المناطق_متابعات

أدى 13 ألف فلسطيني صلاة الجمعة اليوم في رحاب المسجد الأقصى المبارك، رغم إجراءات وقيود الاحتلال الإسرائيلي.
وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في بيان صحفي اليوم الجمعة أن إجراءات الاحتلال حالت دون تمكن آلاف المصلين من الوصول إلى المسجد الأقصى.

 

أخبار قد تهمك “الأرصاد”: أتربة مثارة على محافظة شرورة 2 فبراير 2024 - 3:20 مساءً خطبتا الجمعة من المسجد الحرام والمسجد النبوي 2 فبراير 2024 - 3:17 مساءً

 

 

وأوقفت قوات الاحتلال المواطنين الفلسطينيين وفتشتهم ومنعتهم من الدخول إلى البلدة القديمة والوصول للمسجد الأقصى لأداء صلاة الجمعة، بالتزامن مع نصب حواجز عسكرية في المكان، كما انتشرت في وادي الجوز ورأس العامود، ومنعت خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري من دخول باب الأسباط.

 

 

 

وأدى الفلسطينيون الذين تم منعهم من الصلاة في الأقصى، صلاة الجمعة قرب باب الأسباط، وفي حي رأس العامود.

 

 

 

ودعا مدير المسجد الأقصى الشيخ عمر الكسواني، المواطنين لشد الرحال للمسجد الأقصى المبارك.

2 فبراير 2024 - 4:14 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد2 فبراير 2024 - 3:14 مساءً“اليونيسف”: 17 ألف طفل في قطاع غزة فقدوا ذويهم أبرز المواد2 فبراير 2024 - 2:28 مساءًغرفة الشرقية تنظم لقاءً لتعزيز الحماية من التعديات السلوكية بمنشآت القطاع الخاص أبرز المواد2 فبراير 2024 - 2:24 مساءً“بيئة مكة” تنفذ حملة تشجير في وادي العرج بمحافظة أضم أبرز المواد2 فبراير 2024 - 2:22 مساءًاستمرار توافد الدفعة الثانية من ضيوف خادم الحرمين الشريفين لبرنامج العمرة والزيارة إلى المدينة المنورة أبرز المواد2 فبراير 2024 - 2:17 مساءً“الأرصاد” ينبه من نشاط شديد للرياح على منطقة جازان2 فبراير 2024 - 3:14 مساءً“اليونيسف”: 17 ألف طفل في قطاع غزة فقدوا ذويهم2 فبراير 2024 - 2:28 مساءًغرفة الشرقية تنظم لقاءً لتعزيز الحماية من التعديات السلوكية بمنشآت القطاع الخاص2 فبراير 2024 - 2:24 مساءً“بيئة مكة” تنفذ حملة تشجير في وادي العرج بمحافظة أضم2 فبراير 2024 - 2:22 مساءًاستمرار توافد الدفعة الثانية من ضيوف خادم الحرمين الشريفين لبرنامج العمرة والزيارة إلى المدينة المنورة2 فبراير 2024 - 2:17 مساءً“الأرصاد” ينبه من نشاط شديد للرياح على منطقة جازان "الأرصاد": أتربة مثارة على محافظة شرورة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد2 فبرایر 2024 المسجد الأقصى صلاة الجمعة

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يمعن في وأد محاولات إعمار المسجد الأقصى بذكرى هبّة باب الرحمة

يوافق اليوم 22 فبراير/شباط الذكرى السنوية السادسة لإعادة فتح مصلى باب الرحمة في المسجد الأقصى بمدينة القدس المحتلة، وذلك بعد هبّة شعبية استمرت 6 أيام تُوّجت بكسر قيود الاحتلال عن المصلى بعد 16 عاما من إغلاقه.

وانطلقت الهّبة بعد إقدام شرطة الاحتلال على وضع قفل على باب الرحمة بتاريخ 17 فبراير/شباط 2019، وانتهت بإعادة فتح المبنى أمام المصلين باعتباره جزءا لا يتجزأ من المسجد الأقصى الشريف.

وسبق الاعتداء في هذا التاريخ انتهاكات عدّة تعرض لها هذا المصلى بدءا من تهميش الساحات الشرقية التي يقع بها، ومراكمة الركام الناتج عن الترميمات فيها، مرورا بإغلاق المبنى بقرار قضائي مطلع عام 2003، ثم بالتركيز عليه خلال اقتحامات المتطرفين ومنع المصلين من دخوله.

وفي يوليو/تموز 2018 توّج الاحتلال تضييقاته على المبنى المبارك بوضع نقطة حراسة للشرطة أعلاه، وكانت الأقفال التي وضعت هي القشّة التي قصمت ظهر البعير وأدت لاندلاع شرارة الهبّة شتاء 2019.

الصلاة في باب الرحمة بعد إعادة فتحه (الجزيرة نت) انتهاكات يومية

باب الرحمة أو ما يعرف بالباب الذهبي مكان تاريخي مهم يقع في الجدار الشرقي للمسجد الأقصى، وتحيط به مقبرة باب الرحمة، حيث يرقد الصحابيان الجليلان عبادة بن الصامت وشداد بن أوس رضي الله عنهما.

إعلان

وقد استخدم المكان تاريخيا مصلى، لكنه أغلق زمن القائد صلاح الدين الأيوبي رحمه الله تعالى، كما استخدم مقرا للجنة التراث ودائرة الأوقاف الإسلامية التي حاولت أن تجعل منه مكتبة، كما استخدمته مديرية التعليم الشرعي قاعة متعددة الأهداف، قبيل إغلاقه.

ورغم نجاح المصلين في إعادة فتحه، فإن التضييقات استمرت وبوتيرة متزايدة، فأفشلت وما زالت تُفشل كل محاولات إعماره عبر قطع تمديدات الكهرباء والمياه التي بادر المصلون والمعتكفون بإيصالها إليه، أو مصادرة كل محتوياته من سجاد وقواطع خشبية للفصل بين الرجال والنساء في الصلاة أو حتى الخزائن الخشبية المخصصة للأحذية.

وتمرّ ذكرى إعادة فتح المصلى هذا العام للمرة الثانية بعد اندلاع معركة طوفان الأقصى التي تعمّد الاحتلال منذ انطلاقها التضييق بشكل غير مسبوق على المسجد الأقصى المبارك، وإحكام القبضة على المنطقة الشرقية فيه والتي تضم هذا المصلى.

مشاهد غير مسبوقة

في مشاهد غير مسبوقة أدى عشرات المستوطنين المقتحمين للمسجد الشريف الصلوات بشكل جماعي علني في الساحة الملاصقة لمصلى باب الرحمة، كما يؤدون طقس السجود الملحمي بشكل يومي هناك، بالإضافة لتنفيذ طقوس خاصة ببعض الأعياد والتي كانت من أسمى أمنياتهم كالنفخ في البوق برأس السنة العبرية، أو إدخال القرابين النباتية الخاصة بعيد العُرش والصلاة بها، وليس انتهاء بإشعال الشموع احتفالا بعيد الأنوار اليهودي.

ونُفذ كل ذلك في الساحات الشرقية بحماية من شرطة الاحتلال التي قيّدت وصول المصلين وحراس المسجد الأقصى إلى المكان، ومنعتهم من الاقتراب من المقتحمين كي لا توثق انتهاكاتهم.

وتسعى جماعات الهيكل المتطرفة -وبدعم من أعضاء بالحكومة الإسرائيلية- إلى اقتطاع هذا المصلى من الأقصى وتحويله إلى كنيس تؤدى فيه الصلوات اليهودية، وتتزايد المخاوف من تحويل المنطقة الشرقية بالمسجد إلى كنيس فعلي في ظل إقدام المستوطنين على أداء كافة طقوسهم فيها بعد تحويلها إلى كنيس غير معلن رسميا.

إعلان

يقول خالد العويسي الأستاذ المشارك بدراسات بيت المقدس ورئيس قسم التاريخ الإسلامي جامعة أنقرة للعلوم الاجتماعية إنه في ظل استمرار عرقلة وصول المصلين إلى هذا المصلى، فمن الممكن خسارته مجددا إذا ما تم التحرك بالطريقة التي تم التحرك بها قبل 6 أعوام لفرض واقع يمنع الاحتلال من التمادي أكثر.

وفي حديثه للجزيرة نت، أكد العويسي أن المستوطنين ومن خلال استهدافهم لهذه المنطقة بأداء كافة طقوسهم فيها يحاولون فرض واقع جديد داخل الأقصى يتمثل في اقتطاع مكان خاص لصلواتهم كما حدث بالمسجد الإبراهيمي في الخليل.

قبل 6 سنوات وتحديدا في 22 فبراير/شباط 2019، صلى آلاف الفلسطينيين الجمعة في محيط مصلى باب الرحمة شرقي المسجد الأقصى، واستطاعوا بعدها فتح المصلى المغلق لمدة 16 عاما فيما عرفت بهبّة باب الرحمة، التي توسطت زمنيا هبّة البوابات الإلكترونية "باب الأسباط" عام 2017، وهبّة 28 رمضان عام… pic.twitter.com/ZTFnS22pym

— الجزيرة نت | قدس (@Aljazeeraquds) February 21, 2025

إلى الواجهة من جديد

وربط العويسي ما حدث في مصلى باب الرحمة ومحيطه خلال السنوات الأخيرة بصفقة القرن وعودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى سدة الحكم مرة أخرى، لأن الصفقة التي طرحها نصّت على أن "الناس من جميع الأديان لهم حق الصلاة في جبل الهيكل (الحرم الشريف) مع الأخذ بعين الاعتبار أوقات الصلاة لكل دين والأعياد وعوامل دينية أخرى".

وبالتالي "سيعود الأقصى ليكون في الواجهة مرة أخرى وخاصة في شهر رمضان بعد فشل الاحتلال في تحقيق أهدافه في الحرب على غزة، وفشله حاليا في وأد المقاومة بالضفة الغربية" كما يصرح العويسي.

وسترى إسرائيل في تنصيب ترامب رئيسا للولايات المتحدة فرصة لفرض واقع جديد تريده جماعات الهيكل المتطرفة بالأقصى، وهو تأسيس معبد يهودي ومكان ثابت لصلاة اليهود، وفقا للعويسي.

إعلان

وختم هذا الأكاديمي حديثه بالقول "يجب أن يكون مصلى باب الرحمة مرتكز الاعتكاف منذ بداية شهر رمضان المقبل.. نحتاج إلى هبّة حقيقية في الأقصى وإلا سنفقد جزءا منه بسبب عزل الاحتلال للمنطقة الشرقية ومنع حتى المسلمين الذين يتوافدون إلى الأقصى من خارج فلسطين من الوجود فيها".

مقالات مشابهة

  • توصية إسرائيلية بفرض قيود على الصلاة بالمسجد الأقصى خلال شهر رمضان
  • توصيات إسرائيلية بفرض قيود مشددة على المُصلّين بـ "الأقصى" خلال رمضان
  • توصيات أمنية إسرائيلية بفرض قيود مشددة في الأقصى خلال رمضان
  • قبيل رمضان.. هكذا تُحكم شرطة الاحتلال قبضتها على الأقصى
  • الاحتلال يمعن في وأد محاولات إعمار المسجد الأقصى بذكرى هبّة باب الرحمة
  • نحو 40 ألف مصلٍ يُؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • آلاف الفلسطينيين يُؤدون صلاة الجمعة في الأقصى
  • 40 ألف فلسطيني يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • قوات الاحتلال تعتدي على شبان وتمنع آخرين من الوصول للأقصى / شاهد