معتمرة عراقية تعبر عن فرحتها بحصولها على المصحف كهدية من الحرم .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
مكة المكرمة
أعربت معتمرة عراقية عن سعادتها بحصولها على المصحف الشريف كهدية من الحرم المكي .
وظهرت المعتمرة وهي في سعادة بالغة وتسير في ساحة الحرم المكي وتحمل في يديها مصحف قائلة:” شوفو شنو حصلت بالحرم المكي .”
ولقى المقطع تفاعلاً واسعًا من قبل رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الذي أعربوا عن سعادتهم لسعادة المرأة، حيث علّق أحدهم قائلاً:” ماشا الله، الله يدوم أفراح المسلمين وتكون من اتبع كتاب لله وسنة نبيه.
فرحة معتمرة عراقية بحصولها على المصحف كهدية من الحرم❤️ pic.twitter.com/xb75kQuZ7a
— HereandHere (@HereandHere) February 2, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحرم المكي المصحف الشريف معتمرة عراقية
إقرأ أيضاً:
القاهرة تشهد فعاليات تأبين الشاعر والدبلوماسي السوداني محمد المكي إبراهيم
تشهد القاهرة ختام فعاليات تأبين الشاعر والدبلوماسي السوداني الراحل محمد المكي إبراهيم في الرابع من الشهر المقبل.
القاهرة: التغيير
انطلقت بالعاصمة المصرية القاهرة فعاليات تأبين الشاعر والدبلوماسي السوداني الراحل محمد المكي إبراهيم، في أمسية ثقافية راقية أقيمت في أتيليه القاهرة بوسط البلد، وشارك فيها نخبة من المثقفين والشعراء والدبلوماسيين والصحفيين والمهتمين بالأدب السوداني.
استهل الأمسية الأستاذ عادل شريف عضو اللجنة العليا لتأبين الراحل الدبلوماسي، مؤكدًا أن فعاليات التأبين تشمل أيضًا ندوة في اتحاد الكتاب المصري يوم الأربعاء، قبل التأبين النهائي في الرابع من الشهر المقبل.
ومن جانبه، استعرض السفير والدبلوماسي الأديب جمال محمد إبراهيم رئيس اللجنة العليا للتأبين، مسيرة الشاعر الراحل، مشيرًا إلى تأثير السفر والتجوال على رؤيته الشعرية والإبداعية، ومكانته المرموقة في المشهدين الأدبي والدبلوماسي.
وأشار الكاتب والأديب شعبان يوسف رئيس ورشة الزيتون، إلى أن لحظات التأبين تمثل فرصة ثمينة لتعريف الأجيال الجديدة بالمبدعين الكبار، مستذكرًا دراسته المعنونة بـ”مصريون في السودان وسودانيون في مصر”، والتي تتناول التداخل الثقافي والتاريخي بين البلدين.
وألقى الشاعر عبد القادر الكتيابي كلمة مؤثرة عن علاقته الخاصة بمحمد المكي إبراهيم، قرأ خلالها أبياتًا كتبها حينما كان الشاعر طريح الفراش، مستحضرًا عمق المحبة والاحترام الذي كان يجمع بينهما.
وتحدث الأستاذ بكري يوسف عن تجربة “مدرسة الغابة والصحراء” ودورها في إثراء الأدب السوداني، مؤكدًا أن محمد المكي إبراهيم كان من أبرز مؤسسيها إلى جانب النور عثمان أبكر، يوسف عايدابي، وصلاح أحمد إبراهيم، مشيرًا إلى أن بيئة كردفان الوسطية أثّرت بوضوح في الروح الإنسانية المتزنة التي تميز بها شعر الراحل.
وفي سياق الفعالية، ألقت دكتورة رجاء نعمة وهي لبنانية متخصصة في أدب الطيب صالح، كلمة عن الأدب والأدباء السودانيين.
وقُدّمت مختارات شعرية من أعمال محمد المكي إبراهيم، ألقاها كل من الأستاذة مزاهر حسين، الشاعر عبد القادر الكتيابي، والأستاذة أسماء الحسيني، والدكتور محمد الخولي، وسط تفاعل كبير من الحضور.
وشاركت الإعلاميتان أسماء الحسيني وإيمان فضل السيد في تقديم الندوة، واختتمت الأمسية بترديد الحاضرين لإحدى أشهر قصائد الراحل المغناة “باسمك الأخضر يا أكتوبر”، في لحظة حميمة عكست تأثير الشاعر العميق في الوجدان السوداني والعربي.
الوسومأسماء الحسيني السودان الغابة والصحراء القاهرة جمال محمد إبراهيم كردفان محمد المكي إبراهيم مصر