800 مسؤول أمريكي وأوروبي يضغطون على حكوماتهم بشأن غزة
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
اقرأ ايضاً
حذّر أكثر من 800 مسؤول غربي حكومات بلدانهم من تداعيات الحرب الإسرائيلية على غزة، منتقدين سياسات بلدانهم في التعامل مع الملف.
وأصدر المسؤولون الـ800 بياناً مشتركاً اعتبروا فيه أن سياسات حكومات بلادهم قد تشكل انتهاكاً خطيراً للقانون الدولي.
وتأتي تحذيرات المسؤولين الغربيين وسط ضغوطات شعبية واسعة في العديد من عواصم ومدن العالم حيث أعادت الحرب على غزة الصراعات في منطقة الشرق الأوسط إلى واجهة العالم وسط مخاوف من توسع الحرب وزيادة الاستقطاب العالمي.
ومنذ السابع من أكتوبر الماضي لم تتوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، فيما أدّى التدخل الأمريكي الأوروبي في الحرب إلى توسع دائرة الصراعات في الشرق الأوسط، وعودة ظهور الخلافات إلى الواجهة.
المصدر: الجزيرة + وكالات
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
مسؤول إيراني يلتقي مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
يجتمع نائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافايل غروسي، في مقر الوكالة في فيينا، الإثنين، حسبما أفادت وزارة الخارجية.
وقال الناطق باسم الوزارة إسماعيل بقائي إن الاجتماع هو "جزء من انخراطنا المتواصل مع الوكالة" التابعة للأمم المتحدة.
ويأتي اجتماع، الإثنين، بعد مشاركة غريب آبادي في مباحثات بشأن برنامج طهران النووي مع نظيريه الروسي والصيني في بكين، الجمعة.
Iran's deputy foreign minister, Kazem Gharibabadi, will meet UN nuclear watchdog chief Rafael Grossi in Vienna on Monday
"As threats against Iran's peaceful nuclear facilities have increased, it is natural for us to intensify consultations with the IAEA," Ministry spokesman… pic.twitter.com/e10RC4wsgl
وشدد بقائي على أنه "مع تزايد التهديدات ضد البرنامج النووي الإيراني السلمي، من الطبيعي بالنسبة إلينا أن نكثف المشاورات مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وكشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في السابع من مارس (آذار) أنه بعث برسالة الى القيادة في الجمهورية الإسلامية، يضغط فيها للتفاوض بشأن الملف النووي، أو مواجهة عمل عسكري محتمل.
ويثير البرنامج النووي الإيراني خشية الدول الغربية التي يتهم بعضها طهران بالسعي الى تطوير سلاح ذري، وهو ما تنفيه الجمهورية الإسلامية على الدوام.
وأبرمت إيران والقوى الكبرى اتفاقاً في العام 2015، أتاح فرض قيود على برنامجها النووي وضمان سلميته، في مقابل رفع عقوبات اقتصادية.
لكن الولايات المتحدة انسحبت أحادياً منه في العام 2018 خلال الولاية الأولى لترامب، وأعادت فرض عقوبات صارمة على طهران.
وأجرت إيران والدول الأوروبية الأطراف في الاتفاق (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا)، جولات مباحثات عدة خلال الأشهر الماضية بشأن الاتفاق الذي لم تثمر محاولات إحيائه المتكررة.