الفن واهله، ضمن النشاط الصيفى حفل لـ أميرة أبوزيد بمكتبة القاهرة الكبرى،تقيم مكتبة القاهرة الكبرى التابعة لقطاع شئون الإنتاج الثقافي برئاسة المخرج خالد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ضمن النشاط الصيفى.. حفل لـ "أميرة أبوزيد" بمكتبة القاهرة الكبرى، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

ضمن النشاط الصيفى.. حفل لـ "أميرة أبوزيد" بمكتبة...

تقيم مكتبة القاهرة الكبرى التابعة لقطاع شئون الإنتاج الثقافي برئاسة المخرج خالد جلال، حفل للفنانة "أميرة أبوزيد" فى السادسة من مساء يوم الجمعة ٢١ يوليو الجارى بمقر المكتبة بالزمالك، تحت إشراف ياسر عثمان مدير المكتبة.

ماذا ستقدم أميرة أبو زيد في الحفل؟ 

حيث تشدو الفنانة أميرة أبو زيد بمصاحبة فرقتها الموسيقية، بباقة من أشهر أغانى زمن الفن الجميل، التي تغنى بها كبار نجوم الطرب في مصر.

النشاط الصيفي للمكتبة

يأتى ذلك ضمن النشاط الصيفى للمكتبة، بهدف الارتقاء بالذوق العام خاصة الفئة الشبابية، وجذب أكبر عدد منهم لقضاء أوقات الأجازة الصيفية، مابين القراءة والمعرفة والفن الجيد.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القاهرة الکبرى حفل لـ

إقرأ أيضاً:

الذكاء الاصطناعي واغتيال الخيال

هل يعجبك أن يقوم البعض باستخدام الذكاء الاصطناعي لإعادة تجسيد وتحريك وإنطاق شخصيات محبوبة، بل مقدرة موقرة، لديك في سياق تجاري؟! حتى في سياق غير تجاري، هل يروق لك خدش تلك الصورة المحفوظة في وجدانك عن الشخصية التي توقرها وتبجلها؟! رأيت في بعض التطبيقات مقاطع مصنوعة بالذكاء الاصطناعي لشخصيات موغلة القدم في عمق التاريخ، مثل فلاسفة اليونان وملوك الرومان، تنطق وتبتسم، يكون الذكاء الاصطناعي ارتكز فقط على تمثال أو نصف تمثال لهذه الشخصية أو تلك.  
بصراحة تملكتني الدهشة في البداية، لكن تفكرت في الأبعاد الذوقية وخشيت على «تجفيف» الخيال من جراء هذا التجسيد. نعم سيقال: لكن يوليوس قيصر مثلاً أو كليوباترا تم تشخيصهما مراراً في السينما والدراما والمسرح، ولم يؤثر ذلك على خصوبة الخيال التي تحاذر يا هذا.

هذا نصف صحيح، فأي تجسيد لمجرد وتقييد لمطلق، فهو على حساب الخيال... دعونا نضرب مثلاً من تاريخنا الإسلامي والعربي، ونقرأ عن شخصية كبيرة في تاريخنا، لم تمسسها يد التمثيل أو الفن عموماً، سيكون خيالي وخيالك وخيالها هو سيد المشهد، بينما لو ذكرنا مثلاً شخصية الحجاج بن يوسف، فوراً ستحضر شخصية الفنان السوري (عابد فهد) حديثاً، والفنان المصري (أنور إسماعيل) قديماً، وشخصياً بالنسبة لي فالحجاج هو الفنان المبدع أنور إسماعيل.

ثم إن المشاهد أو المتلقي يعرف ضمناً أن هذا «تمثيل» وليس مطابقة وإحياء للموتى، بينما الذكاء الاصطناعي يقول لي إن ما تراه هو الحقيقة، لو بعثت تلك الشخصية من العدم!

طافت بي هذه الخواطر بعد الضجة القانونية والأخلاقية بسبب إعلان تجاري لمحل حلويات مصري، بتنقية الذكاء الاصطناعي، تم تحريك وإنطاق نجوم من الفن المصري!

لذلك قدمت جمعية «أبناء فناني مصر للثقافة والفنون» شكوى إلى «المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام»، تُطالب فيها بوقف إعلانات يبثّها مطعم حلوى شهير عبر منصات مواقع التواصل وبعض القنوات التلفزيونية، إذ تُستخدم فيها صور لعدد من النجوم من دون الحصول على موافقة ذويهم، مؤكدةً أنّ الشركة «استباحت تجسيد شخصيات عظماء الفنّ من دون تصريح بغرض الربح».

لاحظوا... ما زلنا في البداية مع هذه التقنية... ترى هل سيجف الخيال الإنساني لاحقاً؟! فالخيال هو الرحم الولود للإبداع، بل لكل شي... كل شي.

مقالات مشابهة

  • أيسلندا.. النشاط الزلزالي يستمر والثوران البركاني ينحسر
  • وفاء عامر: أعشق الفن ولا يهمني حجم الدور
  • من العوجة إلى ميسان رحلة تحول الحكم الكبرى
  • الذكاء الاصطناعي واغتيال الخيال
  • غرفة عمليات رئيسية بالإسكندرية لمتابعة النشاط التمويني في أول أيام عيد الفطر
  • دراجات نارية.. الإيطالي بانيايا يتوج بجائزة الأمريكتين الكبرى
  • يوم الجائزة الكبرى.. رسالة الملائكة للمسلمين في عيد الفطر
  • محافظ مطروح يؤدي صلاة عيد الفطر بالساحة الشعبية الكبرى
  • الاحزاب تحسم أمرالمدن الكبرى: الاولوية لنا
  • إسرائيل تمضي في تنفيذ مشروع القدس الكبرى الاستيطاني