الهلال الأحمر الفلسطيني: إصابات بين صفوف النازحين جراء سقوط سقف عليهم
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
قال الهلال الأحمر الفلسطيني، اليوم الجمعة، إن عدد من الإصابات وقع بين صفوف النازحين جراء سقوط السقف عليهم، بفعل استمرار القصف وإطلاق النار في محيط مستشفى الأمل.
وأكد الهلال الأحمر الفلسطيني، أن هناك نقص حاد في مخزون الوقود الذي بات معرضا للنفاذ في أي لحظة، مضيفة أن اقتراب مخزون الأكسجين على النفاد مرة اخرى وشح شديد في الطعام.
وبينت أن مرضى الكلى دخلوا في مرحلة الخطر جراء تعذّر نقلهم إلى مستشفيات أخرى بسبب استمرار الحصار الإسرائيلي.
وأشارت إلى تسرب مياه الأمطار على النازحين بسبب تضرر أسقف المباني، ما يزيد من معاناتهم في ظل أحوال الطقس شديدة البرودة.
وطالبت الجمعية المجتمع الدولي بالضغط على الاحتلال الإسرائيلي للسماح بإدخال الأوكسجين والمواد الغذائية والوقود للمستشفى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيلي احتلال الاسرائيلي استمرار القصف احوال الطقس الحصار الإسرائيلي الهلال الأحمر الفلسطيني الهلال الأحمر
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: استمرار عودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد بشير جبر، مراسل “القاهرة الإخبارية” من رفح الفلسطينية، استمرار عودة النازحين الفلسطينيين من المناطق الوسطى والجنوبية لقطاع غزة باتجاه مدينة غزة والشمال، اللذان دمرا بشكل كبير بفعل العدوان، وذلك رغم تصريحات دولة الاحتلال الإسرائيلي بأنها ستعاود الحرب.
وأضاف «جبر»، خلال تغطية خاصة عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”: «النازحين يعودون أيضا إلى المناطق الجنوبية باتجاه مدينة رفح الفلسطينية التي هُجر سُكانها منها لمدة تزيد عن 8 أشهر، وهي عمر العملية العسكرية الإسرائيلية بحق هذه المدينة»، مشيرا إلى استمرار حركة الشاحنات من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة.
وأوضح أن الشاحنات تذهب باتجاه معبر رفح البري وكرم أبو سالم لاستلام المساعدات الإنسانية التي تأتي من جمهورية مصر العربية خلال معبري العوجة وكرم أبو سالم، ثم تعود إلى مدينة غزة محملة بالمساعدات الإنسانية باختلاف أنواعها من مساعدات طبية وغذائية وإنسانية ومياه وسولار وغاز وغاز طهي.
وأكد أن جميع الشاحنات تأتي من جمهورية مصر العربية إلى قطاع غزة الذي عانى الويلات جراء العدوان الإسرائيلي على مدار 15 شهرا، وبالتالي بدأت بإنعاش الفلسطينيين مجددا، مشيرا إلى أن الشعب الفلسطيني يطالب في حاجة إلى زيادة الشاحنات وعلى رأسها الخيام والبيوت المتنقلة لإنشاء مراكز لإيواء النازحين الذين عادوا إلى مدينة غزة والشمال، وصدموا من حجم الدمار الذي أصاب منازلهم وأحيائهم في تلك المنطقة.