شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن عالمياً أسعار النفط تتراجع بفعل مخاوف بشأن الطلب الأمريكي، السومرية نيوز – اقتصادانخفضت أسعار النفط العالمية، اليوم الأربعاء، بعد ارتفاعها في مستهل التعاملات الآسيوية في الوقت الذي توازن فيه الأسواق بين .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عالمياً.

. أسعار النفط تتراجع بفعل مخاوف بشأن الطلب الأمريكي ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عالمياً.. أسعار النفط تتراجع بفعل مخاوف بشأن الطلب...
السومرية نيوز – اقتصادانخفضت أسعار النفط العالمية، اليوم الأربعاء، بعد ارتفاعها في مستهل التعاملات الآسيوية في الوقت الذي توازن فيه الأسواق بين المخاوف بشأن الطلب في الولايات المتحدة وتعهد الصين بدعم النمو الاقتصادي وتراجع الإمدادات الروسية وانخفاض المخزونات الأميركية. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 22 سنتا إلى 79.41 دولار للبرميل بحلول الساعة 0403 بتوقيت غرينتش، وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 32 سنتا إلى 75.43 دولار للبرميل.

وقال محلل الأسواق لدى "سي.إم.سي" ليون لي: "هناك الكثير من العوامل الإيجابية بالنسبة لأسعار النفط من زاوية العرض والطلب في الوقت الحالي، وبينما نتوقع انتعاش خام غرب تكساس الوسيط مقتربا من 80 دولارا للبرميل فلا يعني هذا أن السوق تضارب على الصعود لأن موقف البنوك المركزية العالمية الذي لا يميل للتشديد ما زال يمثل تراجعا للرغبة في المخاطرة".

وأضاف: "في ظل التوقعات بأن يرفع المركزي الأميركي الفائدة لآخر مرة في يوليو فإن المخاوف بشأن الطلب في الولايات المتحدة التي تحد من مكاسب سعر النفط ستستمر على الأرجح".

وتعهدت لجنة التنمية الوطنية والإصلاح المعنية بالتخطيط في الصين أمس الثلاثاء بتنفيذ سياسات "لتعزيز وتوسيع نطاق" الاستهلاك في ثاني أكبر اقتصاد في العالم مع استمرار ضعف القوة الشرائية للمستهلكين.

وتنتظر السوق تقرير المخزونات الأسبوعي من إدارة معلومات الطاقة الأميركية في وقت لاحق اليوم الأربعاء والذي من المتوقع أن يظهر تراجع مخزونات النفط الخام الأميركية وهو ما سيقدم مزيدا من الدعم للأسعار، بحسب مذكرة "إيه.إن.زد".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: النفط النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مخاوف فلسطينية تدفع لطلب غير اعتيادي على الدولار والذهب

استنفرت سلطة النقد الفلسطينية خلال الأيام الأخيرة طواقمها، لإجراء جولات تفتيشية وزيارات على البنوك العاملة في السوق ومحال الصرافة الخاضعة لرقابتها، بسبب تطورات غير مسبوقة في أسواق الصرف، تزامنا مع ارتفاع في الطلب المحلي على الذهب، والعملات الأجنبية.

فمنذ أكثر من أسبوع، تشتري محال صرافة عاملة في الضفة الغربية النقد الأجنبي (الدولار والدينار الأردني)، بأسعار تفوق الهوامش المسموح التحرك فيها، مقارنة مع الأسعار الصادرة عن بنك إسرائيل المركزي.

والشيكل هو العملة الرئيسة في السوق الفلسطينية وذلك وفقا لـاتفاق أوسلو، إلى جانب الدولار الأميركي والدينار الأردني، واليورو الأوروبي بنسبة أقل.

وكانت محال صرافة تشتري الدولار والدينار الأردني من المتعاملين بأسعار مرتفعة، وهي في عرف صناعة الفوركس، تعتبر مقدمة لظهور سوق موازية لأسعار تداول العملات.

وانتشر في الضفة الغربية سعران للصرف، الأول الذي تقدمه البنوك العاملة في السوق المحلية المرتبط بتحركات الشيكل أمام العملات الأخرى، والثاني قيام بعض محال صرافة بتداول العملات بهامش مرتفع.

الضفة شهدت الأيام الأخيرة إقبالا على شراء الدولار والذهب في ظل ما أشيع عن سعي لسحب فئة الـ200 شيكل (شترستوك) زيادة الطلب على العملات الأجنبية

وبينما أعلنت سلطة النقد الفلسطينية بيانين منفصلين حول إجراءات قامت بها لمنع محال الصرافة من تداول العملات بهوامش تفوق الحدود المسموح بها، فإنها لم تذكر أسباب فروقات أسعار الصرف.

ويُعتقد حسب مصادر مصرفية أن هناك عدة أسباب اجتمعت في أسواق الضفة الغربية، وزادت الطلب على العملات الأجنبية:

غلق معبر الكرامة بين الأردن وفلسطين لمدة أسبوعين  بعد مقتل 3 إسرائيليين على يد الشهيد الأردني ماهر الجازي، إذ تعد الأردن مصدرا للدينار والدولار في الضفة الغربية. وفي السوق الفلسطينية، تنشط 5 بنوك أردنية من أصل 13 عاملة، وهي: البنك العربي، والبنك الأهلي الأردني، وبنك الإسكان، وبنك الأردن، وبنك القاهرة عمان. زاد الطلب على الدولار من فلسطينيين في الضفة الغربية وفلسطينيي 48، بعد أن كشفت صحيفة غلوبس المختصة بالاقتصاد الإسرائيلي، مقترحا بين يدي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن مقترح لسحب فئة الـ200 شيكل (54 دولارا) من الأسواق. فعمد المواطنون إلى ببيع فئة الـأ200 شيكل في أسواق الضفة الغربية، وشراء الدولار وفي مناسبات أقل الذهب، وهو ما يبرر ارتفاع الطلب على الذهب. السبب الأخير يعود إلى خوض إسرائيل حربين على قطاع غزة ولبنان، وهو ما أذكى الإشاعات على منصات التواصل، بضرورة التخلي عن الشيكل.

كل ما سبق أدى إلى قيام بعض البنوك بتحديد سقوف السحب النقدي بالعملات الأجنبية، ودفع سلطة النقد الفلسطينية إلى التدخل لإعادة ضبط السوق.

التلاعب بالعملات

وفي 24 سبتمبر/أيلول الجاري، حذرت سلطة النقد شركات ومحال الصرافة من التلاعب بسعر صرف العملات، وأصدرت تعليمات يتم بموجبها تحديد هامش بين سعر البيع للعملة والسعر السائد لشرائها على الشاشات العالمية بواقع 200 نقطة أساس كحد أقصى.

وشملت التعليمات:

تنظيم عمليات بيع وشراء العملات الرئيسية المتداولة في السوق الفلسطيني (الدولار، الدينار، الشيكل). حظرت بموجب التعليمات تنفيذ عمليات وصفقات تفوق قيمتها 20 ألف دولار أو ما يعادلها بالعملات الأخرى. وأكدت سلطة النقد أنها ستتخذ إجراءات صارمة بحق الصرافين المخالفين لهذه التعليمات، والتي تشمل إغلاق محلات الصرافة غير الملتزمة وصولا إلى سحب تراخيصها إن لزم الأمر ذلك. أكدت سلطة النقد عدم صحة الأخبار بشأن إيقاف الجانب الإسرائيلي التعامل بفئة 200 شيكل، مؤكدة أن لا مخاوف من استمرار حيازة والتعامل بهذه الورقة.

مقالات مشابهة

  • كيف يؤثر قرار الفيدرالي الأخير بشأن أسعار الفائدة على الذهب عالميا؟
  • أسعار النفط تتراجع في أسبوع وسط مخاوف بشأن زيادة المعروض
  • استقرار أسعار النفط
  • مخاوف فلسطينية تدفع لطلب غير اعتيادي على الدولار والذهب
  • أسعار النفط تتراجع وسط توقعات بزيادة المعروض من الخام
  • أسعار النفط تتراجع أكثر من 2%
  • أسعار النفط تنخفض 2.5%.. وخام برنت لشهر نوفمبر تحت 72 دولارًا
  • وكالة بلومبرغ: النفط يواصل انخفاضه الحاد بفعل احتمالات زيادة الإمدادات السعودية والليبية
  • أسعار النفط تتراجع وبرنت يسجل 72 دولار
  • السعودية تقود التراجع في أسعار النفط