خبيرة أسواق الطاقة: التأخر في اتخاذ القرارات يضر الاقتصاد العالمي ويزيد الأزمة
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
قالت الدكتور وفاء علي، أستاذ الاقتصاد وخبيرة أسواق الطاقة، إن العالم يبحث عن مسار التصحيح، بسبب الحصار الاقتصادي والصراعات التي تساهم في تدهور اقتصاديات دول العالم.
شعبة الطاقة: 30% فقط نسبة المكون المحلي المستخدم في إنتاج الألواح الشمسية وزارة العمل تتابع برامج التدريب المهنى المجانية في مجال الطاقة لشباب أسوانونوهت "علي"، خلال مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، إلى أن كل دولة تحاول أن تنجو بنفسها، بسبب الحصار الاقتصادي الذي يؤثر بشكل كبير على الدول خاصة في المناطق المشتعلة.
وأشارت، إلى أننا أمام ملف خطير وهو "التوترات الجيوسياسية"، ولعل أشهرها الحرب الدائرة في المنطقة، ودخول أطراف عدة في الصراع ساهمت في تضييق الخناق على اقتصاديات دول المنطقة.
ينهار الاقتصاد وتزداد الازمةوأردفت، أن مع التأخر في اتخاذ القرارات لإنقاذ العالم، ينهار الإقتصاد وتزداد الازمة أكثر فأكثر، وهذا يؤثر بشكل كبير على الكثير من الملفات الاقتصادية، ولعل أشهرها ملف الطاقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطاقة الاقتصاد بوابة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
مؤتمر علمي كبير للاحتفال باليوم العالمي للغة العربية بجامعة جنوب الوادي
ينظم قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب جامعة جنوب الوادي المؤتمر العلمي الأول، تزامناً مع اليوم العالمي للغة العربية، وذلك يوم الأربعاء القادم، في تمام الساعة التاسعة صباحاً، تحت رعاية الدكتور أحمد عكاوى رئيس جامعة جنوب الوادي، و وحيد الدين طاهر عبد العزيز عميد كلية الآداب، والدكتور حمد الله عبد الحكيم، رئيس قسم اللغة العربية ورئيس المؤتمر
وأوضح الدكتور وحيد الدين طاهر عبد العزيز عميد كلية الآداب بأن انطلاق المؤتمر العلمي الأول بجامعة جنوب الوادي، يعد مساهمة في تسليط الضوء على أهمية اللغة العربية وإعادة هيبتها ومكانتها التاريخية في مجال العلوم والمعرفة، فقد حفظت اللغة العربية العلم ل" 8 " قرون متوالية
وأشار عمبد الكلية بأن المؤتمر يدور في عدة محاور أهمها، أن اللغة العربية التي يتحدث بها 400 مليون متحدث حول العالم ستظل راية خفاقة للعلم، أتاحتْ عالما زاخرا بالمعارف والعلوم المتنوعة من خلال أساليبها الشفوية والمكتوبة، والفصيحة والعامية، ومن هنا أثرت تأثيرًا واضحًا في كثير من اللغات، وأن الله سبحانه وتعالى شرف اللغة العربية بأن جعلها لغة القرآن الكريم، ولسان شرائعه وأحكامه، وتبيان حلاله وحرامه، وخزانة كنوزه وأسراره، قال الله تعالى في محكم كتابه "إنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ}.. سورة يوسف
وأكد الدكتور حمد الله عبد الحكيم رئيس المؤتمر أن اللغة العربية هي لغة العرب أفصح اللغات وأبينها وأوسعها وأكثرها تأدية للمعاني التي تقوم النفوس، فلهذا أنزل القرآن الكريم بأشرف اللغات على أشرف الرسل، بسفارة أشرف الملائكة، في أشرف بقاع الأرض في أشرف الشهور وهو رمضان فكمل من كل الوجوه، مشيرا بأن جهود ودعم قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب بجامعة جنوب الوادي في رعاية اللغة من خلال الدراسات والأبحاث والرسائل المتنوعة، والتي تعزز مكانة لغة الضاد، خاصة وأنها جهود تواكب روح العصر مثل الذكاء الاصطناعي والتراث الثقافي.