محام يوضح أغرب حالات إثبات وفاة المورث حتى يتم توزيع تركته..فيديو
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
الرياض
تحدث المحامي محمد الغامدي عن أغرب حالات إثبات وفاة المورث حتى يتم وقال الغامدي :” أول إجراء لتوزيع الورث هو التحقق من وفاة المورث ويكون من خلال إما وفاته بشكل حقيقي أو متوفي حكما في حادث طائرة أو سفينة” واستشهد بما حدث عند وفاة شخص في عبارة السلام 98:
أهله ظلوا سنوات ينتطرونه ولم يعود ولم يجدوا جثته ففي هذه الحالة ترفع قضية في المحاكم ويثبت فقدان هذا الشخص ويستخرج صك بفقدانه فتعد بمثابة شهادة وفاة.
وأشار إلى أن الشرط الثاني هو التحقق من حياة الوارث بعد وفاة المورث وهذا يحدث في حوادث السيارات، مبينا أنه من الضروري معرفة من توفي قبل من؟ قائلا: فلو شهد مثلا رجال الأمن أن الابن كان حيا بعد وفاة والده في الحادث ورثه، مشيرا إلى أن فرق الدقائق تفرق من يرث ومن لا يرث، موضحا أن الشرط الثالث هو العلم بالجهة الموجبة للإرث بمعنى هل أنت وارث وتنطق عليك الشروط أم لا.
المحامي محمد الغامدي يوضح أغرب حالات إثبات وفاة المورث حتى يتم توزيع تركته@m33law@jalmuayqil#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/MxRJTSBUeh
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) February 1, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: التركة
إقرأ أيضاً:
قبل تطبيقه رسميا.. خبير طاقة يوضح فوائد التوقيت الصيفي| فيديو
قال الدكتور أحمد الشناوي، خبير الطاقة، إن الكثير من المصريين، خاصة من يفضلون فصل الصيف، يترقبون بدء تطبيق التوقيت الصيفي، مشيرًا إلى أن العمل به سيبدأ من آخر جمعة في شهر أبريل الجاري، والموافق 25 أبريل 2025، حيث سيتم تقديم الساعة لمدة 60 دقيقة.
وأوضح أحمد الشناوي، خلال مداخلة هاتفية مع أحمد دياب ونهاد سمير في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة صدى البلد، أن التوقيت الصيفي له فوائد متعددة، تبدأ بزيادة عدد ساعات النهار، ما يمنح الناس وقتًا أطول لممارسة الأنشطة والأعمال، ويقلل من استخدام الإضاءة الصناعية، وبالتالي يساهم في ترشيد استهلاك الكهرباء والطاقة.
وأضاف الشناوي، أن أبرز الفوائد تتمثل في تقليل الضغط على شبكات ومحطات الكهرباء، خاصة خلال ساعات الذروة المسائية بين الساعة السابعة مساءً ومنتصف الليل، وهو ما يسهم في خفض معدلات استهلاك الغاز الطبيعي المستخدم في إنتاج الكهرباء، ويوفر للدولة فرصة لتصديره والحصول على عملة صعبة، إلى جانب تقليل الانبعاثات الكربونية.
وأشار الشناوي إلى أن تمديد ساعات النشاط التجاري والترفيهي بفضل التوقيت الصيفي ينعكس أيضًا على تنشيط الاقتصاد المحلي والسياحة، مؤكدًا أن العديد من دول العالم تعتمد هذا النظام لما له من جدوى بيئية واقتصادية.
وشدد الشناوي على أهمية رفع وعي المواطنين بأهمية التوفير في استهلاك الكهرباء، موضحًا أن الفائدة لا تقتصر على الدولة فحسب، بل تعود على المواطن نفسه بتقليل قيمة فاتورة الكهرباء الشهرية.
وقدم الشناوي مجموعة من النصائح العملية لترشيد الكهرباء، أبرزها:
* عدم تشغيل الأجهزة الكهربائية، مثل السخانات والغلايات، طوال اليوم، بل فقط وقت الاستخدام.
* ضبط درجة حرارة التكييف على 24 درجة بدلًا من 18 لتقليل استهلاك الكهرباء والحفاظ على صحة الجسم.
* استخدام الغسالة بكامل سعتها وعدم تشغيلها على كميات قليلة من الملابس لتوفير الكهرباء والمياه.
* تقليل الاعتماد على السخانات الكهربائية خاصة في فصل الصيف، لأنها تستهلك كهرباء حتى عند عدم الاستخدام الفعلي.
كما أكد أحمد الشناوي أن التغيير قد يسبب بعض الارتباك في الأيام الأولى، خاصة على الساعة البيولوجية للجسم، لكن مع التعود ستظهر فوائد النظام الجديد على المستوى الفردي والمجتمعي.