وكيل أوقاف كفر الشيخ يفتتح مسجد سلام بسيدي سالم.. صور
تاريخ النشر: 2nd, February 2024 GMT
افتتح الشيخ عطا بسيوني، وكيل وزارة الأوقاف بكفر الشيخ، مسجد سلام بعزبة سلام بقرية تيدا، بإدارة أوقاف سيدي سالم شرق.
جاء ذلك بحضور الدكتور عبد القادر سليم، مدير عام الدعوة، والشيخ ياسر الغول، مدير شؤون الإدارات، والدكتور محمد عيسى، مدير إدارة سيدي سالم شرق، وعدد من التنفيذيين وعلماء الأزهر والأوقاف.
وأكد وكيل وزارة الأوقاف، أن جميع المساجد التزمت بالخطبة الموحدة والتى كانت بعنوان «من دروس الإسراء والمعراج الفرج بعد الشدة»، مشيراً إلى التزام جميع المساجد بالوقت المحدد على مستوى المحافظة ولم يتم رصد أى مخالفات بفضل الله.
واختتم تصريحاته قائلاً: نسأل الله تعالى أن يديم علينا نعمة افتتاح المساجد وتعميرها وتشيدها والحفاظ عليها، كما نسأله سبحانه أن يحفظ مصر قيادة وشعباً، وأن يجعلها في أمانه وضمانه واحة للأمن والأمان والاستقرار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: علماء الأزهر والأوقاف الأزهر والأوقاف افتتاح المساجد الإسراء والمعراج كفر الشيخ
إقرأ أيضاً:
بحضور عدد من الوزراء.. الأزهري يفتتح مسجد السيدة عواطف مصباح في حدائق أكتوبر
افتتح الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، اليوم الجمعة، مسجد السيدة عواطف مصباح في صن كابيتال بمدينة حدائق أكتوبر، بحضور المستشار محمود فوزي، وزير الشئون النيابية والقانونية والتواصل السياسي؛ والمهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية؛ والمهندس محمد الشيمي، وزير قطاع الأعمال؛ واللواء أمير سيد أحمد، مستشار رئيس الجمهورية للتخطيط العمراني؛ والمهندس طارق شكري، وكيل لجنة الإسكان بمجلس النواب؛ والمهندس عادل النجار، محافظ الجيزة؛ والدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة؛ والدكتور السيد مسعد، مدير مديرية أوقاف الجيزة، إضافة إلى العديد من القيادات الشعبية والتنفيذية والدعوية بالمحافظة.
وألقى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء، خطبة الجمعة تحت عنوان: "تحويل القبلة: دروس وعبر"، مؤكدًا أن المساجد هي خير بقاع الأرض عند الله، وأن الإسلام حث على الاهتمام بها وعمارتها، مستشهدًا بقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: "من بنى مسجدًا للهِ كمَفحَصِ قَطاةٍ أو أصغرَ، بنى اللهُ له بيتًا في الجنَّةِ".
كما بيَّن أن المساجد هي بيوت الخير، ففيها العبادة، وفيها التعلم، وفيها التشاور وفعل الخيرات، مشيرًا إلى أن افتتاح المساجد يذكرنا بتحويل القبلة، التي تحل ذكراها في هذا اليوم الكريم.
وأشار إلى أن ليلة النصف من شعبان نفحة من نفحات الدهر، فهي ليلة المغفرة والرحمة، حيث إن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "إن الله ليطَّلع في ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه، إلا لمشرك أو مشاحن"، مؤكدًا أن هذه الليلة يستحب فيها الاجتهاد بالطاعة والعبادة.
وفي ختام خطبته، سأل الله -عز وجل- داعيًا أن يتقبل هذا العمل الطيب، وأن يحفظ مصر وأهلها من كل مكروه وسوء، وسائر بلاد العالمين.