمل بسرعة مع شبكات 5G، مما يجعله منافسا قويا ضمن فئة الهواتف الراقية المتطورة مثل سامسونج الجديدة جالاكسي إس 24.
مواصفات جوال أوبو Find X7 Ultraيتميز جوال أوبو Find X7 Ultra، بشاشة منحنية من نوع LTPO AMOLED، بقياس 6.
ويعمل جوال أوبو Find X7 Ultra، بواسطة معالج كوالكوم الراذد Snapdragon 8 Gen 3 ويأتي مع ما يصل إلى 16 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي رام من نوع LPDDR5X وما يصل إلى 512 جيجابايت من مساحة تخزين الداخلي من نوع UFS 4.0.
ويتمتع جوال أوبو Find X7 Ultra، بإعداد كاميرا رباعية تضم عدسة واسعة الزاوية بدقة 50 ميجابكسل، وعدسة مقربة بيريسكوب بدقة 50 ميجابكسل مع تقريب بصري 2.8x، وعدسة مقربة بيريسكوب بدقة 50 ميجابكسل مع زووم بصري 6x، وعدسة فائقة الاتساع بدقة 50 ميجابكسل، ويحتوي الهاتف على كاميرا أمامية بدقة 32 ميجابكسل لصور السيلفي ومكالمات الفيديو.
ويحتوي جوال أوبو Find X7 Ultra، على بطارية بسعة 5000 مللي أمبير في الساعة، مدعمة بشحن بقوة 100 وات.
ويتوفر جوال أوبو Find X7 Ultra، في السعودية مقابل سعر يبدأ من 3000 ريال سعودي، للنسخة بسعة 12 رام + 256 جيجابايت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوبو أوبو Find X7 Ultra
إقرأ أيضاً:
سامسونج تستعين بـLlama 4 لتسريع عودة معالجات Exynos.. هل تنافس أبل قريباً؟
بعد عام صعب في 2024، بدأت سامسونج فاوندرى باتخاذ خطوات حاسمة لإعادة إحياء سلسلة معالجات Exynos في أقرب وقت ممكن، عبر الاستعانة بتقنيات الذكاء الاصطناعي الحديثة.
وبحسب مصادر مترجمة، لجأت سامسونج حديثاً إلى استخدام نموذج الذكاء الاصطناعي الجديد من شركة ميتا المعروف باسم Llama 4.
تطور جديد بعد تجارب محدودة مع نماذجها الخاصةفي السابق، كانت سامسونج تعتمد على نموذج ذكاء اصطناعي داخلي لدعم عملياتها في قطاع أشباه الموصلات، إلا أن التقارير أفادت بأن هذا النموذج لم يكن بالكفاءة المطلوبة مقارنة بنماذج الذكاء الاصطناعي المتوفرة في السوق.
ولهذا السبب، يمثل اعتماد Llama 4 إشارة واضحة إلى جدية سامسونغ في تسريع تطوير Exynos، وجعل معالجاتها منافسة على أعلى مستوى.
استخدام داخلي محمي بالكاملأكدت سامسونج أن نموذج Llama 4 سيعمل محلياً داخل الشركة دون أي اتصال بالإنترنت، بهدف تقليل مخاطر تسريب البيانات.
وسيتاح الذكاء الاصطناعي للموظفين لمساعدتهم في مختلف المهام، بدءاً من التعامل مع المستندات ووصولاً إلى تصميم الرقائق الإلكترونية.
وتأمل سامسونج أن يسهم Llama 4 في تسريع عودة Exynos إلى حالة مستقرة قادرة على منافسة المعالجات الرائدة الأخرى.
بالتوازي مع ذلك، نجحت سامسونغ فاوندرى مؤخرًا في تثبيت عمليات تصنيع الشرائح بمعمارية 3 نانومتر، وبدأت فورًا بالعمل على معمارية 2 نانومتر.
بعد الاعتماد الكامل على معالجات سنابدراجون في جميع إصدارات Galaxy S25 حول العالم، تخطط سامسونج لإطلاق معالج Exynos 2600 مع سلسلة Galaxy S26، مع تقدم ممتاز في تطوير هذا المعالج بدقة تصنيع 2 نانومتر.
التطلع إلى تحقيق تكامل شبيه بأبلعلى غرار أبل، التي تعتمد على معالجاتها الداخلية Apple Silicon لهواتف iPhone وأجهزة Mac وMacBook، تسعى سامسونغ لتحقيق مستوى عالٍ من الاكتفاء الذاتي عبر تطوير معالجات Exynos.
أبل اتخذت هذا العام خطوة إضافية بإطلاق أول مودم اتصال خلوي خاص بها مع هاتف iPhone 16e، مما يعزز استراتيجيتها في تقليل الاعتماد على الشركات الخارجية.
وبينما عانت معالجات Exynos تاريخيًا من تفوق نظيرتها Snapdragon، يرى كثير من المحللين، وأنا منهم أن سامسونج تمتلك الإمكانيات لتحقيق تناغم مثالي بين العتاد والبرمجيات، على غرار ما تفعله أبل، إذا اعتمدت بالكامل على تطوير معالجاتها الخاصة.
الخلاصةعودة Exynos القوية قد تغير مشهد المنافسة في عالم الهواتف الذكية، وتفتح أمام سامسونج فرصًا لتحقيق أداء مذهل وكفاءة عالية في استهلاك الطاقة، تمامًا كما نشهده في أجهزة iPhone وMac المدعومة بـ Apple Silicon.