انتهاء أزمة الرهائن في تركيا
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلنت السلطات التركية انتهاء أزمة احتجاز الرهائن في شركة “Procter & Gamble (P&G)” بتركيا، وإطلاق سراح الرهائن الـ 7 الذين كانوا محتجزين في المقر الرئيس لإدارة مصنع الشركة.
وذكرت وكالة الأنباء التركية أنه “بعد تسع ساعات ونصف، أنقذت الشرطة سبعة رهائن بينهم امرأة، كان يحتجزهم المدعو إبراهيم ي.
وبحسب صحيفة “صباح” التركية، فإن أحد الرهائن أخبر أقاربه أن الرجل طلب السماح له بمغادرة تركيا عبر فتح نقطة تفتيش حدودية، كما سمح بالاحتفال بعيد ميلاد أحد الرهائن، حيث كان كل شيء جاهزا بالفعل حسبما ذكرت وسائل الإعلام سابقا.
وفي وقت سابق أمس الخميس، أفادت وسائل إعلام تركية بأن رجلا مسلحا اقتحم مقر شركة “procter & gamble (P&G)” الأمريكية في منطقة غيبزي بولاية كوجالي شمال غربي تركيا، واحتجز 7 عمال على الأقل كرهائن.
وذكرت وسائل الإعلام أن قوات تركية خاصة وصلت إلى الموقع للتعامل مع الحدث، مشيرة إلى أن منتجات هذه الشركة كلها داعمة لإسرائيل.
وظهر الرجل في صورة نشرتها وسائل إعلام تركية، ملثما ويتوشح بما يشبه الكوفية الفلسطينية ويرفع شارة النصر، حاملا بيده اليمنى مسدسا، وبيده الأخرى ما ادعى أنه قنبلة.
وقام برسم العلمين التركي والفلسطيني على الحائط وكتب شعارات تضامن مع غزة: “فلتفتح الأبواب من أجل غزة”.
Tags: إسرائيلاحتجاز الرهائنالحرب على غزةتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: إسرائيل احتجاز الرهائن الحرب على غزة تركيا
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: سموتريتش هدد رئيس الأركان بإقالته إذا لم يمتثل لأوامر الحكومة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش، هدد رئيس الأركان بإقالته إذا لم يمتثل لأوامر الحكومة بشأن المساعدات، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الأربعاء.
وتابعت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يدلي اليوم بشهادته بالمحكمة في جلسة مغلقة بسبب قضايا أمنية حساسة.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن هناك فترات راحة مرنة للخدمة تسمح بالعودة الفورية إلى الجيش للذين يوقعون على عرائض الاحتجاج المطالبة بوقف الحرب على غزة.
وتابعت: أن جلسة الكابينت انتهت أمس دون اتخاذ قرار بشأن توسيع القتال في غزة بسبب وجود خلافات، وان رئيس الأركان طرح على وزراء الكابينت خطة عسكرية من أجل استمرار العملية في غزة، وهذه الخطة أثارت جدلا واسعا وانتقادات عدد من الوزراء، وأن وزير الدفاع وآخرون عارضوا خطة رئيس الأركان وقالوا إنه يكرر أخطاء سلفه.