“الفيفا” توافق على انتقال بن رحمة إلى ليون
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
زفّت إدارة أولمبيك ليون الفرنسي، أخبار سارة إلى الدولي الجزائري، سعيد بن رحمة، حينما قالت إن “الفيفا” وافقت على صفقة انضمامه خارج آجال الميركاتو الشتوي الماضي.
وكانت صفقة لاعب الخضر قد سقطت في الماء، في آخر دقائق الميركاتو الشتوي. الذي اختتم ليلة أمس الخميس، بسبب خطأ إداري من ناديه الأصلي، واست هام الانجليزي.
وكشف المدير العام لنادي “لوال” لورانت بريدوم، بأن الاتحاد الدولي لكرة القدم. وافق على طلب حصول النادي على شهادة انتقال دولية.
كما أوضح ذات المسؤول في تغريدة أطلقها الحساب الرسمي لأولمبي ليون. بأن الاتحاد الفرنسي لكرة القدم راسل نظيره الانجليزي، من أجل الموافقة على صفقة انضمام لاعب الخضر إلى النادي الفرنسي.
????️ Laurent Prud’Homme a annoncé que la FIFA vient de valider la demande de certificat international de transfert pour Saïd Benrahma.
Retrouvez la conférence de presse en direct ⤵️
???????? https://t.co/QxHX5kk7BG
???????? https://t.co/9JZWjWQ5yK
▶ https://t.co/szeffqHUxE pic.twitter.com/LW0qt7efWK
— Olympique Lyonnais (@OL) February 2, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
سرايا القدس تنشر: صفقة جادة تعيد أسراكم.. “هذا هو الحل الوحيد”
يمانيون../
نشرت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، مقطع فيديو بعنوان “الطريق الوحيد”، حول أسرى الاحتلال الإسرائيلي الذين تحتجزهم المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة .
جاء ذلك في أحدث الفيديوهات التي تنشرها سرايا القدس، والذي
أكّدت فيه أن “الحل الوحيد لإطلاق سراح الأسرى المحتجزين في قطاع غزة يتمثل بصفقة تبادل مع المقاومة الفلسطينية”.
وتضمن الفيديو مشاهد مصورة من احتجاجات المستوطنين المطالبة بعقد صفقة تبادل، ومقاطع من الخطابات التي ألقاها رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، وهو يتوعد باستعادة أسرى الاحتلال بالقتال .
وظهر أيضا أحد جنود جيش الاحتلال الأسير لدى السرايا بارون بارسلافسكي، الذي قال منتصف الشهر الحالي إن “دمه في رقبة نتنياهو، إذ لم يعد أسير واحد بالضغط العسكري”، مطالبا إياه بالتوقف عن الكذب.
واستحضر الفيديو خطابا سابقا للناطق باسم سرايا القدس أبو حمزة -استشهد لاحقا- قال فيه إن “الطريق الوحيد لاستعادة أسراكم يكمن بالانسحاب من غزة، ووقف العدوان، والذهاب لصفقة تبادل جادة مع المقاومة الفلسطينية”.
كما عرض نداءات سابقة لأسرى لدى المقاومة ظهروا في مقاطع خلال الأشهر الأخيرة، مطالبين الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالتحرك لإخراجهم تنفيذا لوعوده قبل فوزه بالانتخابات الرئاسية وبعدها .
ومنذ 2 مارس الماضي، أغلقت سلطات الاحتلال معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع، ما تسبب في تدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية، فيما خرقت اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم توقيعه مع المقاومة، والذي تضمّن صفقة لتبادل الأسرى.
وبينما التزمت فصائل المقاومة الفلسطينية ببنود المرحلة الأولى من الاتفاق، تنصل رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء المرحلة الثانية .