النائبة الإسبانية هنا جلّول زارت كتلة تحالف التغيير في مجلس النواب
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
استقبل اعضاء كتلة "تحالف التغيير" النواب، النائبة في البرلمان الإسباني عن الحزب الإشتراكي الحاكم الدكتورة هنا جلّول، في مجلس النواب، بحضور رئيس الوحدة السياسية في حزب "خط أحمر" المحامي محمود الناطور والمنسق العام للحزب عاصم حمزه.
وعبّر أعضاء الكتلة عن تقديرهم واحترامهم لموقف إسبانيا التي تساند الشعب الفلسطيني وسكان غزة، وحيوا جهود القوات الإسبانية في اليونيفيل المتواجدة في الجنوب، آملين أن "يشكل الموقف الإسباني دافعا لباقي الدول الأوروبية لايجاد حل نهائي للقضية الفلسطينية على أساس الدولتين".
وتطرقوا إلى آخر المستجدات في لبنان وبحثوا مع النائبة الإسبانية في الحلول الممكنة والتي يمكن أن يساهم فيها المجتمع الدولي، مشددين على "تمسكهم بتطبيق الدستور من أجل انتخاب رئيس للجمهورية من دون أي مساومة لمصلحة الفريق الذي يعطّل المسار الديمقراطي".
وشددت جلول على أهمية السلام في غزة والمنطقة، مؤكدة على موقف إسبانيا "الداعم للسلام والذي تسعى إليه في جميع المحافل"، مبدية استعدادها لتقديم "كل المساعدة الممكنة للبنان والتواصل مع رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز المنفتح على قيام مبادرات تجاه لبنان".
( الوكالة الوطنية)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
دغيم: على المجلس الرئاسي ممارسة اختصاصه بتغيير رئيس مفوضية الانتخابات
دعا عضو مجلس النواب المُقال وسفير ليبيا في هولندا ومستشار رئيس المجلس الرئاسي للشؤون التشريعية والانتخابات، زياد دغيم، إلى إقالة رئيس المفوضية العليا للانتخابات.
وقال دغيم في تصريح صحفي إن تأخر إصدار نتائج الانتخابات البلدية بعد 4 أيام من إغلاق الاقتراع الأحد الماضي، دليل آخر على فشل ما تبقى من مجلس إدارة مفوضية الانتخابات.
وأضاف: “تأخير إعلان نتائج الانتخابات البلدية سيخلق الشكوك في نزاهة العملية وقد يرتب رفض النتائج، وإذا كان فرز 150 ألف صوت يحتاج إلى قرابة أسبوع كامل، فما هي مصير استحقاقات أخرى أكثر حساسية؟”.
وتابع: “لقد حان الوقت إلى إعادة تشكيل مجلس إدارة جديد لمفوضية الانتخابات وفق المادة 4 من خارطة الطريق واختصاص المجلس الرئاسي في تسمية كبار الموظفين”.
واستكمل: ” مجلس النواب جمد العمل بالاتفاق السياسي، ولا يعترف بانتخاب مكتب رئاسة مجلس الدولة، مما يرتب المسؤولية على المجلس الرئاسي وفق مقتضيات المصلحة العليا” على حد قوله.
الوسومالانتخابات ليبيا